• عمرو بن لحي الخزاعي أول من سيب السيوب، وحرف الناس وأهل الجزيرة عن أهل إبراهيم إلى عبادة الأصنا
من كيف نعظم شعائر الله
• الجاهلية المطلقة لن تعود أبداً, لكنها تعود في بعض المناطق وفي بعض الأشيا
من أهمية طلب العلم (رحلة التوحيد)
• الشرك أعظم الظلم وهو مما لا يغفره الله أبداً إلا بالرجوع إلى الإسلام من جديد وترك الشرك بالل
من مظالم العباد
• إن الله لا يرضى أن يشرك معه لا نبيٌ مقرب ولا ملك مرسل فما بالك بعبادة من دونهم من الأولياء أو الصالحي
من مقومات المجتمع المسلم
• الغربيون يعتمدون كثيراً في التخطيط السياسي على الكهانة وعلى أخبار السحرة والمنجمين والمشعوذي
من المسلمون ودراسات المستقبل
• كان التتار يعتقدون أن هولاكو إله وأنه ابن شمس، أي ليس له أم، فرد عليهم ابن تيمية بقوله: هذه شمس نزلت إلى الخيمة، ثم حملت به أمه ودخلت الخيم
من الحكم بغير ما أنزل الله
• المشركون يحتجون لشركهم بأن ما يفعلونه من العبادة لغير الله إنما هو من أجل القرب إلى الله، وأن هؤلاء المعبودين مجرد وسطاء وشفعاء لهم إلى الله، يستشفع بهم لمكانتهم ومنزلتهم عند الله، وهذا ما يقع فيه كثير من الناس في هذا الزمان
من مسئولية المرأة المسلمة
• نقض الإسلام عقيدة التثليث وأبطلها من خلال تنفيره العام من الشرك وأثبت أنها عقيدة وثنية قديمة
من العلمانية نشأتها وتطورها وآثارها في الحياة الإسلامية المعاصرة
• الكفر والشرك معناهما واحد إذا ذكرا متفرقين، وإذا اجتمعا فالشرك اتخاذ ند لله، والكفر التغطية والجحد للإيمان بالله
من الممتاز في شرح بيان ابن باز
• أصل ضلال البشرية وانحرافها عن التوحيد إلى الشرك هو الابتداع وترك الاتباع
من الدين اتباع وليس ابتداع
• بداية ظهور الشرك كان بعد آدم بعشرة قرون
من الدين اتباع وليس ابتداع
• أول من أدخل الشرك إلى بلاد العرب عمرو بن لحي الخزاعي
من الدين اتباع وليس ابتداع
• الظلم في قوله تعالى: (وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ) [الأنعام:82] هو الشرك
من دروس رحلة فتح المجيد
• من حقق التوحيد، وسلم من الذنوب والمعاصي فهذا له الأمن والاهتداء التامين، ومن ارتكب الذنوب والمعاصي فله أمن واهتداء ناقصين، والمشرك ليس له أمن ولا اهتداء مطلقاً
من دروس رحلة فتح المجيد
• هذه الأمة على ثلاثة مراتب: الظالم لنفسه، المعتقد، السابق بالخيرات
من دروس رحلة فتح المجيد
• بعض السلف لم يحصروا اسم الشرك في الشرك الأكبر بل وسموا مرتكبي الكبائر مشركين، باعتبار أنهم اتخذوا أهواءهم آلهة
من دروس رحلة فتح المجيد
• الظلم ثلاثة أنواع: الظلم الأكبر، وهو الشرك ـ ظلم العبد للناس ـ ظلم العبد لنفسه
من دروس رحلة فتح المجيد
• السحر جزء من حياة أي مجتمع لا يدين بالتوحيد ولا بالعقيدة الصحيحة
من شرح آيات سورة المائدة
• أنه وقع الشرك من بعض الفرق المنحرفة في المحبة وهو شرك عظيم
من من أعمال القلوب (المحبة)
• إن الظلم والجهل أسوأ صفتين في الإنسان، وغاية الجهل أن يجعل الإنسان لله نداً، وغاية الظلم أن يسقط الإنسان حق الله ويعطيه لغير الله، وذلك هو الشرك
من الشرك قديماً وحديثاً (1، 2)
• أصل الشرك وقاعدته التي يرجع إليها: التعطيل، وهو ثلاثة أقسام: أ - تعطيل المخلوق عن خالقه (إنكار وجود الله) ب- تعطيل الخالق عن كماله المقدس، بتعطيل أسمائه وصفاته ج- تعطيل معاملته عما يجب على العبد من حقيقة التوحيد
من الشرك قديماً وحديثاً (1، 2)
• من علق الدعاء والخوف والرجاء بمخلوق، فقد شبهه بالخالق؛ من جهة أنه أضفى عليه خصائص الإلهية، وجعل من لا يملك لنفسه ضراً ولا نفعاً ولا موتاً ولا حياة ولا نشوراً؛ شبيهاً بمن له الأمر كله سبحانه وتعالى
من الشرك قديماً وحديثاً (1، 2)
• تمام العبودية: غاية الحب مع غاية الذل، وتتفاوت منازل الخلق فيها بحسب تفاوتهم في هذين الأصلين، فمن أعطى حبه وذله وخضوعه لغير الله؛ فقد شبهه به في خالص حقه
من الشرك قديماً وحديثاً (1، 2)
• إن الله عز وجل قادر على كل شيء، غني عن كل شيء، وسع علمه كل شيء ووسعت رحمته كل شيء؛ ولذلك كان إدخال الوسائط بينه وبين خلقه نقصاً في حق ربوبيته وإلهيته، وسوء ظن به
من الشرك قديماً وحديثاً (1، 2)
¥