تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[16 - 08 - 09, 12:32 م]ـ

يقول بعض الصالحين: {لكل قوم عقوبة، وعقوبة العارف انقطاعه من ذكر الله}

فكيف إذا اجتمع للعبد انقطاعه عن ذكر الله واشتغاله بمبارزته مستهيناً بشهادته عليه ونظره إليه , إنَّ هذا لهو الضلال البعيد المبين.

اللهم لطفك لطفك أنت العاصمُ من ذلك وحدهُ , ولا حول ولا قوة بيد من اططفيتهم إلا تفضلك عليهم , اللهم فاشملنا معهم بحفظك وعصمتك وانظمنا في سلكهم يا حي يا قيوم.

ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[17 - 08 - 09, 11:15 ص]ـ

جزاك الله خيراً أبا زيد الشنقيطي على هذه المواعظ و النصح

http://rasoolway.com/ip/index.php?showtopic=11965&hl=

أوصيكم و نفسي بفتح هذه الصفحه عندما ترادونا أنفسنا الأمّاره بالسوء لفتح المواقع الاباحيه

الصفحه مأخوذه من توقيع العضو (عبدالله القاضي)

ـ[أبو عمر الفاروقي]ــــــــ[17 - 08 - 09, 12:06 م]ـ

ألم يعلم بأن الله يرى

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[سالم ابن النابلسي]ــــــــ[17 - 08 - 09, 09:21 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[محبة القرآن والعربية]ــــــــ[18 - 08 - 09, 05:53 ص]ـ

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصلِّ اللهُمَّ وسلِّم وبارِك على الحبيب المُصطفى، وعلى آلِهِ وصَحبِهِ وتابعيه، ومن والاهُ وبأثرِهِ اقتفى ..

جزاكُمُ اللهُ خيرًا على هذه التذكرة الطيبة

كم يحتاج المرء دومًا لمعاهدة قلبه ونفسه، ففي الغفلةِ عنهما كل الشرور!

سبحان الله

للإمام بن رجب - رحمه الله - في ذلكَ كلامٌ رائع .. سبحان الله، إذا دخل قلب العبد وتأصل فيهِ كان دافِعًا قويًا له بإذن الله .. ترغيبًا وترهيبًا .. محبةً وخشيةً للهِ جل جلاله.

يقولُ بن رجب - رحمه الله - في جامع العلوم والحِكَم، في شرح حديث جبريل - عليه السلام - وهو يتحدث عن مرتبة الإحسان " أن تعبدَ الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك ":

" ((للَّذينَ أحسَنوا الحُسنى وزِِيادة))، وقد ثبت في صحيح مسلم عن النبي - صلى اللهُ عليهِ وسلَّم - تفسير الزيادة بالنظر إلى وجه الله عزَّ وجلَّ في الجنَّة، وهذا مُناسِبٌ لجعله جزاءً لأهلِ الإحسان، لأن الإحسان هو أن يعبدَ المؤمن ربَّهُ في الدُّنيا على وجه الحُضور والمُراقبة، وكأنه يراهُ بقلبِهِ وينظُرُ إليه في حالِ عبادته،فكان جزاءُ ذلك النظر إلى وجه الله عيانًا في الآخِرة.

وعكس هذا ما أخبر الله تعالى به عن جزاء الكفار في الآخرة ((إنَّهُم عن ربِّهِم يومئذٍ لَمَحجُوبون)) وجعل ذلك جزاءً لحالِهِم في الدُّنيا، وهو تراكم الرَّان على قلوبِهِم، حتى حُجِبت عن معرفتِهِ ومراقبتِهِ في الدُّنيا، فكان جزاؤهم على ذلك أن حُجِبوا عن رؤيتِهِ في الآخرِة ".

نعوذ بالله أن نكون من المحجوبين عن رؤيته سُبحانه، ونسأله لذة النظر إلى وجهه الكريم

اللهُمَّ آمين .. آمين

ـ[أبو الإمام معاذ]ــــــــ[18 - 08 - 09, 01:47 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أظن أكثر ما يورث مراقبة الله في الخلوات قوله جل وعلا:

(يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا)

ـ[ابراهيم العنزي]ــــــــ[18 - 08 - 09, 02:49 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أظن أكثر ما يورث مراقبة الله في الخلوات قوله جل وعلا:

(يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا)

اضافه

{إِنَّ ?لَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي? آيَاتِنَا لاَ يَخْفَوْنَ عَلَيْنَآ أَفَمَن يُلْقَى? فِي ?لنَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِي? آمِناً يَوْمَ ?لْقِيَامَةِ ?عْمَلُواْ مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ( http://**********:Open_Menu()) } * { إِنَّ ?لَّذِينَ كَفَرُواْ بِ?لذِّكْرِ لَمَّا جَآءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ ( http://**********:Open_Menu()) } * { لاَّ يَأْتِيهِ ?لْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ( http://**********:Open_Menu()) } * { مَّا يُقَالُ لَكَ إِلاَّ مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير