[استخرت، فكيف ييسر لي تركه ان كان ضارا؟]
ـ[البتيري]ــــــــ[09 - 05 - 08, 11:51 م]ـ
بسم الله
الحمد لله
والصلاة والسلام على رسول الله.
اخوتي كنت قد استخرت الله سبحانه وتعالى في الاحتجام عند طبيب وحجام دلني عليه احد الاخوة.
فلما ذهبت اليه وجدت مكتبه مقفلا.
وعدت بعد يومين فوجدته مشغولا.
ثم انتظرته حتى فرغ لي،
فما ان دخلت حتى استاذنني ان اغادر قليلا حتى يستقبل شخصا ينتظره، ودخل الشخص ومكث عنده فترة ليست بالقصيرة.
ثم دخلت واحتجمت عنده وغادرت وفي قلبي عدم رضا وقناعة بما فعل
وبعد ذلك سالت اصحابا لي فاخبروني ان هناك عدة اخطاء في الحجامة وانه اثقل علي بالسعر وان كمية الاحتجام ووقته لم يكن كافيا ... الخ من الانتقادات لعملية احتجامه.
سؤالي: هل كانت الموانع قبل دخولي عليه من عدم وجوده وانشغاله .. الخ تعد علامات واشارات اجابة الاستخارة؟.
ارجو الافادة وجزاكم الله خيرا
ـ[مستور مختاري]ــــــــ[10 - 05 - 08, 01:39 ص]ـ
هل انشرح صدرك؟؟؟
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[10 - 05 - 08, 01:47 ص]ـ
مادام قد تمت العملية فلا ارى اي حرج ولا ارى ان انشراح الصدر والنفس امر مطلوب وانما المطلوب التسليم لله فلا تحمل عقلك ما لايتحمل
ثم انك لو تعرضت لسؤء فما وقاك الله اكبر
والله الموفق
ـ[البتيري]ــــــــ[10 - 05 - 08, 02:44 م]ـ
جزاكما الله خيرا.
هذا سؤالي: هل يشترط بعد عمل ما استخرت له، هل هناك امور ملحوظة:
كانشراح الصدر او قناعة بالعمل نفسه او لا سمح الله عدم ندم على الفعل.؟
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[10 - 05 - 08, 05:03 م]ـ
الذي اعرفه التوفيق للعمل في حالة الايجاب والخذلان في حالة الايجاب ولا وجود لحالة السلب مطلقا وان كرهتها ولم تعلمها
قال تعالى-عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم .. -الاية