فالزَمْ ـ رحمني اللهُ وإيّاك ـ ما كانَ عليه الصَّحابةُ و التَّابعونَ منَ السَّلفِ الصَّالحينَ من المحبَّةِ واتِّباعِ سنَّةِ سيِّدِ المُرسَلين، و إيَّاك أن تغترَّ بكثرة الهالكين، فليسوا على شيءٍ حتى يتَّبعوا ما أُنزل إليهم من ربِّ العالمين.
و صلّى الله و سلّم على نبيّنا محمّد و على آله و صحبه أجمعين.
الهوامش:
[1] رواه أحمد (1/ 465)، و ابن أبي عاصم في (السنَّة 17)، و الحاكم (2/ 239) و صحّح إسناده، و حسّن إسناده الألبانيّ في (ظلال الجنَّة في تخريج السُّنَّة).
[2] نقله الشَّاطبي في (الاعتصام 1/ 49).
[3] البخاري (2697)، و مسلم (1718).
[4] (جامع العلوم و الحكم 1/ 176).
[5] مسلم (867).
[6] (فتح الباري 13/ 254).
[7] رواه الدَّارمي (205)، و المروزيّ في (السُّنَّة 78)، و الطبرانيُّ (9/ 154 (8770))، قال الحافظ الهيثميُّ في (مجمع الزوائد 1/ 181): «و رجاله رجال الصّحيح».
[8] (المورد في عمل المولد ص4) تأليفه.
[9] صحيح مسلم (1162).
[10] (مواهب الجليل في شح مختصر خليل 2/ 405) للحطّاب، و ينظر أيضًا: (حاشية الخُرشيّ على مختصر خليل 3/ 18).
[11] رواه أبو داود (1134)، و النَّسائيُّ (1556)، و الحاكم (1/ 294) و صحَّحه على شرط مسلم.
[12] رواه البخاري (2652)، و مسلم (2533).
[13] (اقتضاءُ الصِّراط المستقيم مخالفةَ أصحابِ الجحيم 2/ 619).
[14] رواه البخاريُّ (3934).
[15] رواه الحاكم في (المستدرك 3/ 14) و صحَّحه.
[16] (فتح الباري 7/ 269)، و للمزيد يراجع (البداية و النهاية 4/ 510 ـ 513).
[17] (المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار 1/ 490).
[18] (صبح الأعشى 3/ 576) للقلقشنديّ.
[19] له ترجمة في (هدية العارفين 1/ 784)، و (الأعلام 5/ 60) للزّركلي.
[20] كما في (الباعث على إنكار البدع والحوادث ص95 ـ 96) لأبي شامة المقدسيّ.
[21] (البداية و النهاية 17/ 205 ط التركي).
[22] المرجع السَّابق.
[23] انظرها في (لطائف المعارف ص 109 ـ 111) لابن رجب.
[24] رواه ابن ماجه (1599)، و في سنده موسى بن عُبيدة الرَّبَذِيّ و هو ضعيف، و رواه الدَّارميُّ (84) بإسناد صحيح؛ لكنَّه مرسل، و له شواهد أخرى؛ و لذلك صحَّحه العلَّامة المحدِّث الشَّيخ محمَّد ناصر الدِّين الألباني ـ رحمه الله ـ في «السّلسلة الصّحيحة» برقم (1106).
[25] (المدخل 2/ 16 ـ 17).
[26] (تفسير الطبري 24/ 494 ط التركي).
[27] رواه البخاري (3456)، و مسلم (2669).
[28] رواه أبو داود (4031)، و أحمد (2/ 50) و غيرهما، و إسناده حسن، كما في (الإرواء 5/ 109).
[29] (تفسيره 1/ 129).
[30] (اقتضاءُ الصِّراط المستقيم 1/ 241).
[31] رواه البخاري (3445)، و الإطراء: مجاوزة الحدِّ في المدح و الكذب فيه، (النهاية في غريب الحديث 3/ 123).
[32] (تفسير ابن كثير 3/ 46).
[33] (روضة ا لمحبّين ص 266).
[34] من كلام العلاَّمة محمَّد البشير الإبراهيمي ـ رحمه الله ـ في (آثاره 2/ 341).
=====
نقله لكم أخوكم المحب / فريد المرادي ـ عفا الله عنه بمنه و كرمه ـ.
المصدر: موقع راية الإصلاح ( http://www.rayatalislah.com/kalimah/el-mawlid-ennabawi-beyn-el-ittibe3-wel-ibtide3.htm)
ـ[فريد المرادي]ــــــــ[17 - 03 - 08, 10:31 م]ـ
يرفع للفائدة ...
ـ[فريد المرادي]ــــــــ[08 - 03 - 09, 10:38 م]ـ
للفائدة ...