• التسابق لاسترضاء زعماء الكفر هو أحد مظاهر ضعف عقيدة الولاء والبراء وانحراف المناهج الدعوية التي تشهده الأمة في هذا العص
من قضايا وأحداث معاصرة
• أهم ما يميز أهل السنة عن أهل البدع أنهم أهل اتباع وليسوا أهل ابتدا
من حوار مع الشيخ الدكتور سفر بن عبد الرحمن الحوالي
• منهج السلف الصالح هو سفينة نوح التي من ركب فيها نجا، ومن تخلف عنها غر
من حوار مع الشيخ الدكتور سفر بن عبد الرحمن الحوالي
• ليس كل أحد من أهل السنة والجماعة معصوماً من الخطأ, ولكن أهل السنة والجماعة بجملتهم معصومون من الخط
من لقاء مع طلبة الجامعة
• الشهادة هي أول الأمر وآخره، بها يدخل إلى الإسلام وبها يموت على الإسلا
من غاية الدعوة
• أمرنا الله عز وجل بالتوحيد في أول الأمر وآخره وهذا هو منهج كل الأنبياء والرس
من غاية الدعوة
• التحاكم إلى ما أنزل الله ونبذ كل شرعة تخالف شريعة الله هو جزء من توحيد الله وعبادته وحد
من مقومات المجتمع المسلم
• أول قضية نخالف فيها من يكتبون في تاريخ التشريع في العالم أن الحكم أول ما كان، كان بشرع الله عشرة قرون، بينما هم يقولون: إنه أول أول ما بدأ كان بالأعراف وأحكام شيوخ القبائ
من الحكم بغير ما أنزل الله
• انقسم الناس في حكم الله إلى قسمين: قسم يتحاكمون إلى شرع الله وهم موجودون على مر العصور، وقسم منحرفون مشركون تاركون لشرع الله ودين
من الحكم بغير ما أنزل الله
• وصف ابن كثير الياسق بقوله: اشتمل على بعض الأحكام من المجوسية واليهودية، وبعض الأحكام اقتبسها من الشريعة الإسلامية، وأخرى وضعها من عنده فجمع وغيَّر وبدل كما يشا
من الحكم بغير ما أنزل الله
• انبهر المسلمون بحضارة الغرب وظنوا أن سبب هذه الحضارة هو هذه القوانين فأخذوها واحداً بعد الآخر، وفي المقابل بدأت الشريعة الإسلامية تطو
من الحكم بغير ما أنزل الله
• لم يكثر السلف الحديث عن الحكم بغير ما أنزل الله، لأنه لم يوجد في وقتهم من ينكر حكم الله، وما ذكره الله إنما هو في المنافقي
من الحكم بغير ما أنزل الله
• معنى شهادة أن محمداً رسول الله أن يحكَّم في كل شيء، كما قال تعالى: (فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ) [النساء:65
من الحكم بغير ما أنزل الله
• رغم ان العالم الإسلامي أخذوا القوانين الوضعية في كثير من أمورهم إلا أنهم لم يأخذوها في الجوانب الأسرية لأنها إذا فقدت لم يبق للمسلم أي معنى أنه مسل
من الحكم بغير ما أنزل الله
• القوانين الوضعية فيها من التخبطات والانحرافات الشيء الكثير، مما يجعل هذه القوانين بعد زمن لا تفي بالحاجة والمطلو
من الحكم بغير ما أنزل الله
• قال الشنقيطي رحمه فالإشراك بالله في حكمه كالإشراك به في عبادت
من الحكم بغير ما أنزل الله
• أنواع الحكم: اثنان لا ثالث لها: حكم الله ورسوله، وحكم الجاهلي
من الحكم بغير ما أنزل الله
• حكم الجاهلية يدخل فيه كل حكم غير حكم الله ورسول
من الحكم بغير ما أنزل الله
• الشهادة هي نطق باللسان وتصديق بالجنان وعمل بالجوارح والأركان فهذه هي حقيقته
من حقيقة لا إله إلا الله
• جعل الله العلماء شهداء في أعظم قضية وهي ألوهيته سبحانه وتعالى
من مفهوم العبادة
• تتجلى دعوة الرسل عليهم السلام بمعرفة حقيقة الطاغوت والعبادة
من العلمانية نشأتها وتطورها وآثارها في الحياة الإسلامية المعاصرة
• التوحيد الذي هو أعظم واجب قد تضمنته سورة الفاتحة بأنواعه
من الدين اتباع وليس ابتداع
• أعظم قضية، وأعظم واجب هو توحيد الله سبحانه
من دروس رحلة فتح المجيد
• للعبادة ثلاثة أركان: الحب، والخوف، والرجاء
من دروس رحلة فتح المجيد
• بيان الغاية من خلق الإنسان والحكمة من بعثة الرسل عليهم السلام
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أن الافتقار ذاتي في كل إنسان إلى الله تبارك وتعالى من جهة العبادة ومن جهة الاستعانة
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• التوحيد هو أعظم ما دعا إليه الرسل صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
من الشرك قديماً وحديثاً (1، 2)
• أخبر الله سبحانه أنه أرسل رسله وأنزل كتبه ليقوم الناس بالقسط ومن أعظم القسط التوحيد، فهو رأس العدل وقوامه
من الشرك قديماً وحديثاً (1، 2)
****************************
¥