• صاحب الكبيرة غير مخلد في النار إن دخله
من ظلم العبد نفسه
• تحقيق الإيمان يكون بأربعة أشياء: بقول القلب، وقول اللسان، وعمل القلب، وعمل الجوارح
من دروس رحلة فتح المجيد
• المنافقون يشهدون بألسنتهم أن لا إله إلا الله, وأن محمداً رسول الله ولكن لم تقرّ قلوبهم تلك الشهادة
من دروس رحلة فتح المجيد
• أبو طالب كان مقراً بقلبه ولم يشهد بلسانه فلم ينفعه ذلك الإقرار
من دروس رحلة فتح المجيد
• المؤمن يرى الأشياء بعين اليقين وبعين البصيرة وغير المؤمن يراها بعين البهيمة
من من أعمال القلوب (اليقين)
• من مقتضى اليقين الإيمان، والإيمان يمنع صاحبه عن المحرمات والمضرات وكل ما يضر بالآخرين وهو ما يؤدي إلى الأمن والاستقرار
من من أعمال القلوب (اليقين)
• الاقتناع العقلي وحده ليس يقيناً، ولكن اليقين هو الإيمان القلبي
من من أعمال القلوب (اليقين)
• أن أول خلاف في الملة هو الخلاف في مسألة الإيمان
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أن أصل الإرجاء كان تفسيراً ضالاً لحقيقة الإيمان أنتجته أسباب تاريخية
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أصبحت الأمة في القرون المتأخرة تتبنى الإرجاء عقيدةً ومنهاً وتضبط دينها وأحكام إيمانها بأصوله وقواعده
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• إن أول من تكلم في الإرجاء هو عمر بن ذر الهمداني أحد رؤوس المرجئة
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• معاناة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم من أذى الكفار من الأدلة على ارتباط الإيمان بالعمل
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• إن غزوات النبي صلى الله عليه وسلم ومحنة أصحابه فيها وابتلاءهم من أعظم الشواهد الدالة على ارتباط الإيمان بالعمل
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أن القول بالإرجاء لم يعتذر به المنافقين في المعارك ولم يكن في أصولهم بينما أصبح حجةً وقاعدة في أصول دين الطوائف الإسلامية في العصر الحاضر
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• إن مما سهل للمرجئة نشر عقيدتهم أن حقيقة الإسلام الكاملة لم تكن قائمة في عصور الانحراف
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• إن إحجام المرجئة عن تكفير ملاحدة وحدة الوجود والزنادقة جعلهم يتجرءون على دين الله، سخرية واستهزاء
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• كان جيل الصحابة أصفى أجيال الإنسانية وأعظمها يدرك حقيقة الربط بين الإيمان والعمل
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• كل إنسان مفكر وكل مفكر عامل وكل عامل عابد
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أن الإقرار بالافتقار من أجلى الأدلة على التوحيد وحقيقة الإيمان
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أن أهل السنة يستقون من الوحي المعصوم بأن الإيمان قول وعمل وأما ما تعتقده المرجئة من التفريق بين الإيمان والعمل فهو فصل للحقيقة النفيسة الواحدة
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أجمع علماء الجماعة وتواطأت أقوالهم وتواترت أخبارهم على أن الإيمان قول وعمل يزيد وينقص
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أن بعض السلف عبروا عن المعنى الواحد للإيمان والمجمع بينهم وهو قول وعمل يزيد وينقص بعبارات مختلفة
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• معنى الإقرار والتصديق في كلام السلف هو التصديق الخبري المستلزم للإذعان والانقياد خلافاً للأشاعرة
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• براءة الصحابة رضي الله عنهم من الإرجاء ذاتاً وموضوعاً
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• بطلان آراء المستشرقين ومن اتبعهم من المحدثين والمعاصرين عن نشأة الإرجاء وفكره
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أن المرجئة الأولى هي الاتجاه التوسطي أو التوقفي من الخوارج ومن وافقها في نظرتها للصحابة خاصة
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أن أول من تكلم في الإرجاء الأول هو الحسن بن محمد بن الحنفية وإرجاءه لا علاقة له بالإيمان أصلاً
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أكثر علماء السلف من التحذير من إرجاء الفقهاء والعباد وهجر أصحابه وتبديعهم
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• اختلف العلماء في أول من أسس ودعا إلى مذهب المرجئة
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
¥