• ذكر الإمام البخاري في صحيحه عدة أبواب في بيان إثبات الكلام لله سبحانه وتعالى ورد فيها على المبتدعة كالجهمية والزنادقة
من من أدلة تكليم الله عز وجل لمن يشاء من خلقه
• تكليم الله لموسى عليه السلام وتكليمه تعالى للملائكة ومناداته لآدم عليه السلام وكلامه في يوم المحشر كل هذا ثابت بالكتاب والسنة
من من أدلة تكليم الله عز وجل لمن يشاء من خلقه
• كلام الله عز وجل مختلف عن كلام جميع المخلوقين
من من أدلة تكليم الله عز وجل لمن يشاء من خلقه
• إثبات خطاب الله تعالى لخلقه وملائكته وخطابه تعالى للمؤمنين يوم القيامة في الجنة
من من أدلة تكليم الله عز وجل لمن يشاء من خلقه
• الاستدلال بقوله تعالى: ((الله خالق كل شيء)) على القول بخلق القرآن الكريم استدلال باطل
من رد شبهتهم في الاستدلال بقوله تعالى: ((الله خالق كل شيء))
• كلام الله غير مخلوق لأن بكلامه تعالى يكون الخلق
من كلام الله غير مخلوق لأن بكلامه يكون الخلق
• القول بأن المتكلم هو من قام به الكلام لا من فعل الكلام باطل مردود نقلاً وعقلاً
من رد شبتهتهم أن المتكلم هو من قام به الكلام لا من فعل الكلام
• بطلان القول بخلق الله القرآن في نفسه أو في غيره أو خلقه مستقلاً بنفسه
من دحض حجج المريسي في القول بخلق القرآن
• بطلان قول الاتحادية بخلق الله كلامه في غيره وفرار المعتزلة والأشعرية من الالتزام والرضا بهذا الكلام
من دحض حجج المريسي في القول بخلق القرآن
• الكناني دحض حجج المريسي في القول بخلق القرآن
من دحض حجج المريسي في القول بخلق القرآن
• بطلان الاستدلال بقوله تعالى: ((الله خالق كل شيء)) على خلق القرآن
من الرد على شبه القائلين بدخول القرآن في عموم ((الله خالق كل شيء))
• بطلان قول المعتزلة في خلق القرآن وخلق العبد لفعل نفسه
من معنى قول الله تعالى: (خالق كل شيء)
• كلامه وأمره سبحانه وتعالى غير مخلوق وإنما يكون بها الخلق
من معنى قول الله تعالى: (خالق كل شيء)
• كلمة (جعل) تأتي في لغة العرب متعدية ناصبة لمفعول فتكون بمعنى خلق أو ناصبة لمفعولين فتكون بمعنى اتخذ أو صيّر
من فساد استدلال من يقول بخلق القرآن
• شبهة القائلين بأن الله خلق الكلام في غيره فاسدة
من فساد استدلال من يقول بخلق القرآن
• قول المعتزلة بأن كلام الله خلقه الله في الشجرة وكلام فرعون خلقه فرعون في نفسه ظاهر الفساد
من شبهة من يقول: إن الله خلق الكلام في غيره والرد عليهم
• تزعم الأشعرية أن القرآن عبارة أو حكاية عن كلام الله
من شبهة من يقول: إن القرآن حكاية عن كلام الله
• بطلان قول الأشعرية أن كلام الله هو المعاني القائمة في نفسه أو ذاته أما الكلام المكتوب في المصاحف فإنه مخلوق
من شبهة من يقول: إن القرآن حكاية عن كلام الله
• مذهب الأشعرية هو في الأصل مذهب عبد الله بن كلاب وراج هذا المذهب عند المتأخرين
من شبهة من يقول: إن القرآن حكاية عن كلام الله
• تزعم الأشعرية أنه لا يقال إن القرآن مخلوق إلا في مقام التعليم لكي لا يلتبس على العامة فيفهمون أن المخلوق هو كلام الله النفسي
من شبهة من يقول: إن القرآن حكاية عن كلام الله
• لو أحدث أو تكلم النبي صلى الله عليه وسلم أو جبريل عليهما السلام بالقرآن لامتنع أن يكون الآخر محدثاً وناظماً
من الرد عليهم من عدة أوجه
• وصف الله للرسول بالأمانة دليل على أنه لا يزيد ولا ينقص في الكلام الذي يؤمر بتبليغه
من الرد عليهم من عدة أوجه
• لا يوصف الإنسان بالأمانة إلا باعتبار ما يتكلم به عن غيره لا عن نفسه
من الرد عليهم من عدة أوجه
• إن الله سبحانه وتعالى كفّر من جعل القرآن من كلام البشر
من الرد عليهم من عدة أوجه
• أهل السنة متفقون على أن كلام الله غير مخلوق
من اتفاق أهل السنة على أن كلام الله غير مخلوق
• الأشعرية القائلون بخلق القرآن مخالفون لمجموع الأمة كلها وإنما الاختلاف في مفهوم القرآن فقط
من اتفاق أهل السنة على أن كلام الله غير مخلوق
• مذهب أهل السنة أن القرآن كلام الله ألفاظه ومعانيه بخلاف المعتزلة القائلين بخلق القرآن لفظاً ومعنى
من اتفاق أهل السنة على أن كلام الله غير مخلوق
• القائلون بالفرق بين الكلام النفسي واللفظي مبتدعة أحدثوا بدعة جديدة لأنه لا يصح إحداث قول ثالث بعد استقرار الاختلاف على قولين
¥