• إنزال القرآن يأتي بعده (من) الجارة ويأتي بعدها ما يدل على أنه من عند الله بلفظ الجلالة أو صفة من صفاته سبحانه وتعالى
من بيان معاني الإنزال في القرآن الكريم
• مذهب السلف الصالح أن القرآن كلام الله منزل غير مخلوق وأنهم آمنوا بذلك على الحقيقة
من الرد على القائلين: إن كلام الله معنى قائم بنفسه
• قول القائلين بأن كلام الله معنى قائم بنفسه باطل
من الرد على القائلين: إن كلام الله معنى قائم بنفسه
• إثبات الكلام النفسي يستلزم تكلم الأخرس
من الرد على القائلين: إن كلام الله معنى قائم بنفسه
• فساد قول الأشعرية والماتريدية أن القرآن الذي في المصحف مخلوق ولكن لا يقال ذلك إلا في مقام التعليم فقط
من الرد على القائلين: إن كلام الله معنى قائم بنفسه
• فساد مذهب الكلابية في تقسيم كلام الله إلى كلام لفظي مخلوق وكلام نفسي غير مخلوق – والعياذ بالله-
من الرد على القائلين: إن كلام الله معنى قائم بنفسه
• بطلان قول القائلين من الكلابية بأن القرآن معنى واحد إن عبر عنه بالعربية كان قرآناً أو عبر عنه بالعبرانية كان توراة أو بالسريانية كان إنجيلاً
من الرد على القائلين: إن كلام الله معنى قائم بنفسه
• القول بسماع موسى عليه السلام لكل كلام الله تعالى باطل
من الرد على القائلين: إن كلام الله معنى قائم بنفسه
• مخاطبة الله لملائكته وأنبيائه يكون ببعض كلامه سبحانه وتعالى وليس بكل كلامه تعالى
من الرد على القائلين: إن كلام الله معنى قائم بنفسه
• مذهب السلف في الكلام أنه يتناول اللفظ والمعنى بغير فصل
من أقوال الناس في مسمى الكلام والقول
• تزعم المعتزلة أن الكلام في الحقيقة هو اللفظ فقط وأما المعنى فهو يطلق عليه بالمجاز أو هو مدلوله وتزعم الأشعرية أن الكلام في الحقيقة هو المعنى وأما الألفاظ فلا تسمى كلاماً إلا مجازاً
من أقوال الناس في مسمى الكلام والقول
• قول القائلين بأن الكلام في الحقيقة هو مشترك بين اللفظين فيه خلاف لمذهب السلف الصالح لأن السلف يقولون إنه يتناول اللفظ والمعنى معاً بدون انفصال
من أقوال الناس في مسمى الكلام والقول
• قول القائلين بأن الكلام في الحقيقة هو مشترك بين اللفظين فيه خلاف لمذهب السلف الصالح لأن السلف يقولون إنه يتناول اللفظ والمعنى معاً بدون انفصال
من أقوال الناس في مسمى الكلام والقول
• بطلان قول القائلين بأن كلام الله هو الكلام النفسي وأن القرآن المسموع والمقروء في المصاحف مخلوق
من شبه القائلين بالكلام النفسي
• فساد الاستدلال على أن كلام الله هو الكلام النفسي ببيت الأخطل النصراني لعدم ثبوته عنه، وقد ورد عنه برواية أخرى، ولعدم الاستدلال بقول الأخطل لنصرانيته، ولأن معنى البيت غير صحيح
من الوجه الرابع: أن معنى البيت غير صحيح
• فساد الاستدلال على أن كلام الله هو الكلام النفسي ببيت الأخطل النصراني لعدم ثبوته عنه، وقد ورد عنه برواية أخرى، ولعدم الاستدلال بقول الأخطل لنصرانيته، ولأن معنى البيت غير صحيح
من الوجه الأول: أن البيت مصنوع
• ضلال النصارى في مفهوم الكلمة بجعلهم عيسى هو ذات كلمة الله تعالى لا أنه وجد بكلمة الله عز وجل
من الوجه الثالث: أن الأخطل نصراني ولا يستدل بقوله
• لازم القول بأن كلام الله هو الكلام النفسي إثبات صفة التكلم للأخرس
من الوجه الرابع: أن معنى البيت غير صحيح
• مشابهة أهل الكلام بالنصارى في العلاقة بين المعنى القائم بالنفس وبين الكلام المخلوق، بالعلاقة التي يقولها النصارى بين الناسوت واللاهوت
من الاستدلال بخبر الآحاد والرد عليهم
•غرابة قول القائلين بأن كلام الله هو الكلام النفسي عن دين الإسلام والمسلمين
من الاستدلال بخبر الآحاد والرد عليهم
• الكلام هو المنطوق باللسان ويشمل اللفظ والمعنى معاً
من الرد على القائلين بالكلام النفسي
• اتفق الفقهاء على أن حديث النفس لا يبطل الصلاة وأن الكلام لغير مصلحة الصلاة يبطلها
من الرد على القائلين بالكلام النفسي
• صحة الصلاة مع وجود الكلام النفسي المسمى بحديث النفس دليل على بطلان قول القائلين بأن كلام الله هو الكلام النفسي
من الرد على القائلين بالكلام النفسي
• التجاوز للناس عن حديث النفس دليل على أن الكلام هو القول واللفظ وليس مجرد حديث النفس
من الرد على القائلين بالكلام النفسي
¥