• نفي المعتزلة لصفة الكلام لله سبحانه وتعالى تنزيهاً لله بزعمهم بأن يكون محلاً للحوادث
من أصل جميع الضلالات
• تزعم الصابئة والمتفلسفة أن كلام الله هو ما يفيض على النفوس من المعاني إما من العقل الفعال أو من غيره
من أقوال الطوائف في كلام الله تعالى
• قول المعتزلة بأن كلام الله مخلوق خلقه الله منفصلاً عنه باطل
من قول المعتزلة
• تقسيم ابن كلاب لكلام الله إلى قسمين: كلام نفسي قديم غير مخلوق وكلام مركب من الأصوات والحروف وهو مخلوق باطل
من قول ابن كُلاب
• يستدل ابن كلاب على تقسيمه لكلام الله ببيت شعري محرف للأخطل النصراني
من قول ابن كُلاب
• تقول الأشعرية الكلابية إن الذي عبر عن الكلام الموجود في المصحف هو جبريل عليه السلام أو محمد صلى الله عليه وسلم
من قول ابن كُلاب
• موافقة الأشعرية - في التعبير عن كلام الله - للمشركين في نصف قولهم
من قول ابن كُلاب
• تقييد الآيات القرآنية والأحاديث النبوية للكلام النفسي فيه دليل على أن الكلام هو الألفاظ أو الأصوات أو الحروف
من قول ابن كُلاب
• الشرع والعرف اللغوي ولسان العرب ينفون تسمية الكلام النفسي كلاماً حقيقياً
من قول ابن كُلاب
• نشأ بسبب الضلال والاضطراب والجدل والمناقشات قول طائفة من أهل الكلام ومن أهل الحديث أن كلام الله حروف وأصوات أزلية مجتمعة في الأزل
من قول طائفة من أهل الكلام ومن أهل الحديث
• قول الكرامية بأن القرآن حروف وأصوات ولكن تكلم الله بها بعد أن لم يكن متكلماً باطل
من قول الكرامية
• أهل السنة والجماعة يقولون: إن كلام الله سبحانه وتعالى قديم النوع حادث الآحاد
من قول الكرامية
• الرازي من المتخبطين في كلام الله فتارة يقول: إنه كلام نفسي وتارة: مخلوق وتارة: الحروف والأصوات مخلوقة
من عيبان ظاهران في كتب الرازي
• قال الحنفية: إن أطلاق الكلام على القرآن من قبيل المجاز
من التاسع: مذهب أهل السنة
• المعتزلة تنكر أن الكلام بدأ من الله وقالوا: إن إضافة الكلام إليه إضافة تشريف
من شبهة المعتزلة والجواب عليها:
• نفي تكليم الله للكافرين يوم القيامة لا يدل على أن الله لا يتكلم بل المقصود هنا هو التكليم الذي لا يكلم به المؤمنين تكليم التكريم
من شبهة المعتزلة والجواب عليها:
• شبهة المعتزلة والكلابية وغيرهم في كلام الله عز وجل وإتيانهم بلوازم تخترعها عقولهم الكليلة القاصرة في حق الله تعالى كل هذا من أبطل الباطل
من شبهة المعتزلة والكلابية وغيرهم في كلام الله عز وجل
• قول أرباب الكلام بأن إثبات الكلام لله تعالى يلزم منه التشبيه والتعطيل باطل
من شبهة من قال: إن إثبات الكلام لله تعالى يلزم منه التشبيه والتعطيل
• قول أرباب الكلام بأن إثبات الكلام لله تعالى يلزم منه التشبيه والتعطيل باطل
من الرد على هذه الشبهة
• إثبات صفة الكلام لله تعالى وأن كلامه يليق بجلاله تعالى ولا يشبهه أحد من خلقه لا في كلامه ولا في غير ذلك من صفاته هو قول أهل السنة
من الرد على هذه الشبهة
• القرآن كلام الله منه بدأ بلا كيفية قولاً وأنزله على رسوله وحياً وصدقه المؤمنون على ذلك حقاً
من الرد على هذه الشبهة
• التأكيد بالمصدر يدل على تأكيد الحقيقة ونفي أي احتمال للمجاز أو التأويل أو التحريف
من الرد على هذه الشبهة
• قول المعطلة في جعلهم الكلام صادراً من موسى عليه السلام أو تأويل التكليم بأنه بمعنى التجريح في تفسير قوله تعالى: ((وكلم الله موسى تكليماً)) باطل
من الرد على هذه الشبهة
• خصوصية موسى عليه السلام بتكليم الله له دليل على إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى
من الرد على هذه الشبهة
• تكليم الله لأهل الجنة وغيرهم دليل على إثبات صفة الكلام لله تعالى
من ثبوت تكليم الله لأهل الجنة وغيرهم
• نفي الله تعالى التكليم عن المشترين بآيات الله وبعهده وأيمانهم ثمناً قليلا فيه دليل على إثبات الكلام لله تعالى
من ثبوت تكليم الله لأهل الجنة وغيرهم
• نفي كلام الله تعالى بالكلية يستلزم استواء المشترين بعهد الله وأيمانهم ثمناً قليلا بالأنبياء والصديقين والأبرار وهذا من أدلة تكليم الله عز وجل لمن يشاء من خلقه
من من أدلة تكليم الله عز وجل لمن يشاء من خلقه
¥