• فساد كلام الأشعرية في أن التعدد والتكثر والتجزؤ حاصل في الدلالات لا في المدلولات وأن كلام الله صفة ومعنى قائم في ذاته تعالى لأن لازم كلامهم تسوية النهي عن الزنا بالأمر بإقامة الصلاة وهذا كلام باطل
من هل كلام الله معنى واحد؟
• جميع الكتب المنزلة على الأنبياء هي كلام الله عز وجل لأنه لم يزل يتكلم بما شاء متى شاء كيف شاء
من الرد على من يقول بأن كلام الله معنى واحد
• صفة الكلام لله عز وجل صفة فعلية
من الرد على من يقول بأن كلام الله معنى واحد
• الآيات القرآنية الدالة على أن كلمات الله تبارك وتعالى لا تتناهى تدل على ثبوت صفة الكلام لله
من الرد على من يقول بأن كلام الله معنى واحد
• حرمة مس المصحف أو قراءته للجنب والمحدث من أعظم الأدلة على أن القرآن كلام الله تعالى حقيقة
من الرد على من يقول بأن كلام الله معنى واحد
• كلام الله حقيقة وليس مجازاً
من كلام الله حقيقة وليس مجازاً
• نسب أهل البدع الحلول إلى أهل السنة بزعمهم أن كلام الله يحل في المصحف
من بعض إلزامات أهل البدع لأهل السنة في مسألة الكلام. والرد عليهم
• الظرفية تختلف من معنى إلى آخر ومن كلمة إلى كلمة أخرى وتختلف كلمة (في) بحسب الإطلاق يطلق كلام الله تعالى على المقروء لا على القراءة
من بعض إلزامات أهل البدع لأهل السنة في مسألة الكلام. والرد عليهم
• العبارات تتعدد في التعبير عن شيء واحد وتكون كلها حقيقة لأن الإطلاقات تختلف باختلاف النظر
من الفرق بين القراءة والمقروء
• يطلق القرآن في لغة العرب على القراءة ومن حيث الشرع أصبح علماً على كلام الله عز وجل
من الفرق بين القراءة والمقروء
• لفظ القرآن في المصحف يكون تارة بمعنى القراءة وتارة بمعنى المقروء
من الفرق بين القراءة والمقروء
• الكلام هو اللفظ المكتوب إما باللفظ أو الكتابة وليس له وجود خارجي عيني وليس له ذات خارجية حقيقية
من أنواع الوجودات
• الظرف في لغة العرب يقدر له عامل
من وقفة مع قوله: ((وإنه لفي زبر الأولين))
• جاء ذكر القرآن الكريم في الصحف وفي زبر الأولين وليس المعنى أنه موجود في صحفهم وزبرهم
من وقفة مع قوله: ((وإنه لفي زبر الأولين))
• القرآن هو كلام الله عز وجل تكلم به بمشيئته وإرادته وليس شيئاً من كلام الله فيه مجاز
من وقفة مع قوله: ((وإنه لفي زبر الأولين))
• القرآن هو كلام الله عز وجل تكلم به بمشيئته وإرادته وليس شيئاً من كلام الله فيه مجاز
من وقفة مع قوله: ((وإنه لفي زبر الأولين))
• حقيقة كلام الله تعالى الخارجية هي ما يسمع منه جل شأنه أو عن المبلغ عنه
من المجاز في كلام الله
• نفاة الصفات مخالفون للحق وخارجون عن الطريق المستقيم
من الرد على القائلين بالمجاز في كلام الله
• القائلون بالمجاز في كلام الله يكون بالرد عليهم بأن المجاز يجوز ويصح نفيه عند علماء البلاغة مما يؤدي إلى نفي الصفات وجميع آيات القرآن
من الرد على القائلين بالمجاز في كلام الله
• ضلال المخالفين في أن القرآن كلام الله على الحقيقة
من الرد على القائلين بالمجاز في كلام الله
• فساد قول بعض الحنفية بأن القرآن عبارة أو حكاية أو مجاز عن كلام الله
من الرد على الحنفية القائلين: إن القرآن عبارة أو حكاية أو مجاز عن كلام الله
• قول أهل السنة والجماعة في القرآن أنه كلام الله غير مخلوق منه بدا وإليه يعود
من معنى قوله [منه بدا]
• كلام الله بالقرآن على الحقيقة وهو الذي أنشأ الكلام وقاله وتكلم به وابتدأه وظهر منه سبحانه وتعالى
من معنى قوله [منه بدا]
• من أشراط الساعة رفع القرآن من الصدور والمصاحف
من معنى قوله (وإليه يعود)
• من الواجب معرفة منزلة القرآن من خلال قراءته والعمل به وإقامة حدوده والانتفاع به
من معنى قوله (وإليه يعود)
• عجز العقل عن إدراك كيفية تكلمه سبحانه وتعالى
من عجز العقل عن إدراك كيفية تكلمه سبحانه وتعالى
• الصفات فرع عن الذات
من عجز العقل عن إدراك كيفية تكلمه سبحانه وتعالى
• إثبات صفة الكلام لله تعالى على الحقيقة ونفي المجاز في كلام الله وفي سائر الصفات
من عجز العقل عن إدراك كيفية تكلمه سبحانه وتعالى
• تكفل الله تعالى بحفظ القرآن الكريم
من عجز العقل عن إدراك كيفية تكلمه سبحانه وتعالى
¥