تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[02 - 12 - 08, 04:32 ص]ـ

يرفع لكثرة ما رأيت من تهاون البعض في هذا الأمر

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[11 - 02 - 10, 12:28 ص]ـ

ذكرته بالله وقلت له اتق الله في هذه الأوراق التي تلقي بها في القمامة ـ أجلكم الله ـ وهي تحتوي على أسماء عظيمة (عبد الله ـ عبد الرحمن ـ عبد اللطيف) فقال لي هداه الله [المسألة فيها خلاف] هروبا من التقريع!

وأنا أعلم الناس به أنه في وادي وطلب العلم في وادي آخر فضلا عن معرفة الخلاف بين العلماء!!

وأي خلاف هذا في إلقاء الأوراق التي فيها أسماء جليلة في القمامة؟؟

ليتذكر أولوا الألباب.

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[11 - 02 - 10, 12:32 ص]ـ

للفائدة:

هناك جهاز يباع في المكتبات لتخريم وتقطيع الورق على قطع صغيرة

يفيد في التخلص من كل ورقة فيها أسماء جليلة أو آيات كريمة.

ـ[أبو طه الجزائري]ــــــــ[11 - 02 - 10, 12:58 ص]ـ

جزاكم الله خيرا و رفع قدركم في الدنيا و الآخرة

افادة قيمة و فقكم الله تعالى

ـ[أبو طه الجزائري]ــــــــ[11 - 02 - 10, 01:01 ص]ـ

جزاكم الله خيرا و رفع قدركم في الدنيا و الآخرة

افادة قيمة و فقكم الله تعالى

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[11 - 02 - 10, 01:38 ص]ـ

الفتوى شرعاً ممتازة لكن عملياً أنا قد أطبقها وأنت قد تطبقها ولكن ماذا عن المسلمين العاديين؟

كل الكتب والجرائد والمجلات الآن بها أكيد اسم لله عز وجل أو حديث أو آية أو بسملة

في حين نجدها تستخدم في فرش المسطحات والأرض أو بيع المواد سواء غذائية أو غيرها في المحال والبقالة

الرمي في بئر السلم أو خربة أو بيع الكتب كمواد قديمة

يعني أعتقد لكي يتم تفعيل الأمر يجب اهتمام الإعلام بهذه المسألة

فكرت مرة هل يمكن كتابة الآيات وأسماء الله بحبر يزول بعد مرور وقت يسير؟!

محاولة لحل هذه المسألة الشائكة ونسأل الله أن يعفو عنا

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[11 - 02 - 10, 11:31 ص]ـ

من فتاوى الشيخ بن باز رحمه الله تعالى:

ما حكم استعمال أوراق الجرائد والمجلات في الأغراض المنزلية، كالأكل عليها واستعمالها للتنشيف والتنظيف؟

أوراق الصحف إذا كانت خالية من ذكر الله ليس فيها ذكر الله فلا حرج في استعمالها، أما إذا كان فيها آية من القرآن أو بسم الله الرحمن الرحيم أو ما أشبه ذلك مما يكون فيه ذكر الله فلا يجوز؛ لأن فيها إهانة لذكر الله فلا تتخذ كسفرة للطعام، ولا في الحوائج المعروفة من حاجات البيت؛ لأن هذا نوع امتهان، فإذا عرف أن هذه الجريدة ليس فيها إلا أشياء ليس فيها ذكر الله، بل أشياء أخرى مع أن هذا قليل، الغالب أنه لا تخلو جريدة من شيء فلا ينبغي استعمالها، بل لا يحوز استعمالها إذا كان فيها آيات أو أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، لكن لو فرضنا جريدةً خالية فلا حرج.

المصدر: http://www.binbaz.org.sa/mat/9290

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[11 - 02 - 10, 11:32 ص]ـ

من فتاوى الشيخ بن باز رحمه الله تعالى:

وجوب صيانة كل ما فيه ذكر الله من العبث

ألاحظ بعض أسماء الله سبحانه وتعالى على بعض الأشياء التي مصيرها إلى النفايات والزبالات، فمثلاً: البضاعة الفلانية من وارد عبد الله مثلاً، أو من وارد عبد العزيز، وهذه الأشياء بعد قضاء الحاجة منها ترمى في مكان النفايات، فما هو توجيهكم للناس؟ جزاكم الله خيراً

الإثم على من رماها في النفايات والقمامات، كل شيء فيه ذكر الله من القصاصات الجرائد أو الرسائل أو إعلانات أو غير ذلك يجب أن يُكرم ويُصان أو يدفن في أرضٍ طيبة، أو يحرق أو يسحق بالمكائن التي تسحقه حتى لا يبقى له أثر، أما أن يلقى في النفايات والمزابل هذا لا يجوز، والإثم على من ألقاه لا على من كتبه، الإثم على من ألقاه؛ لأن الناس يضطرون إلى أن يكتبوا في رسائلهم وفي بضائعهم التي ينوهون عنها ويعلنون عنها؛ لأنهم مضطرون إلى اسم عبد الله وعبد العزيز، وفي الرسائل للتسمية وغير ذلك، وهكذا في الصحف يكون فيها مقالات ويكون فيها آيات. فالحاصل: أن كل ما فيه ذكر الله يجب أن يصان، إما بإتلافه بطريقةٍ تتلفه بالكلية وتسحقه فلا يبقى له أثر، أو بدفنه في أرضٍ طيبة، أو بتحريقه، أو بحفظه في مكانٍ طيب.

المصدر: http://www.binbaz.org.sa/mat/9249

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[11 - 02 - 10, 11:36 ص]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير