ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[10 - 05 - 08, 06:14 م]ـ
هل المسألة صعبة أو ليست بذات أهمية (فعموم البلوى توجب علينا المشاركة في بحث المسألة أكثر)!! والله أعلم
ـ[عبدالرحمن الواعد]ــــــــ[10 - 05 - 08, 06:42 م]ـ
أذكر كلاما للعلامة الشيخ ابن عثيمين سمعته بصوته ولا أذكر الآن مصدره معنى كلامه: أني بحثت في ترتيل وإطالة التكبيرات فلم أجد فيه شيئا إلا ما ذكر في تكبيرة الانتقال من القيام إلى السجود فيطيلها قليلا لكي توافق حركة انتقاله ولا تقصر فدل هذا على عدم الإطالة ولو كان الأصل الإطالة لذكره العلماء لكن لما كان الأصل عدم ذلك ذكروا هذا الانتقال
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[10 - 05 - 08, 06:43 م]ـ
المسألة جلية وواضحة راجع تصحيح الدعاء (82)
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[10 - 05 - 08, 07:07 م]ـ
قال الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله في كتابه الماتع تصحيح الدعاء:
إِنَّ التلحين, والتطريب, والتغني, والتقعر, والتمطيط في أَدَاءِ الدُّعاءِ, مُنْكَرٌ عَظِيم , يُنَافِيْ الضَّرَاعَة , والابْتِهَال , والعُبُوديَّةَ , وداعِيةٌ للرياء , والإِعجاب , وتكثير جمع المعجبين به وقد أَنكرَ أَهل العلم على من يفعل ذلك في القديم, والحديث فعَلَى مَنْ وَفَّقهُ الله تعالى وصَارَ إِماماً للناسِ في الصلوات, وقنتَ في الوترِ ,أَن يجتهدَ في تصحيح النية, وأَن يُلْقِيَ الدُّعاء بصوته المعتاد, بضراعة وابتهال, مُتَخَلَّصاً مِمَّا ذُكِرَ, مجتنباً هذه التكلفات الصارفة لقلبه عن التعلُّق بربه. (469)
قال الشيخ بن جبرين حفظه الله:
وأما التغني والتلحين الذي يخرج الدعاء عن حدّ كونه دعاء خشوع وإنابة فلا يجوز، فإن المطلوب عند الدعاء انكسار القلب، وإظهار التواضع والخشوع، وذلك أقرب إلى قبول الدعاء. والله أعلم. (فتاوى رمضانية الشاملة)
قال الشيخ سمان العلوان:
فاعلم أن القنوت يشرع بأي دعاء ليس فيه اعتداء ولا سجع مكلف وتلحين مطرب ونحو ذلك مما اخترعه المتأخرون مما لا أصل له في الكتاب ولا في السنة ولا جرى به عمل للأئمة. غاية ما في الأمر اجتهادات فردية ممن لا يملك حق الاجتهاد، أدّت إلى ترك المشروع وتتبع الآراء وتحكيم الأهواء، وقد جرّ هذا الأمر المغلوط إلى ملحوظات أخرى من إطالة الدعاء والمبالغة فيه بما يشق على المأمومين ويجعلهم في ملل وتألم وبغض للحال. قيام الليل (33)
و قد طرح الموضوع http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=4394&highlight=%CD%DF%E3+%CA%D1%CA%ED%E1
ـ[فوزي الحربي]ــــــــ[10 - 05 - 08, 07:49 م]ـ
هو بدعة في الدين ولا شك ..
فالأصل مشروع والبدعة في الصفة ..
ـ[ابوفيصل44]ــــــــ[10 - 05 - 08, 08:57 م]ـ
هل يجوز استخدام التجويد في غير القرآن كقراءة أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وغيرها؟
فأجاب رحمه الله تعالى: ذكر بعض المتأخرين في تفسير قوله تعالى (وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَاب) ذكر بعض المتأخرين أن من ذلك أن يتلو الإنسان غير القرآن على صفة تلاوة القرآن مثل أن نقرأ الأحاديث أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم كقراءة القرآن أويقرأ كلام أهل العلم كقراءة القرآن وعلى هذا فلا يجوز للإنسان أن يترنم بكلامٍ غير القرآن على صفة ما يقرأ به القرآن لا سيما عند العامة الذين لا يفرقون بين القرآن وغيره إلا بالنغمات والتلاوة.
...
(العثيمين فتاوى نور على الدرب)
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[11 - 05 - 08, 05:45 م]ـ
جزاكم الله خير ... ونفع بكم جميعا
فقول الله كما في الحديث ولعبدي ما سأل يشعر أن المسألة تحتاج نظر أكثر من أنها تحتاج نقل فتاوى!!
يعني نريد بحث بالأدلة .. و أنا أتكلم عن مسألة التغني فقط لا مسألة التطريب والتمطيط الزائد وغير ذلك .. !!
يعني هل نقول أنه يجب على الإمام والداعي أن يدعوا بصوته العادي بدون تغني إطلاقا ومن فعل ذلك فهو مبتدع!! كما يفعله 99.9 من عشرة بالمائة من الأئمة .. !! هل يقول بهذا أحد!! ..
ـ[أبو عمر العتيبي]ــــــــ[25 - 05 - 08, 08:21 ص]ـ
جزاكم الله خيرا وهي مسألة تحتاج إلى مزيد تحرير
قال ابن كثير رحمه الله في البِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (2/ 40 - 41):
¥