• إن ضابط معرفة أصول الفرق في الإيمان يكون بتقسيم الأقوال منطقياً حسب الأعضاء الثلاثة وهي القلب واللسان والجوارح
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• غرض السلف من قولهم بأن الإيمان قول وعمل يزيد وينقص هو بيان حقيقة الإيمان الشرعية
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أثبتت المرجئة الماهيات المطلقة التي اختلقها أفلاطون وأرسطو مما أدى إلى اعتبارهم بأن أعمال الإسلام ما هي إلا عرض للإيمان وليست من ماهيته
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• إن استعارة المرجئة القاعدة تساوي أفراد النوع في حقيقته وماهيته من المنطق جعلتهم يعرضون عن كل النصوص الواردة في زيادة الإيمان ونقصانه
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• اعتراض عوام المسلمين على ما سطرته المرجئة من التسوية بين إيمان المؤمنين مع إيمان الفاسقين
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• بيان رد شيخ الإسلام ابن تيمية على زعم المرجئة في نفي التفاوت في الإيمان
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• جنوح البغدادي في مسألة المعرفة إلى الغلو وفي مسألة العمل إلى التفريط
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• بطلان قول المحقق محمد محيي الدين عبد الحميد بأن الإيمان هو التصديق وحده
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• دخل الضلال على المرجئة من عدم فهم العلاقة بين إيمان القلب وإيمان الجوارح
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• وصل الشذوذ بالمرجئة الغالية إلى القول بأن لا إله إلا الله باللسان ليس شرطاً في الإيمان
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• إن قول القلب هو متعلق التوحيد الخبري الاعتقادي وعمل القلب هو متعلق التوحيد الطلبي الإرادي
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• بطلان قول المرجئة الفقهاء بأن الإخلال بشيء من أعمال القلوب لا يكون إخلالاً بالإيمان
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• إن ارتباط عمل الجوارح بالصدق والإخلاص يدل على ارتباط أجزاء الحقيقة الإيمانية الواحدة
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• إن النفاق الأكبر قد يكون بسبب قول أو فعل من أقوال القلب وأعماله مع إظهار بقية الشرائع والشعائر
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• إن أصل الخلاف بين أهلا لسنة والمرجئة في موضوع العمل هو أن المرجئة لا يقرون بأن الإيمان حقيقة مركبة من القول والعمل
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• نقد شيخ الإسلام ابن تيمية عبارة بعض الفقهاء في حق من صدرت منهم أعمال كفرية وهي قولهم " كافر ظاهراص مؤمن باطناً " لأن فيها لوثة من لوثات الإرجاء
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• دلالة النصوص الشرعية على أن العمل الصالح هو مناط النجاة في الدنيا والآخرة
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• إن قتال الصحابة للمرتدين ومانعي الزكاة من أعظم الأدلة في الرد على المرجئة القائلين بأن تارك العمل لا يكفر
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أن الإيمان ليس بالتحلي ولا بالتمني بل ما وقر في القلب وصدقه العمل
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أن الإيمان إذا انفرد عن الإسلام يشمل باطن الدين وظاهره
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• مثل العمل من الإيمان كمثل الشفتين من اللسان لا يصح الكلام إلا بهما
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• فساد تأول المرجئة للنصوص الشرعية والآثار السلفية الواردة في تكفير تاركا لعمل
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• بيان أن مذهب السلف محكم لا مطعن فيه وأما مذهب المرجئة من جهة كونه توفيقاً فإنه يجتزئ من نصوص الإيمان ما يراه موافقاً لأصوله
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أصل الشبهات النقلية عند المرجئة هو وقوع الجهل والخطأ في الاستدلال بالنصوص من جهة الثبوت ومن جهة الفهم والاستنباط
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أن الإيمان الظاهر الذي تجري عليه الأحكام في الدنيا لا يستلزم الإيمان في الباطن الذي يكون صاحبه من أهل السعادة في الآخرة
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• بطلان استدلال المرجئة بحديث جارية معاوية بن الحكم السلمي على أن حقيقة الإيمان هي مجرد التصديق والإقرار
من ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي
• أن حديث الجهنميين من الأدلة على المرجئة في زيادة الإيمان ونقصانه
¥