ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[14 - 04 - 08, 11:31 م]ـ
جزاك الله خير ونفع بك
أما الفرق بين الليبرالي والعلماني فهو تفرق كما ذكره صاحب بحر المصطلحات جيد إذ إن الليبرالي علماني الفكر حتما أما العلماني فهو يقيد الدين في أمور خاصة ولا يدخلها في شؤون الحياة ... والله أعلم
زادكم الله شرفا أخي أبا البراء، سأتشرف بزيارة موقعكم والتسجيل فيه إن شاء الله إن كان باب التسجيل لديكم مفتوح ....
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[17 - 04 - 08, 02:03 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي الفاضل أبو البراء، لأول وهلة قرأت فيها الموضوع، تذكرت وبعض الذكريات مؤلمة، لأناس كانوا في القمة فانحطوا، والعياذ بالله. وأول سبب وأهمه تبادر إجابة على استفسارك، هو:
الحسد نعم الحسد الشديد.
قال تعالى:
{وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُواْ وَاصْفَحُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} (البقرة:109).
هؤلاء أهل كتاب فما بالك بالذين درسوا الكتاب والسنة.
ذاق طعم القمة، فإذا هو في القمامة أو يكاد. حسود أكيد حسود.
كان وجهه منيرا، وللطعاعة نور، فإذا وجهه أسود كظيم. حسود.
اللهم ثبتنا على الحق حتى نلقاك اللهم آمين يارب العالمين.
والله أعلم وأحكم.
جزاك الله خير ... صدقت بعد أن كانوا في القِمَّة أصبحوا في القُمَّة نسأل الله الثبات .... أولى الطرق هو اتباع خطوات الشيطان حتى آل بهم إلى مهاوي الردى ..
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[17 - 04 - 08, 02:07 ص]ـ
زادكم الله شرفا أخي أبا البراء، سأتشرف بزيارة موقعكم والتسجيل فيه إن شاء الله إن كان باب التسجيل لديكم مفتوح ....
جزاك الله خير نتشرف بزيارتك (طبعا موقع متواضع بجهود فردية)
وضعته للمزاحمة وإلا الخير في المواقع الكبيرة والمتميزة والله المستعان.
أما التسجيل فليس فيه منتدى فقط جمع من هنا وهناك.
نفع الله بك
ـ[حمد القحيصان]ــــــــ[28 - 04 - 08, 04:34 م]ـ
أعتَقِدُ من وِجهَةِ نظري القاصِرة - واللهُ أعلى وأعلم - أن المُنتكِس يُحاوِل إيجادَ مخرجٍ لنفسِه , فهو بذلك يبحَثُ عن مُبررٍ لَه!
فالأسهَل - كما يرى - ذَبُّ التُهمَةِ على الدينِ أو المُلتزِمين! حتى لا يجعَل للناسِ إلى عِتابِهِ سبيلا ..
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[28 - 04 - 08, 06:28 م]ـ
أعتَقِدُ من وِجهَةِ نظري القاصِرة - واللهُ أعلى وأعلم - أن المُنتكِس يُحاوِل إيجادَ مخرجٍ لنفسِه , فهو بذلك يبحَثُ عن مُبررٍ لَه!
فالأسهَل - كما يرى - ذَبُّ التُهمَةِ على الدينِ أو المُلتزِمين! حتى لا يجعَل للناسِ إلى عِتابِهِ سبيلا ..
جزاك الله خير .. صدقت لفهمة القاصر وأخطائة الشنيعة يحاول أن يبرئ نفسه ويلقي التهمةعلى الدين وأهله .. وهذا في نظري يستخدمها كثيرا مممن غلو في الدين وكثرت افترائتهم .. والله أعلم
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[05 - 06 - 08, 04:15 م]ـ
للرفع
والمدارسة
ـ[المسيطير]ــــــــ[05 - 06 - 08, 06:09 م]ـ
سبحان الله ... !!.
إذا رأيتُ من انتكس بعد استقامة ... ثم أصبح عدوا للدين وأهله ....
تذكرتُ قوله تعالى:
(وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ)
وعن عثمان رضي الله عنه قال:
(ما أسرَّ أحدٌ سريرة إلاَّ أظهرها الله على صفحاتِ وجهه، وفلتات لسانه).
ودسائس الباطن لابد أن تظهر.
أسأل الله أن يلطف بنا.
ـ[المسيطير]ــــــــ[05 - 06 - 08, 06:20 م]ـ
مالفرق بين العلمانية والليبرالية؟
قال الشيخ عبدالعزيز الراجحي وفقه الله تعالى:
" والمنافق والليبرالي والعلماني والزنديق ألقاب لمن حارب الله ورسوله وهي واحدة" أ. هـ.
وقال حفظه الله اليوم الخميس 24/ 5 / 1429هـ في كلمة له قبل صلاة الظهر في جامع الراجحي عند حديثه عن حجاب المرأة، وحرص أهل النفاق على نزعه، وإخراجها من بيتها، والزجّ بها في مهاوي الرذيلة:
" إن الزنادقة والملاحدة والمنافقين والذين يسمون في زماننا بالعلمانيين والليبراليين .... كلهم لا يؤمن بالله ورسوله، فهم يبطنون الكفر، ويظهرون الإسلام ويتسترون به خوفا على دمائهم وأموالهم من إقامة حد الردة عليهم ".
ـ[أبو بكر بن عايد]ــــــــ[06 - 06 - 08, 04:20 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
(( ............................ سلقوكم بألسنة ...................... ))
الله اكبر إنه قو ل الله ايها القوم تلك شيمتهم، وهذه سجيتهم.!!!!
اللهم إنا نعوذ بك من الحور بعد الكور!
اللهم إنا نعوذ بك من الحور بعد الكون!
يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك!
محبكم في الله:
أبو بكر بن عايد
ـ[عاكف]ــــــــ[07 - 06 - 08, 08:46 م]ـ
الله واكبر سلمت يمينك يا اخ البرا
موضوع مهم ومن مواضيع الساعه
بارك الله فيك وجزاك خيرا
واشارك بقولي والله اعلم ان المنتكس هو منافق اصلا ولم يستطع الصبر على نفاقه خوفا من خسارة مكاسب دنيويه او تهيؤ المحيط العام لبروز مثل هذه النوعيات
ومنهم محترفين لم يظهروا في بدايات الفتن ولكنهم ينكشفون تدريجيا كلا على قدر طاقته في التحمل فمنهم صاحب جلد لم ينكشف الا في فتره متأخره حيث انه يتصيد الفرص للكسب الاكبر من مثلائه في المهنه فصبر وتحرق حتى استطاع ان يحبك الاطواق حول قياد المنافسين فيخرج بشمولية الانتكاس ورصانة الخذلان فلا يقارعه احد ولا يقف امامه الا الجهابذ ولكن هيهات
وقد فاتت عليهم الفرص نسأل الله ان يعفينا مما ابتلاهم به
وان يحفظنا واياكم من الفتن ما ضهر منها وما بطن
¥