ـ[مجرد إنسانة]ــــــــ[26 - 04 - 08, 06:40 م]ـ
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
الدعاء مخ العبادة و هي السبيل إلى الخلاص من البلايا, وما أجمل أن نقدم صدقة بين يدي الدعاء وسيلة لتقرب إلى رب العباد
"إن الحسنات يذهبن السيئات"
< إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون>
المجاهدة والصبر و المصابرة
يقول الشيخ محمد بن صالح الدحيم في كتاب مقومات الثبات على الهداية:
(وهنا قاعدة مهمة ينبغي مراعاتها: وهي أن من عرف الحق واتبعه, والباطل واجتنبه, هداه الله ووفقه, وتقبل منه أعماله, بدليل قوله تعالى:< والذين اهتدوا زادهم هدى وءاتاهم تقواهم> 17 سورة محمد. فالجزاء من جنس العمل.
ثم قال: (وعلى العكس ما تقدم من عرف الباطل والحرام فارتكبه يكون بعيدا عن التوفيق بدليل قول الله تعالى:< فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم والله لا يهدى القوم الفاسقين> 5 الصف
جزاكم الله خيرا على تذكيركم لأنفسنا وغفر الله لنا ولكم آمين
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[26 - 04 - 08, 08:39 م]ـ
قال تعالى:
((يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ))
وهذه الآية كثير ما تردد عند محاسبة النفس أو حصول فتور أو غفلة ..
(((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (27) ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (28) فَادْخُلِي فِي عِبَادِي (29) وَادْخُلِي جَنَّتِي (30))))
ـ[أبو الحارث الحنبلي]ــــــــ[26 - 04 - 08, 11:57 م]ـ
أحسن الله إليك أخي أبا زيد الشنقيطي ..
ـ[أبو ريان الزعبي]ــــــــ[27 - 04 - 08, 12:30 ص]ـ
{ياأيها الإنسان ما غرَّكَ بربك الكريم}
ـ[أبو سندس الأثرى]ــــــــ[27 - 04 - 08, 04:41 ص]ـ
[جزاكَ الله كُل خير و نفع بكَ.
قال الشافعي: أعز الأشياء ثلاثة: الجود من قلة , و الورع في الخلوة , و كلمة حق عند من يُرجى أو يُخاف.
نسأل الله عز وجل أن يرزقنا خشيته في الغيب والشهادة، وفي السر والعلانية.
اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا و بين معاصيك و من طاعتك ما تبلغنا به جنتك.
ــــــــــــــــــــــــ
مراقبة الله تعالى ( http://download.media.islamway.com/lessons/ismael/240-moraqaba.rm)
للشيخ محمد إسماعيل المقدم حفظه الله
ـ[أبو حمزة الوراقى]ــــــــ[27 - 04 - 08, 07:19 م]ـ
لله درك يا صاحب الموضوع جزاك الله خيرا أحييت قلوبنا أحيى الله قلبك
قال أبو الدرداء رضي الله عنه: إن العبد ليخلو بمعصية الله تعالى فيُلقي الله بغضه في قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر
ـ[حمد القحيصان]ــــــــ[28 - 04 - 08, 04:21 م]ـ
اللهُم استُر علينا يومَ العرضِ عليك
كتبتَ فأجَدت شيخنا المُبَجَّل , أحسَن اللهُ قدرَك وعتقَ رِقابَنا وإياكُم من النارِ , آمين ..
دعوةٌ بظهرِ الغيبِ لكَ فما ذلِكَ عليكَ بكثير!
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[28 - 04 - 08, 05:12 م]ـ
أحْسَنَ اللَّه إليْكُمْ أجمعِينَ أيُّها الأحِبَّةُ الأمَاجِدُ.
أخرج أبو نعيم في الحلية عن بكر بن عبدالله المزني أنه كان إذا دعا لمن لقي من إخوانه قال له:
زهدنا الله وإياك زهادة من أمكنه الحرام والذنوب في الخلوات فعلم أن الله سبحانه وتعالى يراه فتركه.!!
وقال بعض السلف: تسامحت بلقمة فتناولتها فأنا اليوم من أربعين سنة إلى خلف.!
ـ[ذو المختار بن أطياب]ــــــــ[29 - 04 - 08, 01:10 ص]ـ
نفع الله بموضوعك أخي الكريم ..
ومما يزيد من مراقبة الله استشعار نعم الله التي يرفل فيها العبد صباح مساء فيستحي منه
ـ[أبوخالد النجدي]ــــــــ[30 - 04 - 08, 12:47 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
اقرأ بترتيل وتدبر
قول الله عز وجل:? ((حَتَّى إِذَا مَا جَاؤُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ {20} وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ {21} وَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَكِن ظَنَنتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيراً مِّمَّا تَعْمَلُونَ {22} وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنْ الْخَاسِرِينَ {23} فَإِن يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ وَإِن يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُم مِّنَ الْمُعْتَبِينَ {24})) ?
وقوله تعالى:? ((وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً {4} ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْراً {5})) ?
وقوله جل وعلا: ? ((وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً {2} وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً {3}))
¥