• اعترض الفلاسفة على القدر والرد عليهم بأن الدعاء إنما هو سبب من الأسباب
من الفلاسفة يعترضون على القدر
• فسر بعض العلماء قوله تعالى: ((وما يعمر من معمر)) أن عمر الإنسان يقبل الزيادة والنقصان
من الفلاسفة يعترضون على القدر
• مما قدر الله تعالى في اللوح المحفوظ: الأمور الكونية التي لا تتغير ولا تتبدل
من مراتب القدر الزمنية
• ذهب بعض العلماء إلى أن النسخ في التقديرات الزمانية يكون في التقدير السنوي الذي في ليلة القدر
من النسخ في التقديرات الزمانية
• التقدير الثابت في اللوح المحفوظ لا يتغير ولا يتبدل
من أصل التقدير الثابت في اللوح المحفوظ لا يغير
• أحاط علم الله بما كان وما لم يكن
من سعة علم الله وإحاطته بما كان وما لم يكن
• الاحتجاج بالقدر على المعصية من فعل إبليس وغيره من الكافرين
من الشبهة الشركية
• إرسال الله للرسل رد على المشركين في احتجاجهم على عبادة الأصنام بالقدر
من الرد على الشبهة الإبليسية والشركية
• لا تعارض بين أمر الله (شرعه) وقدره، ولا تعارض بين إقامة الحد وبين القدر
من الرد على الشبهة الإبليسية والشركية
• إثبات المشيئة الكاملة النافذة لله تعالى لا يستلزم الاحتجاج بالقدر على المعاصي
من إثبات المشيئة لا يستلزم الاحتجاج بالقدر على المعاصي
• تعذيب الله لعباده بسبب ذنوبهم ليس فيه ظلم لهم، والبشرية يتقلبون بين فضل الله وعدله
من تعذيب الله لعباده بسبب ذنوبهم ليس فيه ظلم لهم
• الذين يحتجون بالقدر على المعصية يتهمون الله سبحانه وتعالى بأنه ظالم للعباد
من تعذيب الله لعباده بسبب ذنوبهم ليس فيه ظلم لهم
• حديث محاجة آدم وموسى عليهما السلام من أعظم الأدلة التي احتج بها الأشعرية على مذهبهم وفي المقابل أنكرت المعتزلة والقدرية هذا الحديث
من مذهب الكسب عند الأشعرية
• حديث محاجة آدم وموسى عليهما السلام ثابت وصحيح باتفاق الحفاظ وعلماء الحديث
من دراسة حديث محاجة آدم وموسى عليهما السلام
* بعض القدرية لم ينكروا حديث المحاجة وإنما أنكروا إثبات القدر ويرد عليهم برواية (فحجه آدم)
من سبب ردّ القدرية حديث محاجة آدم وموسى عليهما السلام
• بعض القدرية لم ينكروا حديث المحاجة وإنما أنكروا إثبات القدر ويرد عليهم برواية (فحجه آدم)
من الرد على من رد حديث المحاجة
• احتجاج موسى على آدم لم يكن على الذنب إنما كان على الإخراج من الجنة وهذا أمر مقدر ومكتوب
من عدم وجود حجة لمن يحتج بالقدر
• معنى التقدير في قوله: (قبل أن أخلق بأربعين سنة) هي الفترة التي لم يكن فيها آدم مذكوراً
من معنى التقدير قبل أربعين سنة
• أمرنا في باب الأقدار بالصبر على أقدار الله وبالتوبة والاستغفار من المعاصي والذنوب
من خطر من يحتج بالقدر على المعاصي
• غرض من يحتج بالقدر على المعاصي إبطال الشريعة والدين
من خطر من يحتج بالقدر على المعاصي
• قول إبليس: (رب بما أغويتني) فيه ذم لإبليس على احتجاجه بالقدر لا على اعترافه بالقدر وإثباته له
من الرد على من يحتج بالقدر
• الأصل هو عدم الخوض في باب القدر
من مقالات بعض السلف في القدر
• التوفيق فضل من الله يعطيه من يشاء ويحجبه عمن يشاء ولا يُحرمه أحد إلا لسبب من العدل لذاته حيث علم الله أنه لا خير فيه
من لا يستطيع أحد أن يوجب على الله فعل شيء
• التوفيق فضل من الله يعطيه من يشاء ويحجبه عمن يشاء ولا يُحرمه أحد إلا لسبب من العدل لذاته حيث علم الله أنه لا خير فيه
من لا يستطيع أحد أن يوجب على الله فعل شيء
• كل ما كتبه الله تعالى واقع لا محالة ولا راد له كائناً ما كان
من لا يستطيع أحد أن يوجب على الله فعل شيء
• ميز الله سبحانه وتعالى المؤمنين بالاختيار والاقتناع بالعمل أحياناً ثم الندم والمحاسبة على الأعمال الخاطئة
من إفتقار الإنسان إلى الله تعالى، وعبوديته له سبحانه شرعاً أو كوناً
• يثبت الله أهل الحق عند الموت بالقول الثابت ويضل الله الظالمين المنحرفين الضالين
من غلاة الصوفية والعبودية
• معاداة أهل الباطل للحق في كل زمان ومكان ونصر الله للحق والعاقبة للتقوى
من موقف ورقة بن نوفل من الوحي
• الله خالق كل شيء سواه تعالى ولا يدخل في ذلك صفاته سبحانه وتعالى
من معنى قول الله تعالى: (خالق كل شيء)
• قول الأشعرية بخلق القرآن فيه مضاهاة للمشركين في نصف قولهم
¥