تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قال ابن قدامة بغير خلاف نعلمه؟! مع أن الخلاف محفوظ ومدون في المذهب؟ فضلاً عن غيره ...

ـ[ابا الوليد النجدي]ــــــــ[25 - 04 - 08, 11:28 م]ـ

قال ابن قدامة كما في ((المغني)) 7/ 128: ((مسألة: قال: (ومن كان مفرداً، أو قارناً، أحببنا له أن يفسخ إذا طاف وسعى، ويجعلها عمرة، إلا أن يكون معه هدي، فيكون على إحرامه) أما إذا كان معه هدي، فليس له أن يحل من إحرام الحج، ويجعله عمرة، بغير خلاف نعلمه. وقد روى ابن عمر أن رسول الله @ لما قدم مكة، قال للناس: «من كان منكم أهدى، فإنه لا يحل من شيء حرم منه، حتى يقضي حجه، ومن لم يكن منكم أهدى، فليطف بالبيت، وبالصفا والمروة، وليقصر، وليحلل، ثم ليهل بالحج، وليهد، ومن لم يجد هدياً، فليصم ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجع إلى أهله» متفق عليه)). وقال أبو محمد ابن حزم كما في ((مراتب الإجماع)) ص/48: ((وأتفقوا أن من لبى ونوى الحج والعمرة معاً وساق الهدي مع نفسه حين إحرامه فإنه قارن. ثم أختلفوا فمن موجب لذلك. ومن مانع منه ومن مستحب له ومن كاره ومن مبيح)) وقد ذكر أبو العباس شيخ الإسلام ابن تيمية هذا الخلاف في المسألة كما في ((شرح العمدة)) 6/ 60 بل وذكر أن في المذهب ثلاثة روايات فكيف يستقيم هذا مع قول ابن قدامة رحمه الله بغير خلاف نعلمه ارجو البيان والإفادة لمن عقل لب هذه المسألة وجزاكم الله عني خيراً

ـ[ابا الوليد النجدي]ــــــــ[26 - 04 - 08, 05:57 م]ـ

أين علمائكم يا ملتقى أهل الحديث؟

للرفع،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[26 - 04 - 08, 06:29 م]ـ

قبل البحث

هل يمكن القول بأن صنيع الموفق إشارة منه لضعف الخلاف؟

ـ[ابا الوليد النجدي]ــــــــ[26 - 04 - 08, 07:08 م]ـ

أولاً: أهلاً بك أخي أبو صهيب.

ثانياً: لا يمكن أن يوسم هذا الخلاف بالضعف وفي المذهب ثلاث روايات وكل رواية خلفها أئمة.

ثالثاً: قد بسط هذا الخلاف أبو العباس شيخ الإسلام ابن تيمية في شرحه للعمدة ولم يشر إلى اتفاق البته.

رابعاً: أن عبارة ابن قدامة تنفي أن يكون ثمت خلاف في المسألة أصلاً.

ـ[ابا الوليد النجدي]ــــــــ[27 - 04 - 08, 03:12 م]ـ

هل من مجيب أو باحث لحل هذا الإشكال؟

للرفع،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

ـ[ابا الوليد النجدي]ــــــــ[29 - 04 - 08, 06:36 م]ـ

للؤفع،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير