تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[23 - 08 - 09, 02:43 م]ـ

كنت أظن أن كون تقويم أم القرى متأخرا في وقت العشاء من المسلمات عند كل الناس أو طلبة العلم على الأقل حتى رأيت هذا الموضوع

النسيء الموجود في تقويم أم القرى في وقت العشاء ويزداد في رمضان من الجنايات على الدين والصلاة

ومن المؤسف أن يستمر هذه السنوات الطويلة ويعتمد الناس عليه.

قد يقول قائل: إن التأخير لا يضر.

قأقول إن نهاية وقت المغرب مرتبط بأول وقت العشاء، فإذا كان وقت العشاء يدخل الساعة 8 فيجوز تأخير صلاة المغرب إلى الساعة 8 ويؤدي هذا إلى تأخير الناس للصلاة وإخراجها عن وقتها ظنا منهم أن الوقت باق ويترتب عليه مسائل فقهية وقضايا أخرى لكن المذكور أخطرها.

والمتعين أن يوضع أول الوقت الحقيقي في التقويم،

والله المستعان.

ـ[نورالدين هاني]ــــــــ[24 - 08 - 09, 07:12 م]ـ

اخي ارجو منك الدخول علي هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=183719

ـ[سامر المصري]ــــــــ[26 - 08 - 09, 02:04 م]ـ

للتذكير فقط:

هلاّ ويا حبّذا يا أخ محمد الأمين لو تذكر لي اسم المدينة وفي أيّ بلد هي مع ذكر التاريخ كاملاً، وجزاك الله خيراً وبارك فيك.

للتوضيح، كلام الشيخ محمد الأمين هو الصحيح والشيخ له باع في هذا الموضوع.

لقد قمت يا أخي بخلط الفهم أو تم تدريسك خطأ: وجود الشمس على مقدار 18 درجة تحت الأفق اسمها Zodiacal Twilight وهي الشفق الفلكي. أما الشفق الملاحي Nautical Twilight فهو على 12 درجة.

الشفق الفلكي أو الفجر الكاذب هو رؤية انعكاس ضوء الشمس على البحار والصحارى اللامعة في السماء الشرقية، فالضوء ينعكس بشدة على سطح الماء والتضاريس اللامعة مثل رمال الصحراء أو الثلوج بسبب الزاوية المنفرجة لوقوعه، فيضيء السماء ما بعده ويلاحظه الناس في الليل المتأخر، ولأنه ضوء منعكس وضعيف يرى الناس فقط مساحة طويلة عمودية ولا يصل الضوء المتناثر على الأنحاء الأخرى. أما الفجر الصادق هو أن ترى في الأفق الشرقي السماء التي تضيئها الشمس مباشرة، ولذا فالضوء عرضي وترى السماء كلها من الشمال إلى الجنوب تضيء.

أثبتت القياسات أن الفجر الصادق يحدث عندما تكون الشمس بين 12 و15 درجة، والمتوسط الذي أكدت عليه الدراسة التالية أنه يدخل فيها الفجر هو 14,6 درجة، كما قال لك الشيخ محمد الأمين:

"في الآونة الآخيرة شكلت لجنة في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بدراسةهذا الموضوع، وكان الباحث الرئيسي في مشروع دراسة الشفق (الفجر الصادق) هو:

الدكتور زكي بن عبدالرحمن المصطفى.

والمشاركون في البحث هم:

د. أيمن بن سعيد كردي (أستاذ علم الفلك المساعد

عبدالعزيز بن سلطان المرمش (باحث فلكي، معهد بحوث الفلك والجيوفيزياء

معتز بن نائل كردي (باحث فلكي، معهد بحوث الفلك والجيوفيزياء

الشيخ د. سعد بن تركي الخثلان (ممثل رئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء

الشيخ محمد بن سعد الخرجي (رئيس كتابة عدل الأولى بالرياض، ممثل وزارة العدل.

الشيخ عبدالرحمن بن غنام الغنام (وكيل الوزارة المساعد لشؤون الدعوة والإرشاد، ممثل وزارة الشؤون الإسلامية

صالح بن عثمان الصالح (متعاون)

ملخص لمنهجية البحث:

تمت الدراسة في منطقة مظلمة بعيدا عن أضواء مدينة الرياض على بعد 170 كم لضمانالبعد عن الملوثات الضوئية ولقد تم الرصد لمدة يومين من كل شهر في فترتين مسائيتينبعد غروب الشمس إلى وقت صلاة العشاء وبعد منتصف الليل إلى بعد شروق الشمس وذلكلضمان تغطية كافة فصول السنة وما يحدث فيها من تقلبات جوية تؤثر على الرصد وبالتاليتؤثر على دالة الشفق.

ولقد قام فريق البحث برصد شرعي يعتمد على مشاهدات أعضاء اللجنة ولقد اتبعت عدةأساليب في ذلك لتأكيد دقة النتائج التي يتم الحصول عليها، ولقد كانت بداية الرصد أنيتم الرصد والتدوين بشكل جماعي، وخشية في أن يكون هناك تأثير من بعض الراصدين علىالآخر تم استخدام الرصد الفردي المتفرق والمتباعد، ومن ثم تمت المقارنة بين نتائجالرصد والتي أعطت مؤشرا على دقة الرصد وعلى توافق في عملية تحديد الشفق وذلك عنطريق الوصف. ولقد اتبع في الرصد الفردي بأن يعطى كل راصد شنطة تحتوي على ساعةمعيارية مختلفة عن التوقيت الفعلي ومعروف فرقها عن التوقيت الحقيقي - التوقيت فيهذه الساعات مختلف وغير مطابق للآخرين -. ومن ثم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير