من سبيل أهل السنة هو التعبير عن الحق بالألفاظ الشرعية
• الواجب تسمية الله بما سمى به نفسه أو سماه به رسوله صلى الله عليه وسلم وترك التسميات المحدثة
من شرح معنى قوله " قديم بلا ابتداء، دائم بلا انتهاء".
• المخلوقات يستدل بها على عظمة الله تبارك وتعالى
من لا مانع من استخدام الأدلة النظرية للتفكر والتأمل
• القديم في لغة العرب: هو الشيء المتقادم البعيد وإن كانت له بداية
من هل يجوز إطلاق اسم القديم على الله
• كثير من العلماء أنكروا إدخال اسم القديم في أسماء الله سبحانه وتعالى وجواز مجرد الإخبار دون التسمية
من هل يجوز إطلاق اسم القديم على الله
• إثبات أولية الله تبارك وتعالى
من هل يجوز إطلاق اسم القديم على الله
• إثبات كمال حياة الله وقيوميته تبارك وتعالى
من معنى قوله: لا يفنى ولا يبيد
• الله سبحانه وتعالى نفى إحاطة البشرية له علماً وعقلاً وفهماً ويقيناً وكذلك ظناً وتخرصاً وتوهماً
من البشر ومعرفتهم لربهم سبحانه وتعالى
• لا سبيل إلى معرفة الله تبارك وتعالى إلا بما وصف به نفسه أو وصفه به نبيه محمد صلى الله عليه وسلم
من البشر ومعرفتهم لربهم سبحانه وتعالى
• التسليم بحقيقة وجود الروح ونعيم الجنة مع أننا لا ندرك الحقيقة ولا الذات؛ يستلزم التسليم بوجود الله وإن كنا لا نعرف حقيقة ذاته سبحانه وتعالى
من البشر ومعرفتهم لربهم سبحانه وتعالى
• من ظلم الإنسان نفسه إقحامها في معرفة ما لا يمكن إدراكه
من البشر ومعرفتهم لربهم سبحانه وتعالى
• التشبيه من أخلاق وعقائد اليهود
من تنزيه الله عز وجل عن مشابهة خلقه
• أول فرقة عرفت التشبيه وأظهرته في الإسلام هي الرافضة، وهي أول من أطلقت كلمتي التشبيه والتجسيم
من تنزيه الله عز وجل عن مشابهة خلقه
• من قلْب الحقائق أن أصبح المثبتون للصفات في القرن الثالث فما بعده هم المشبهة
من تنزيه الله عز وجل عن مشابهة خلقه
• الرافضة تحزلت من التشبيه إلى التعطيل بعد المحنة التي حدثت للإمام أحمد
من تنزيه الله عز وجل عن مشابهة خلقه
• من شبه الله بشيء من خلقه فقد كفر، ومن أنكر ما وصف الله به نفسه فقد كفر، وليس فيما وصف الله به نفسه ولا رسوله تشبيهاً
من تنزيه الله عز وجل عن مشابهة خلقه
• علماء أهل السنة يثبتون الصفات وينفون التشبيه عن الله سبحانه وتعالى في كتبهم مع اختلاف العصور والأمكنة
من تنزيه الله عز وجل عن مشابهة خلقه
• الفلاسفة والقرامطة لا يثبتون إلا الوجود المطلق
من تدرج الفرق في إنكار الصفات
• الجهمية يقولون بأن أسماء الله تعالى مجازات لا حقيقة لها
من تدرج الفرق في إنكار الصفات
• المعتزلة يثبتون أسماء الله تعالى وينفون الصفات
من تدرج الفرق في إنكار الصفات
• الأشعرية يثبتون بعض الصفات وينفون بعضها
من تدرج الفرق في إنكار الصفات
• سبب عبادة الأصنام هو تشبيه المخلوق بالخالق وكذلك عبادة الأحبار والرهبان
من لا يصح في حق الله من الأقيسة إلا قياس الأولى
• اسم الله الأعظم مذكور في ثلاث سور من القرآن: البقرة وآل عمران وطه
من مدار الأسماء الحسنى والصفات العلى كلها اسمي الحي والقيوم
• من كمال حياة الله تعالى أنه لا تأخذه سنة ولا نوم ولا يعتريه سهو
من مدار الأسماء الحسنى والصفات العلى كلها اسمي الحي والقيوم
• الله سبحانه وتعالى حي بذاته، وغير الله سبحانه وتعالى أحياء بإحياء الله لهم ولو شاء لأهلكهم جميعاً
من مدار الأسماء الحسنى والصفات العلى كلها اسمي الحي والقيوم
• القيوم يدل على الأزلية والأبدية، ويعتبر أعظم دلالة من اسم القديم، ويدل على كونه قائم بنفسه موجود بذاته
من مدار الأسماء الحسنى والصفات العلى كلها اسمي الحي والقيوم
• القيوم يدل على أن غيره لا يقوم إلا به فهو يفيد دوام قيامه وكماله
من مدار الأسماء الحسنى والصفات العلى كلها اسمي الحي والقيوم
• ((الله لا إله إلا هو الحي القيوم)) أعظم آية في القرآن
من مدار الأسماء الحسنى والصفات العلى كلها اسمي الحي والقيوم
• صفة الحياة مستلزمة لجميع صفات الكمال
من مدار الأسماء الحسنى والصفات العلى كلها اسمي الحي والقيوم
• كمال غنى الله سبحانه وتعالى
من إثبات صفتي الخلق والرزق
• من صفات الله الإحياء والإماتة لمن شاء من مخلوقاته بلا مخافة ولا يبالي متى أهلكه
من إثبات صفتي الإماتة والبعث
¥