• ليس في صفات الله تعالى نفي مطلق عدمي وإنما النفي يأتي لإثبات كمال وجودي
من الرد على استدلالهم بقوله تعالى: لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
• انتفاء المدح في النفي العدمي المطلق المحض
من الرد على استدلالهم بقوله تعالى: لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
• المعدوم يشارك الموصوف في العدم، والكامل لا يوصف بأمر يشترك فيه مع المعدوم
من الرد على استدلالهم بقوله تعالى: لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
• النفي المطلق يأتي لإثبات ما يقابله من الصفات الثبوتية
من النزاع في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم لربه جل وعلا
• الوجوب فرع عن الثبوت
من النزاع في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم لربه جل وعلا
• ظاهر الصفات هو ما فهمه السلف الصالح وهو اللائق بجلال الله تبارك وتعالى لا ما فهمته المبتدعة من أهل الكلام والمعطلة
من من معاني التأويل
• معرفة أهل السنة والجماعة لمداخل أهل البدع في نفي الصفات بإثباتهم لرسم الألفاظ ونفي حقيقتها وتفريغها من مضمونها
من قاعدة أهل السنة التي عرفوا بها مدخل أهل البدع
• حرمة الاستشهاد بالأحاديث الضعيفة والموضوعة في أبواب العقيدة خاصة في باب الصفات
من أي فكرة أو مذهب لا تخرج عن مصدرين
• سلامة منهج أهل السنة عن التعقيد في إثبات الصفات
من سلامة منهج أهل السنة من التعقيد في إثبات الصفات
• تعلق العقيدة وخاصة باب الأسماء والصفات على مسألتين هما النفي والإثبات في الكتاب والسنة
من اعتراف الرازي بحقيقة التوحيد وخاصة في الأسماء و الصفات
• يجب إثبات العلو لله تبارك وتعالى وتنزيهه عن كل النقائص والمعايب
من اعتراف الرازي بحقيقة التوحيد وخاصة في الأسماء و الصفات
• مذهب السلف الصالح تفويض الكيفية دون المعاني وبطلان قول القائلين بتفويض السلف للكيفية والمعنى
من توبة الجويني وسببها
• يجب نفي تأويل صفات الله سبحانه وتعالى وكل معنى يضاف إلى الربوبية
من موضوع الرؤية
• آيات الصفات والآيات الأخرى من القرآن ليست من المتشابه
من الرجل البهائي ورقم "19"
• وجوب الإيمان بآيات الصفات وإمرارها كما جاءت بدون تحريف ولا تبديل ولا تغيير في المعنى وترك الخوض في الكيفية
من التأويل بالمعنى الثالث كله مردود
• وجوب الإيمان بآيات الصفات وإمرارها كما جاءت بدون تحريف ولا تبديل ولا تغيير في المعنى وترك الخوض في الكيفية
من آيات الصفات نمرها كما جاءت
• نفي التشبيه عن الله تعالى وصفاته لأن ظاهر النصوص لا يقتضي التشبيه ولأن الكلمة الواحدة لها عدة معانٍ في اللغة العربية
من المعنى الكفري ليس هو ظاهر النص ولا مقتضاه
• القول بفهم الصفات وغيرها من الآيات القرانية بالرجوع إلى اللغة العربية فقط باطل لأن اللغة العربية من أوسع اللغات وتحتمل المعاني الكثيرة على اللفظ الواحد
من هذه الألفاظ في اصطلاح المتأخرين فيها إجمال وإيهام
• الواجب ترك الابتداع في وصف الله تعالى بما لم يصف به نفسه ولا وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم نفياً ولا إثباتاً
من الموقف الصحيح من الألفاظ المستحدثة
• اتفق السلف على أن البشر لايعلمون لله حداً وأنهم لا يحدون شيئاً من صفاته
من السلف كانوا لا يحدون
• اتفق السلف على أن البشر لايعلمون لله حداً وأنهم لا يحدون شيئاً من صفاته
من هل يثبت الحد والغاية لله تعالى
• الواجب في الصفات إثبات ما أثبته الله في كتابه وما أثبته رسوله صلى الله عليه وسلم في سنته الصحيحة
من أدلة إثبات صفة اليد والوجه والنفس
• بطلان تأويل اليد بالقدرة في قوله تعالى: ((لما خلقت بيدي)) لأن المصدر لا يثنى في لغة العرب ولا يصح هذا التأويل معنى وتفسيراً
من الرد على نفاة صفة اليد
• السلامة في التقيد بالألفاظ الشرعية واجتناب الألفاظ غير الواردة في الصفات
من لا يقال لصفات الوجه واليدين وغيرها أعضاء وتعليل ذلك
• لا يلزم من إثبات علو الله تبارك وتعالى انحصاره في مكان أو جهة تحويه من هذه الدنيا
من لا يلزم من إثبات علو الله انحصاره في مكان
• عجز عقول أهل الكلام عن تصور عظمة الكون ومعرفة حقيقته يدل على جهلهم لخوضهم في عظمة الله تبارك وتعالى
من أهل الكلام لم يعرفوا حقيقة هذا الكون
• نفي التعيين لجهة من الجهات هو نفي للماهية والوجود
من اللازم الباطل
• النقيضان لا يجتمعان معاً ولا يرتفعان معاً
من توجيه كلام الإمام الطحاوي
¥