من لا يصح في حق الله من الأقيسة إلا قياس الأولى
• قياس الشمول والتمثيل مما أورث علماء الكلام الحيرة والشك والتناقض
من لا يصح في حق الله من الأقيسة إلا قياس الأولى
• كل كمال للمخلوق لا نقص فيه من وجه من الوجوه فالله أولى به
من لا يصح في حق الله من الأقيسة إلا قياس الأولى
• نفي مشابهة شيء من المخلوقات لله مستلزم لنفي مشابهة الله لشيء من مخلوقاته
من لا يصح في حق الله من الأقيسة إلا قياس الأولى
• نفي مشابهة شيء من المخلوقات لله مستلزم لنفي مشابهة الله لشيء من مخلوقاته
من لا يصح في حق الله من الأقيسة إلا قياس الأولى
• مدار الأسماء الحسنى والصفات العلى كلها على اسمي الحي والقيوم
من مدار الأسماء الحسنى والصفات العلى كلها اسمي الحي والقيوم
• اسم الله (الحي القيوم) ترجع إليهما جميع نعوت الجلال والكمال
من مدار الأسماء الحسنى والصفات العلى كلها اسمي الحي والقيوم
• اسم الله (الحي) مقروناً بتوحيد الألوهية والعبادة في الآيات القرآنية؛ يقتضي إفراد الله بالعبادة وحده
من مدار الأسماء الحسنى والصفات العلى كلها اسمي الحي والقيوم
• نفي التمثيل ليس المراد منه نفي الصفات، وإنما المنفي هو التمثيل لا حقيقة الأسماء والصفات
من مدار الأسماء الحسنى والصفات العلى كلها اسمي الحي والقيوم
• الصفات تنقسم إلى صفات ذاتية وصفات فعلية
من أنواع الصفات
• الصفات الذاتية: هي الصفات الملازمة التي لا تنفك عن ذاته سبحانه وتعالى
من فالصفات الذاتية
• الصفات الفعلية: هي الصفات المتعلقة بالإرادة وليست ملازمة لذاته سبحانه وتعالى
من وأما الصفات الفعلية
• الصفات الفعلية: هي الصفات المتعلقة بالإرادة وليست ملازمة لذاته سبحانه وتعالى
من وأما الصفات الفعلية
• صفات الشيء ملازمة لذاته
من أمثلة للاصطلاحات المجملة التي يذكرها المبتدعة
• الاستعاذة بصفات الله سبحانه وتعالى دليل على تلازم صفات الله لذاته
من أمثلة للاصطلاحات المجملة التي يذكرها المبتدعة
• الأولى ترجيح ما يدل على إثبات صفات الله سبحانه وتعالى لكونه سبحانه وتعالى موصوفاً بالخلق وبالحكمة
من الرد على القائلين أن العرش أول مخلوق مطلقاً
• منهج أهل السنة في الأسماء والصفات إثبات ما أثبته الله لنفسه من الأسماء والصفات في كتابه أو على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم
من ليس كمثله شيء
• من الواجب أن نثبت لله سبحانه وتعالى كل صفة كمال
من المثل الأعلى
• ما يتعلق بذات الله من صفاته سبحانه وتعالى تختلف اختلافاً كلياً عن صفات المخلوقين
من كراهية بعض ما أنزل الله
• الواجب على الخلق إثبات ما أثبته الله لنفسه ونفي ما نفاه والإمساك عما أمسك عنه في كتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
من الأدلة النقلية والعقلية في إثبات صفة العلم لا تحصى
• كل صفة كمال لا نقص فيها بوجه من الوجوه فالله تبارك وتعالى أحق بها
من الأدلة النقلية والعقلية في إثبات صفة العلم لا تحصى
• من الأدلة العقلية على إثبات صفة العلم لله تعالى استحالة إيجاد الله تعالى للأشياء مع الجهل
من الأدلة النقلية والعقلية في إثبات صفة العلم لا تحصى
• إطلاق العشق على الله تعالى منه وإليه لا يجوز لعدم وروده ولأن العشق محبة مع شهوة
من العشق
• الأصل في باب الصفات إثبات ما أثبته الله لنفسه أو أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم ونفي ما نفاه عن نفسه أو نفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم
من أصل جميع الضلالات
• الواجب رد الطرق الفلسفية في إثبات وجود الله
من أصل جميع الضلالات
• الإضافة إلى الله إضافتان: إضافة معان، وإضافة أعيان
من شبهة المعتزلة والجواب عليها:
• الله سبحانه وتعالى متصف بجميع صفات الكمال وهي غير منفصلة عنه
من معنى قول الله تعالى: (خالق كل شيء)
• العقول عاجزة عن إدراك حقيقة صفات الله عز وجل
من قيام الحوادث بالله من الألفاظ المجملة
• نفي الإحاطة بذات الله تعالى أو علمه أو أي صفة من صفاته سبحانه وتعالى
من الرد على القائلين: إن كلام الله معنى قائم بنفسه
• صفات الله ليست كصفات البشر ومن وصف الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر
من صفات الله ليست كصفات البشر
• ليس في صفات الله تعالى نفي مطلق عدمي وإنما النفي يأتي لإثبات كمال وجودي
من الرد على استدلالهم بقوله تعالى: لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
¥