(39) سنن البيهقي (17337)، و الدارقطني (34/ 118)، وانظر تلخيص الحبير (4/ 49).
(40) صحيح البخاري (1846)، صحيح مسلم (1357).
(41) صحيح البخادي (6878)، صحيح مسلم (1676).
(42) صحيح مسلم (1676).
(43) سنن الترمذي (2158) وحسّنه، و النسائي (7/ 91)، و ابن ماجه (2533).
(44) سنن النسائي (7/ 103).
(45) مسند أحمد (4/ 295)، سنن أبي داود (4457)، الترمذي (1362)، ابن ماجه (2607)، وصححه ابن حبان (4112)، و الحاكم (2/ 191) ووافقه الذهبي، وصححه الألباني في إرواء الغليل (8/ 18) وفيه روايات الحديث.
(46) مجموع الفتاوى (20/ 92) ولا بد أن تعلم أن هذا ليس مجرد فاعل معصية، بل فعل ذلك مستحلاً للحرام فصار كافراً.
(47) صحيح البخاري (3017).
(48) سنن البيهقي (12/ 400 فما بعدها).
(49) صحيح البخاري (6923).
(50) الإجماع لابن المنذر ص 123.
(51) انظر: حاشية الروض المربع (7/ 399 فما بعدها)، مغني المحتاج (4/ 142)، حاشية ابن عابدين (4/ 668)، الموسوعة الفقهيّة الكويتية (22/ 194)، التشريع الجنائي الإسلامي لعبد القادر عودة (2/ 706).
(52) انظر: موسوعة الفقه الإسلامي المعاصر (3/ 439)، موقع إسلام أون لاين: الإسلام وقضايا العصر، مقال بعنوان: عقوبة الردة تعزير لا حدّ، لمحمد سليم العَوّا.
(53) موقع إسلام أون لاين، ملف: قضيّة الردة هل تجاوزتها المتغيرات، مقال لجمال البنا بعنوان: العقوبة للردة كتاب حرية الفكر في الإسلام لعبد المتعال الصعيدي.
(54) نزهة النظر، ص 288.
(55) الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (1/ 156)، وانظر: كتاب الفقيه والمتفقه (1/ 286).
(56) صحيح البخاري (5939).
(57) وقد حاول هؤلاء جمع نصوص فيها أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يقتل بعض من كفر بعد إسلامه، ومما ذكروه قصة الأعرابي الذي بايع النبي - صلى الله عليه وسلم -، فلما استوخم المدينة قال: يا محمد! أقلني بيعتي، فأبى فخرج الأعرابي، وهذا بيّنه الحافظ ابن حجر في فتح الباري (4/ 116)، (13/ 212) أنه استقال من الهجرة الواجبة وليس من الإسلام، وإلا لكان قتله على الردة، ولو كان مرتداً لما احتاج أن يستأذن النبي، وذكروا قصّة الرجل النصراني الذي كان يكتب الوحي للنبي - صلى الله عليه وسلم - ثم عاد نصرانياً، فلما مات ودفن لفظته الأرض، وهذا خرج كما في صحيح مسلم فاراً حتى لحق بأهل الكتاب فتح الباري (6/ 723).
(58) انظر: مجموعة بحوث فقهيّة لعبد الكريم زيدان ص 416، تلبيس مردود في قضايا حية لصالح بن حميد ص 33؛ حقوق الإنسان في الإسلام لسليمان الحقيل ص 155.
ـ[صالح الديحاني]ــــــــ[16 - 04 - 08, 04:34 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي على هذا الموضوع القيم ..
ـ[محمد بن عبد المجيد المصري]ــــــــ[01 - 06 - 08, 11:55 ص]ـ
وإياك أخي الكريم.