• أن إقبال الناس على المساجد واهتمامهم بالعلوم الشرعية دليل بين على أن هذا الدين حق وخالد وباقٍ إلى قيام الساعة مهما حاول أعداء الله أن يطفئوا نور
من الإيمان ونواقضه
• أن الأساس الذي يجب أن تبنى عليه جميع الأعمال هو تصحيح الاعتقاد والتمسك بأصل الدين والإيما
من الإيمان ونواقضه
• كرستي مرسون صاحب كتاب العلم يدعو إلى الإيمان هو الذي رد على الملحد هكسلي صاحب النظرية الدارونية
من حكمة الوجود
• عدم معرفة الحكمة من الوجود سبب في انتشار جماعات الانتحار في الغرب
من حكمة الوجود
• أهل السنة والجماعة وسط بين أهل التفريط وأهل الإفراط، وبين أهل الغلو وأهل التقصي
من الخلاف في أهل الوعيد
• التوبة تكون من جميع الذنوب، أما المغفرة فلا تكون للشرك أبداً؛ ومن مات وهو مرتكب ذنوباً دون الشرك فهو إلى الله إن شاء غفر له، وإن شاء عذب
من الخلاف في أهل الوعيد
• لفظة أهل السنة تطلق ويراد بها أحد معنيين: الأول المعنى العام: وهو السنة ضد الشيعة والثاني: المعنى الخاص: هم الذين لم يتلبسوا بأية بدع
من أولياء الله وأولياء الشيطان
• اليهود والنصارى أعداؤنا إلى قيام الساعة، وحزب البعث عدو الساع
من لماذا نستدعي أمريكا؟
• كل من في الأرض بحاجة إلى ربه مؤمنهم وكافرهم
من واجب المسلمين أمام نعم الله
• بجهل الإنسان بنعم الله عليه تراه يعصي ربه غير آبه بمعصيته
من واجب المسلمين أمام نعم الله
• لم يرتفع الرجل فقط ولا المرأة فقط بهذا الدين، بل ارتفعت به الإنسانية جمعا
من دور المرأة في بناء المجتمع
• أن الصراع بين الحق والباطل قديم قدم الحق والباط
من المؤامرة على الإسلام
• الولاء والبراء من أصل التوحي
من من مقتضيات التوحيد
• أكثر من نحب في هذه الأمة هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم الصحابة ثم السلف الصالح أصحاب القرون المفضلة وأكبر من نبغض اليهود والمشركين والكافرين ثم نثني ببغض أهل البدع والضلال والانحراف، ثم نثلث ببغض أهل المعاصي والفجو
من من مقتضيات التوحيد
• مراتب الدين ثلاثة: الإسلام، والإيمان، والإحسان
من التوحيد (ندوة)
• شعائر الله هي المعالم الظاهرة من دينه فمنها الزماني والمكان
من كيف نعظم شعائر الله
• الناس في تعظيم شعائر الله ثلاثة إما غالي وإما مفرط وإما متوسط متبع للسن
من كيف نعظم شعائر الله
• يغلب على المرء في ساعة الموت ذكر ما غلب عليه في حياته فإن كان من أهل المعاصي ذكر تلك المعاصي, ومن كان من أهل الدنيا ذكرها وهكذ
من نماذج من خوف السلف
• بعض السلف يرى أن كل شيء يقوله الإنسان أو يفعله فإنه يكتب عليه, وبعضهم يرى ذلك مختصاً بالحسنات والسيئات, أما أمور الحياة المعتادة فلا تكت
من نماذج من خوف السلف
• ضمن الإسلام للإنسان حقوقاً منها؛ العرض والمال والجسد والعقل وحرية التفكير وغيرها من الحقوق فمن اعتدى بشيء منها فهو آثم بحسب ذنب
من مظالم العباد
• إن أراد العالم الإسلامي النهوض فلا بد أن ينهض نهوضاً خالياً من الزخم الكلامي، وشعاره يكون الكتاب والسنة ومنهج السل
من الشيوعية بين الانهيار والتجديد
• عبارة السلف تطلق على أهل القرون الثلاثة المفضلة وعبارة أهل السنة والجماعة تطلق على كل أتباعه
من قضايا وأحداث معاصرة
• هناك معنى عام وآخر خاص لعبارة أهل السنة والجماعة
من قضايا وأحداث معاصرة
• أصول الاعتقاد التي أجمع عليها السلف لا يجوز الاختلاف فيها، والمخالف فيها لا يكون مجتهداً بل مبتدعاً، وقد يكون مخطئاً إذا كان من أهل السنة وأخطأ في المسأل
من حوار مع الشيخ الدكتور سفر بن عبد الرحمن الحوالي
• الذي يتمنى أن يفسد إذا ولاه الله، له من الإثم مثل ما للمفسد، وكذلك الذي يتمنى فعل الخير إذا مكنه الل
من جريدة السياسة - رسالة إلى أهل اليمن
• مجتمعات اليوم على فريقين في تعاملهم مع الفرد، فريق يهضمه ولا يعطي له حريته، وفريق يدعو إلى العنصرية الفردية، والإسلام جاء وسطاً في تعامله مع الفرد والمجتم
من واجب المسلم تجاه مجتمعه
• تبديل ميزان الرجولة والشرف في الأمة من الدين إلى المال أدى بالأمة إلى النكوص والهوان الذي تيعش
من الرجولة
¥