• سن القوانين الوضعية هو من أعظم وأظهر الكفر الظاهر الذي فيه معاندة ومكابرة لأحكام الشرع، ومضاهاة للمحاكم الشرعية بالمحاكم الوضعي
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• مرجع القوانين غالباً هو إلى القانون الفرنسي وما شابهه، لأنها مقننة، أما القانون البريطاني والأمريكي فهي قوانين تعتمد على نظام السواب
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• بعض مراجع القوانين الوضعية هي من أقوال أهل البدع الشاذة، والذين قد لا يختلفون كثيراً عن واضعي هذه القوانين، ومن أمثالهم الطوف
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• من سخافة العقول أن تقبل وتسلم لمن هو مثلها أن يتحكم فيها، بل في أعظم ما تملكه وهو عرضها ومالها ونفسها وبعد هذا يدعون أنهم عقلاء وعلما
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• كما أن الناس يستفظعون السجود لغير الله، فكذلك يجب أن يكون حالهم بالنسبة لمن حكم بغير ما أنزل الله، لأن كلاهما خالف أمر الله وكف
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• كفر الله اليهود والنصارى وهم يحكمون بكتبهم بغض النظر عن تحريفها، فكيف بمن عمل بأحكام أناس هم في الأصل علمانيون لا دينيون؟! 25 - التحاكم إلى السلوم والأعراف القبيلة هو نوع من الحكم بغير ما أنزل الل
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• لا يزال النظام القبلي سائداً في كثير من دول العالم كإفريقيا وشرق آسيا وأمريكا الوسطى والجنوبية وغيره
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• النظام الإقطاعي في أوروبا هو نوع من الحكم بغير ما أنزل الله وقد أخطأ المؤرخين عندما عمموه على كل العال
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• من أخذ شيئاً من حكم الله وترك آخر وهو مستطيع على أخذ حكم الله كله، فهذا يختلف حكمه عن حكم لم يمَّكن من أخذ حكم الله كل
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• الحاكم اتحمله شهوته وهواه على الحكم في القضية بغير ما أنزل الله عتقاده أن حكم الله هو الحق واعترافه بالخطأ هو كافر كفراً أصغر غير مخرج من المل
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• الحاكم الذي شرعه وقوانينه ونظامه وفق شرع غير شرع الله يكون فعله هذا من الكفر الأكبر المخرج من المل
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• الحكام بغير ما أنزل الله أقسام، تختلف أحكامهم بحسب اعتقادهم وأعماله
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• من حكم بغير ما أنزل الله ويرى أن ذلك أحسن من شرع الله فهو كافر عند جميع المسلمي
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• من يحكِّم القوانين الوضعية بدلاً من شرع الله ويرى أن ذلك جائزاً فهو كافر عند جميع المسلمي
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• من يحكم القوانين الوضعية بدلاً من شرع الله ويقول: إن تحيكم الشريعة أفضل فهو كافر، لكونه استحل ما حرم الل
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• من حكم بغير ما أنزل الله في قضية معينة اتباعاً للهوى أو لشهوة وهو يعتقد أنه عاصٍ لله بذلك، فهو كفر أصغ
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• الحاكم الذي فيه شروط القضاء، إذا اجتهد في قضية معينة، فأخطأ، فله أجرٌ واح
من شرح رسالة تحكيم القوانين
• أصدرت مصر دستوراً لها بالصورة الوضعية سنة 1923م، ثم وضع القانون المدني المصري، الذي هو أكبر وأهم القوانين في العالم العربي، وهو باعتراف واضعه ربيب للقانون الفرنسي ومشتق من
من الشركات المعاصرة في ضوء الشريعة الإسلامية
• لا نحتاج إلى استيراد القوانين من الغرب ومعنا الشريعة الإسلامية، لأنها لم تترك شاردة ولا واردة إلا وجعلت لها حكماً إما نصاً أو ظاهراً أو استنباطا
من الشركات المعاصرة في ضوء الشريعة الإسلامية
• الذي يقرأ الآيات والأحاديث والكتب الفقهية يجد أن الجزء المخصص للمعاملات هو أكبر من الذي يخصص للعبادا
من الشركات المعاصرة في ضوء الشريعة الإسلامية
• مسألة الحكم ليست مسألة اجتهادية، بل إنها مسألة كفر وإيما
من الشركات المعاصرة في ضوء الشريعة الإسلامية
• مجرد عرض حكم الله على البشر ليختاروه أو يرفضوه بحد ذاته كفر، لأنه إعطاءٌ لحق الله الخالص للبش
من قراءة في الدساتير القومية
• يعمل قضاة المحاكم الوضعية -أحياناً- بحكم الله، ولكنهم يطبقونه لا لأنه حكم الله بل بناءً على أنه التشريع الرسمي المكتو
من قراءة في الدساتير القومية
• نظرية العقد الإلهي كانت تنص على أن للملوك والأحبار حق التشريع، وأن هذا التشريع مستمد من الل
من قراءة في الدساتير القومية
¥