من اتفاق أهل السنة على أن كلام الله غير مخلوق
• مذهب ابن كلاب أن القرآن معنى واحد قائم بالذات
من أقسام المذاهب في الحديث عن القرآن
• مذهب الكرامية في القرآن أنه حروف وأصوات تكلم الله بها بعد أن لم يكن متكلماً مذهب باطل
من أقسام المذاهب في الحديث عن القرآن
• مذهب أهل السنة والجماعة في القرآن أن الله لم يزل متكلماً إذا شاء ومتى شاء وكيف شاء وأن نوع الكلام قديم
من أقسام المذاهب في الحديث عن القرآن
• قول المعتزلة بأن القرآن غير مخلوق بمعنى غير مختلق حق أرادوا به باطلاً وليس فيما قالوه جديد
من أقسام المذاهب في الحديث عن القرآن
• قالت المعتزلة بخلق القرآن بحجة أن البراهين العقلية تقطع باستحالة قيام الحوادث بذات الله
من اعتراض المصنف على قول المعتزلة
• كلام أبي حنيفة واضح في الرد على القائلين بأن القرآن هو كلام الله النفسي فقط أما الحروف فإنها مخلوقة
من مذهب الإمام أبي حنيفة في الكلام عن القرآن
• كلم الله تعالى موسى عليه السلام وقت مجيئه
من مذهب الإمام أبي حنيفة في الكلام عن القرآن
• خصوصية تكليم الله لموسى عليه السلام بسماعه لكلام الله تعالى لا بكلام مخلوق خلقه الله
من مذهب الإمام أبي حنيفة في الكلام عن القرآن
• تزعم الماتريدية الحنفية المتأخرون باستحالة سماع كلام الله وإنما يخلق الله الصوت في الهواء
من مذهب الإمام أبي حنيفة في الكلام عن القرآن
• الله سبحانه وتعالى متصف بالكلام في الأزل وهو يتكلم متى شاء وكيف شاء
من مذهب الإمام أبي حنيفة في الكلام عن القرآن
• مذهب الإمام أبي حنيفة في كلام الله هو المذهب الصحيح الذي عليه أهل السنة والجماعة وأبو جعفر الطحاوي وبقية الأقوال مرجوحة
من مذهب الإمام أبي حنيفة في الكلام عن القرآن
• قال الإمام الإمام أحمد: من قال لفظي بالقرآن مخلوق فهو جهمي ومن قال لفظي بالقرآن غير مخلوق فهو مبتدع
من الرد على من زعم أن أبا حنيفة قال: (لفظي بالقرآن مخلوق)
• لا ينسب إلى الإمام أبي حنيفة كل كلمة في كتاب الفقه الأكبر لأن أبا مطيع البلخي أدخل فيه كلمات كثيرة
من الرد على من زعم أن أبا حنيفة قال: (لفظي بالقرآن مخلوق)
• لا يصح قول (لفظي بالقرآن مخلوق) عن أحد من الأئمة قبل وقوع الفتنة في خلق القرآن
من الرد على من زعم أن أبا حنيفة قال: (لفظي بالقرآن مخلوق)
• معنى قول الجهمية (لفظي بالقرآن مخلوق) أن القرآن مخلوق وهذا باطل
من الرد على من زعم أن أبا حنيفة قال: (لفظي بالقرآن مخلوق)
• القول بـ (لفظي بالقرآن غير مخلوق) وقوع في بدعة لأن القائل بهذا لم ينزه الله سبحانه وتعالى بهذه اللفظة التي لم يقلها أحد من السلف
من الرد على من زعم أن أبا حنيفة قال: (لفظي بالقرآن مخلوق)
• من قصد بقوله: (لفظي بالقرآن مخلوق) أن قراءته وحروفه أو أصواته مخلوقه وأن كلام الله نفسه غير مخلوق فهذا صحيح
من الرد على من زعم أن أبا حنيفة قال: (لفظي بالقرآن مخلوق)
• زعمت المعتزلة أن القرآن مخلوق ويتعلق بالقدرة والمشيئة
من قول المعتزلة في مسألة الكلام
• إثبات الأشعرية والماتريدية لصفة الكلام لله ووصفه بالتكلم وأزلية الكلام هذا حق ونفي الحروف والأصوات باطل
من توضيح كلامهم وشرحه
• طريقة أهل السنة والجماعة في أمور العقيدة هو تفصيل الألفاظ المجملة
من قيام الحوادث بالله من الألفاظ المجملة
• تبيين الأنبياء للناس وإخبار أممهم بتكليم الله لهم دليل واضح على أن القرآن كلام الله غير مخلوق
من من الأدلة على أن القرآن كلام الله غير مخلوق
• صفة الكلام لله تعالى وأنه يتكلم كلاماً يليق بجلاله ثابتة له سبحانه
من من الأدلة على أن القرآن كلام الله غير مخلوق
• تعليم الأنبياء لأممهم أن الله تعالى يتكلم بالوحي وأن القرآن الذي يتلى كلام الله دليل على أنه غير مخلوق لأن الأنبياء معصومون عن كتمان الحق
من مقولة عائشة بعد نزول القرآن فيها بتبرئتها
• الكلام ينسب إلى قائله وليس إلى مبلغه
من مقولة عائشة بعد نزول القرآن فيها بتبرئتها
• ذهب كثير من متأخري الحنفية إلى أن كلام الله عز وجل معنى واحد ولكن تختلف العبارة فيه
من هل كلام الله معنى واحد؟
¥