ـ[أبو شهيد]ــــــــ[19 - 05 - 08, 06:54 م]ـ
الأخ العوضي .. بإنتظارك تحميلك للرسالة .. ها قد دخل الصيف .. بارك الله فيك
ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[20 - 05 - 08, 07:11 ص]ـ
اعتقد ان مراد الاخ العوضى فى الصيف اى فى الاجازة الصيفيه اى بعد اسابيع قليله بأذن الله ..
وفقه الله واعانه
ـ[أسامة فتوح حسين]ــــــــ[20 - 05 - 08, 07:46 ص]ـ
أعاذنا الله وإياكم من شره وشر أمثاله
ـ[العوضي]ــــــــ[20 - 05 - 08, 08:07 ص]ـ
الأخ العوضي .. بإنتظارك تحميلك للرسالة .. ها قد دخل الصيف .. بارك الله فيك
أخي الكريم - حفظك الله - أعني بكلامي الإجازة الصيفية عندنا , وأسأل الله التيسير
ـ[زايد بن عيدروس الخليفي]ــــــــ[24 - 07 - 08, 12:27 م]ـ
قد جاء الصيف ... فأين العوضي ورسالته!!
ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[25 - 07 - 08, 12:15 ص]ـ
صبرنا اخى زايد على اخينا العوضى ... لعله مشغول بأمور اهم .. نسأل الله له التوفيق والوقت الكافى لتصوير الرساله ....
والله اعلم
ـ[العوضي]ــــــــ[21 - 04 - 09, 02:50 م]ـ
قال الشيخ محمد سالم البيحاني رحمه الله في كتابه اصلاح المجتمع وفي رده عن موضوع القات قال هذه القصيدة وللفائدة تنشر:
إن رمت أن تعرف آ فة الآفات
فأنظر الى ادمان مضغ القات
القات قاتل للمواهب والقوي
ومولد للهم والحسرات
ماالقات إلا فكرة مسمومة
ترمي النفوس بأبشع النكبات
ينساب في الأحشاء داء فاتكا
ويعرض الأعصاب للصدمات
يذر العقول تتيه في أوهامها
ويذيقها كاس الشقاء العاتي
ويميت في روح الشباب طموحه
ويذيب كل مزية وثبات
يغتال عمر المرء مع أمواله
ويرويه ألوانا من النقمات
هو للإرادة والفتوة قاتل
هو ماحق للأوجه النضرات
فإذا نظرت إلى وجوه هواته
أبصرت فيها صفرة الأموات
ـ[زايد بن عيدروس الخليفي]ــــــــ[21 - 04 - 09, 08:06 م]ـ
أين الرسالة أيها العوضي؟؟ ابتسامة
ـ[أبو شهيد]ــــــــ[21 - 04 - 09, 08:21 م]ـ
أو مالذي وصل إليه الباحث هل هو حلال أم حرام عنده وهل هو من اليمن؟
ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[14 - 10 - 09, 07:57 ص]ـ
القات محرم وليس بنجس
الكثير من مدمني أكل القات، عند حضور الصلاة يخرجه من فمه في كيس بلاستيك ثم يصلي، وبعد الصلاة يضعه مرة أخرى في فمه، فهل القات نجس؟ وما حكم من صلى به وهو في فيه؟ وهل يجوز لمن هو في فمه تأخير الصلاة حتى يفرغ، ويجمع الفوائت من الصلاة؟
لا أعلم ما يدل على نجاسته؛ لكونه شجرة معروفة، والأصل في الشجر وأنواع النبات الطهارة، ولكن استعماله محرم - في أصح قولي العلماء - لما فيه من المضار الكثيرة.
وينبغي لمتعاطيه ألا يستعمله وقت الصلاة، ولا يجوز تأخير الصلاة من أجله، بل يجب على المسلم أداء الصلاة في وقتها في الجماعة مع إخوانه المسلمين في المساجد؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من سمع النداء فلم يأت، فلا صلاة له إلا من عذر)) [1] ( http://www.binbaz.org.sa/mat/3219#_ftn1#_ftn1) خرجه ابن ماجه والدار قطني والحاكم بإسناد صحيح.
وقد سئل ابن عباس رضي الله عنهما عن العذر فقال: ((خوف أو مرض))، وليس استعمال القات عذراً شرعياً، بل هو منكر، وإذا أخر مستعمله عن الصلاة في وقتها أو في المسجد مع الجماعة، كان ذلك أشد في الإثم. وليس لمستعمله الجمع بين الصلاتين؛ لأن استعماله ليس من الأعذار الشرعية التي تسوغ الجمع بين الصلاتين، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لما علّم أصحابه أوقات الصلاة وأوضح لهم أولها وآخرها قال: ((الصلاة بين هذين الوقتين)) [2] ( http://www.binbaz.org.sa/mat/3219#_ftn2#_ftn2).
وثبت في صحيح مسلم أن رجلاً أعمى قال: ((يا رسول الله ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب)) [3] ( http://www.binbaz.org.sa/mat/3219#_ftn3#_ftn3)، وفي رواية لغير مسلم سندها صحيح، قال له صلى الله عليه وسلم: ((لا أجد لك رخصة)) [4] ( http://www.binbaz.org.sa/mat/3219#_ftn4#_ftn4).
فهذه الأحاديث الصحيحة وما جاء في معناها، كلها تدل على وجوب أداء الصلاة في الجماعة في بيوت الله عز وجل وتحريم التأخر عنها، أو الجمع بين الصلاتين بغير عذر شرعي.
¥