من أول ما خلقه الله تعالى من هذا الكون المشهود هو العرش
• حديث: (أول خلق الله القلم) إما أن تأتي كلمة (أول) مبتدأ والقلم خبرها وإما أن تأتي كلمة (أول) منصوبة فتكون ظرفاً بمسمى عندما خلق الله القلم
من أول ما خلقه الله تعالى من هذا الكون المشهود هو العرش
• كتب الله كل شيء قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة
من أول ما خلقه الله تعالى من هذا الكون المشهود هو العرش
• ظاهر الآيات والأحاديث تدل على تقدم خلق العرش على خلق القلم
من أول ما خلقه الله تعالى من هذا الكون المشهود هو العرش
• ترجح رواية (قبل) في قوله: (كان الله ولم يكن شيء قبله) بدلالة الآيات والأحاديث الأخرى ولأنها وردت من طرق صحيحة
من الترجيح بين روايات حديث عمران رضي الله عنه
• الآيات والأحاديث تدل على أن أسبقية القلم هي بالنسبة للسماوات والأرض أما العرش فإنه هو والماء سابقان لوجود القلم
من ومن شبههم أن العرش أو القلم أول مخلوق مطلقاً
• العرش هو أول المخلوقات في هذا العالم المشهود
من الرد على القائلين أن العرش أول مخلوق مطلقاً
• لايوصف مخلوق بأنه الأول مطلقاً على جميع الملخلوقات، فالأولية مقيدة بهذا العالم المشهود
من الرد على القائلين أن العرش أول مخلوق مطلقاً
• سؤال أهل اليمن كان عن بداية هذا الكون المشاهد المعروف لأن الناس يعيشون فيه فتتطلع العقول والقلوب إلى معرفة نشأته
من الرد على القائلين أن العرش أول مخلوق مطلقاً
• بالاتفاق أن حديث عمران قاله النبي صلى الله عليه وسلم في موقف واحد إذاً فلا يحتمل أن النبي صلى الله عليه وسلم قال هذه الألفاظ الثلاث: قبله، غيره، معه، وإنما قال واحدة
من الرد على القائلين أن العرش أول مخلوق مطلقاً
• رجحت رواية (قبله) لأنها موافقة للحديث الآخر الصحيح والآيات الأخرى المعلومة
من الرد على القائلين أن العرش أول مخلوق مطلقاً
• ترجيح الحافظ ابن حجر لرواية (غيره) لأنها أصرح في نفي العدم
من الرد على القائلين أن العرش أول مخلوق مطلقاً
• إثبات عظمة الله سبحانه وتعالى بمعرفة عظمة مخلوقاته ولا سيما العرش
من الرد على القائلين أن العرش أول مخلوق مطلقاً
• إثبات القدر وأنه سابق لخلق السماوات والأرض
من الرد على القائلين أن العرش أول مخلوق مطلقاً
• ليس هناك مجال للخوض البشري في ما هية بدء خلق السموات والأرض وإنشائها
من الرد على القائلين أن العرش أول مخلوق مطلقاً
• مع افتراض ورود حديث عمران بلفظين فإن الحديث يحتمل القولين، ولا يجوز أن يجزم بأحدهما إلا بدليل قاطع
من الرد على القائلين أن العرش أول مخلوق مطلقاً
• وجود الله تبارك وتعالى لا أول له كما هو ثابت لدى جميع الفطر والعقول
من الرد على القائلين أن العرش أول مخلوق مطلقاً
• قدرة الله عز وجل تتضمن كل شيء كلية مطلقة
من من معاني كلمة "كل" في اللغة والرد على المعتزلة
• تناقض المعتزلة في سؤالهم عن قدرة الله على خلق شيء أعظم منه وقولهم بأن وجود مثيل لله من المحال
من هل المحال يدخل في عموم كلمة "كل"
• لا يؤمن بتمام ربوبيته وكماله إلا من آمن بكمال قدرته سبحانه وتعالى
من هل المحال يدخل في عموم كلمة "كل"
• إثبات صفة العلم لله سبحانه وتعالى
من إثبات علم الله
• كتب الله سبحانه وتعالى القدر وقدر المقادير أو التقدير
من إثبات القدر
• التقدير بمعنى الخلق ومقادير المخلوقات بمعنى الموازين التي توزن بها
من الفرق بين القدر والتقدير
• لم يخالف في إثبات القدر إلا القدرية ومنهم من خالف في إثبات مرتبة العلم وهذه أقل فرقهم
من الفرق بين القدر والتقدير
• من أنكر العلم من القدرية فهو كافر
من الفرق بين القدر والتقدير
• قدَّر الله سبحانه وتعالى آجال الخلائق فلا تتغير ولا تتبدل
من أكثر الاختلاف في القدر هو في باب أفعال المخلوقين
• أولى ما يدعو به الإنسان ما يتعلق بالنجاة والفوز الأخروي
من أكثر الاختلاف في القدر هو في باب أفعال المخلوقين
• وجوب القصاص والضمان على القاتل وذلك لارتكابه المنهي عنه ومباشرته إياه برضاه وباختياره
• من الرد على الجهمية والمعتزلة في قضية تقدير الله للآجال
• من أسباب زيادة العمر صلة الأرحام
من الرد على الجهمية والمعتزلة في قضية تقدير الله للآجال
• النذر لا يرد القضاء
من النذر لا يرد القضاء
¥