* * * * * * * * * * *
موقع الشيخ الدكتور سفر الحوالي شجرة الفوائد الآداب الأخلاق السيئة والمنهيات من الأخلاق السيئة ...
• الغلو في الدين محرم
من شرح أبيات الإمام الهروي والرد عليها
• من أسباب عدم قبول الحق من الأمم من رسلها هو فرحهم بعلهم وحضارته
من أسباب انهيار الأمم (ندوة)
• أكثر ما يكب الناس على مناخرهم في نار جهنم هي حصائد ألسنته
من وصايا وقضايا
• كان أهل الجاهلية يستحلون الربا، ولكنهم لم يكونوا يعلنونه بهذا الشكل كما في مثل هذه الأيا
من كيف نعظم شعائر الله
• أكثر الناس اليوم منقادون وراء شهواتهم, والشيطان يمنيهم بالأماني الكاذبة ليصرفهم عما أوجبه الله عليهم
من نماذج من خوف السلف
• أن بداية نشأة المفاخرة واشتداد العنصرية والعصبية عند المسلمين كانت قبل نهاية القرن الأول الهجر
من القومية
• عندما أعرضت الأمم والحضارات عن التوحيد ذلت وأصبحت حضاراتها ملكاً للمسلمي
من غاية الدعوة
• ضل اليهود لأنهم لم يعملوا بعلمهم، وضل النصارى لأنهم عملوا من غير عل
من غاية الدعوة
• عندما كانت كلمة المسلمين بغير صبر وتقوى لم تجتمع، واجتمعت كلمة الكفار الضالي
من غاية الدعوة
* * * * * * * * * * *
موقع الشيخ الدكتور سفر الحوالي شجرة الفوائد الآداب الأخلاق السيئة والمنهيات المنهيات وآثارها ...
• الذنوب تميت القلوب وتورث الذل والمهانة في الحياة اليومية
من الذنوب تميت القلوب
• الذنوب تميت القلوب وتورث الذل والمهانة في الحياة اليومية
من أبى الله إلا أن يذل من عصاه
• الذنوب تميت القلوب وتورث الذل والمهانة في الحياة اليومية
من عدم التسليم للرسول نقص في التوحيد وطاعة للهوى والشيطان
• خطر الذنوب والمعاصي على القلوب
من الذنوب تميت القلوب
• تتابع الذنوب من أسباب موت القلوب والختم والطبع عليها
من الذنب مقدمة لما بعده
• سبب المصائب الدنيوية الإعراض عن دين الله تبارك وتعالى وارتكاب الذنوب والمعاصي
من الذنوب سبب للمصائب، وغفلة الناس عن هذا
• للذنوب أثر كبير في انهيار الأم
من أسباب انهيار الأمم (ندوة)
• أعظم أسباب انهيار الأمم هو الكفر بالله عز وج
من أسباب انهيار الأمم (ندوة)
• إن علامة قبول الطاعة الاستمرار في الطاعة، وعلامة ردها أن تعقب بمعصي
من استقبال شهر رمضان
• المسلمون اليوم هم أذل الأمم وأفقر الشعوب لأنهم لم يغيروا ما بأنفسهم من انحراف عن منهج الل
من استقبال شهر رمضان
• نصر الله لنا مرهون بتمسكنا بكتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وتسليطه الأعداء علينا بسبب ذنوبنا ومعاصينا وانحرافنا عن الطريق المستقي
من الأحداث في الخليج
• مشكلتنا هي أننا نحارب الله وذلك بالفسوق والفجور والطغيان، ونتيجة لذلك سلط الله علينا أعداءن
من الأحداث في الخليج
• إن الوقوع في المعاصي سبب لزوال الأمن الرباني ورأسها أم الخبائث الخم
من الإيمان وأثره في الأمن والسلوك
• الذي يرتكب الكبيرة يرتكبها أما استحلالاً، وإما تأولاً، فأما المتأول فتكشف شبهته، وتقام عليها الحجة، فإن أصر فإنه يقتل، أما المستحل فإنه يستتاب وإلا قت
من الخلاف في أهل الوعيد
• هذه المصائب والمحن لا تفسر إلا بمعصيتنا لله، وكما قال تعالى: ((قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ)) [آل عمران:165
من أولياء الله وأولياء الشيطان
• كل ما أصبنا به من هذه الحرب المستعرة هو بسبب ذنوبنا وتفريطنا بأخذ العدة والاستعداد لمواجهة أعداء الله وأخطاره
من لماذا نستدعي أمريكا؟
• مما يؤثر على النصر ترك التقوى والوقوع في المنكرات والمحرما
من ثمرات التقوى
• إذا كان العبد عاص لربه فإن الله لا يبالي به في أي واد هلك
من واجب المسلمين أمام نعم الله
• أهلك الله الأمم التي قبلنا وما بلغنا معشار الذي بلغوه فلنحذر من عقابه
من واجب المسلمين أمام نعم الله
• سبب فرض علينا ترك الأمة الإسلامية دينها وراء ظهره
من العلمانية في طورها الجديد
• الذنوب التي تأتي الإنسان من جهة التشبهة والبدعة أعظم من الذنوب التي تكون من جهة الشهوة؛ لأنها أقرب إلى الشر
من الشرك قديماً وحديثاً (1، 2)
• البدع درجات, كما أن الذنوب الشهوانية العملية أيضاً درجا
من الشرك قديماً وحديثاً (1، 2)
• أن الله كتب الذل والصغار لمن ترك الدي
من واجبنا تجاه ديننا
¥