تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

-ان اصحاب وشيوخ ابراهيم هم تلاميذ عبد الله بن مسعود فالظاهر -مع استحضار ما سبق -انهم اخذوا هذا عن شيخهم ابن مسعود رضي الله

عنه.

ولعل الاخوة يشاركون بما عند هم لاهمية ذلك اذ هذا الذكر هو الذي

يلتزمه الناس فبيان صحته اوضعفه مهم جدا.

ـ[المستفيد7]ــــــــ[03 - 02 - 03, 12:03 م]ـ

يرفع لمعرفة راي الا خوة.

ـ[ابوفيصل]ــــــــ[28 - 01 - 04, 04:44 ص]ـ

للرفع لاكمال البحث مأجورين ....

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[28 - 01 - 04, 06:01 ص]ـ

تتميما للفائدة:

سئل شيخ الإسلام ابن تيمية _ مجموع الفتاوى 24/ 220:

عن صفةالتكبير فى العيدين ومتى وقته؟

فأجاب: الحمد لله

أصح الأقوال فى التكبير الذى عليه جمهور السلف والفقهاء من الصحابة والأئمة أن يكبر من فجر يوم عرفة إلى آخر أيام التشريق عقب كل صلاة ويشرع لكل أحد أن يجهر بالتكبير عند الخروج إلى العيد وهذا بإتفاق الأئمة الأربعة، وصفة التكبير المنقول عند أكثر الصحابة قد روى مرفوعا إلى النبى صلى الله عليه وسلم الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد وان قال الله أكبر ثلاثا جاز ومن الفقهاء من يكبر ثلاثا فقط ومنهم من يكبر ثلاثا ويقول لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير.

وقال في مجموع الفتاوى 24/ 222:

ولهذا كان الصحيح من أقوال العلماء أن أهل الأمصار يكبرون من فجر يوم عرفة إلى آخر أيام التشريق لهذا الحديث ولحديث آخر رواه الدارقطنى عن جابر عن النبى صلى الله عليه وسلم ولأنه إجماع من أكابر الصحابة والله أعلم.

وقال ابن كثير في تفسيره 1/ 246:

وقد تقدم ان الراجح في ذلك مذهب الشافعي رحمه الله وهو أن وقت الأضحية من يوم النحر إلى آخر يوم التشريق ويتعلق به أيضا الذكر المؤقت خلف الصلوات والمطلق في سائر الأحوال وفي وقته أقوال للعلماء أشهرها الذي عليه العمل أنه من صلاة الصبح يوم عرفة إلى صلاة العصر من آخر أيام التشريق.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[28 - 01 - 04, 06:11 ص]ـ

قال ابن المنذر في كتاب الوسط 4/ 300 - -- 305

ذكر اختلاف أهل العلم في التكبير في أدبار الصلوات أيام منى

ساق هناك عدة آثارا وذكر الخلاف مطولا.

ـ[خالد الشايع]ــــــــ[29 - 01 - 04, 04:46 م]ـ

سمعت شيخنا الفاضل سليمان العلوان في شرحه للروض كتاب الحج يقول لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء في صفة التكبير، والمراد التكبير فبأي شيء كبر الله صح.

والله أعلم

ـ[عبد لله الحبردي]ــــــــ[24 - 11 - 08, 08:23 م]ـ

بالنسبة للتقسيم الوارد في السؤال فقد نقل الإجماع عليه جمع من العلماء منهم ابن رجب كما في الفتح وكما ذكر سابقا, والنووي في المجموع وقال: التكبير المقيد يشرع في عيد الأضحى بلا خلاف لإجماع الأمة. انتهى.

بالتوفيق

ـ[أبو ظفير]ــــــــ[24 - 11 - 08, 11:48 م]ـ

رأي الشيخ الألباني رحمه الله:

سئل رحمه الله السؤال التالي:

ما حكم التكبير المقيد بعد الصلوات في أيام التشريق؟ وهل يقدمه على الأذكار المشروعة دبر الصوات؟

فأجاب رحمه الله:

(ليس فيما نعلم للتكبير المعتاد دبر الصوات أيام العيد ليس له وقت محدود في السنة, وإنما التكبير هو من شعار هذه الأيام , بل أعتقد أن تقييدها بدبر الصوات أمر حادث لم يكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم , فلذلك يكون الجواب البدهي أن تقديم الأذكار المعروفة دبر الصلوات هو السنة , أما التكبير فيجوز له في كل وقت) ا. هـ.

المصدر تسجيل صوتي للشيخ رحمه الله رابطه:

http://www.alalbany.net/fatawa_view.php?id=3520

ـ[أبو ظفير]ــــــــ[25 - 11 - 08, 12:12 ص]ـ

وجواب آخر صرح الشيخ الألباني رحمه الله أنه من البدع:

السائل: هل يقيد التكبير في أيام التشريق فيما بعد الصلوات؟

الجواب:

(لا لا يقيد , بل التقييد من البدع , إنما التكبير لكل وقت من أيام التشريق , وأيام التشريق كذلك).

المرجع:

http://www.alalbany.net/fatawa_view.php?id=3775

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير