تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أشعار وأقوال في الصحبة والأخوة]

ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[16 - 05 - 08, 05:31 م]ـ

أرجوا من إخواننا الإفادة بأشعار وأقوال تتعلق بالصحبة والأخوة وجزاكم الله خيرا

ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[17 - 05 - 08, 03:17 م]ـ

.................

ـ[أبو سفيان الأمريكي]ــــــــ[17 - 05 - 08, 03:34 م]ـ

الأخوة .. أيها الإخوة ( http://www.saaid.net/Warathah/eakob/2.zip)

الشيخ محمد حسين يعقوب

حفظه الله

ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[26 - 05 - 08, 08:25 م]ـ

بارك الله فيك

ـ[كريم أحمد]ــــــــ[26 - 05 - 08, 09:31 م]ـ

ألا إنما الإخوان عند الحقائق ... و لا خير في ود الصديق المماذق

لعمرك ما شيئ من العيش كله ... أقر لعيني من صديق موافق

و كل صديق ليس في الله وده ... فإني به في وده غير واثق

أحب أخي في الله ما صح دينه ... و أفرشه ما يشتهي من خلائق

و أرغب عما فيه ذل و ريبة ... و أعلم أن ما عشت رازقي

صفيي من الإخوان قل موافق ... صبور على ما ناب عند الحقائق

- أبو العتاهية

ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[01 - 06 - 08, 01:48 م]ـ

بارك الله فيك

ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[24 - 07 - 08, 04:10 ص]ـ

للرفع

ـ[محمد بن عبد الله المسلم]ــــــــ[20 - 09 - 09, 07:54 ص]ـ

من ديوان الشافعي:

أُحِبُّ مِنَ الإخْوانِ كُلَّ مُوَاتي ... وَكلَّ غَضِيض الطَّرْفِ عَن عَثَرَاتي

يُوَافِقُنِي في كُلِّ أَمْرٍ أُرِيدُهُ ... ويحفظي حياً وبعدَ مماتي

فَمِنْ لِي بِهذَا؟ لَيْتَ أَنِّي أَصَبْتُهُ ... لَقَاسَمْتُهُ مَالِي مِنَ الْحَسَنَاتِ

تَصَفَّحْتُ إخْوَاني فَكانَ أقلَّهُمْ ... على كثرةِ الإخوان أهلُ ثقاتي

صَدِيقٌ لَيْسَ يَنْفَعُ يَوْمَ بُؤْسٍ ... قَرِيبٌ مِنْ عَدُوٍّ في الْقِيَاسِ

وَمَا يَبْقَى الصَّدِيقُ بِكُلِّ عَصْرٍ ... ولا الإخوانُ إلا للتآسي

عمرتُ الدَّهرَ ملتمساً بجهدي ... أخا ثقة ٍ فألهاني التماسي

تنكرتِ البلادُ ومن عليها ... كَأنَّ أُنَاسَهَا لَيْسُوا بِنَاس

إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً ... فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحةٌ ... وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ ... وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً ... فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ ... ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ ... وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا ... صديق صدوق صادق الوعد منصفا

صن النفس واحملها على ما يزينها ... تعش سالما والقول فيك جميل

ولا تولين الناس إلا تجملا ... نبا بك دهرا أو جفاك خليل

وإن ضاق رزق اليوم فاصبر إلى غد ... عسى نكبات الدهر عنك تزول

ولا خير في ود امرئ متلون ... إذا الريح مالت، مال حيث تميل

وما أكثر الاخوان حين تعدهم ... ولكنهم في النائبات قليل

وَلَمَّا أَتَيْتُ النَّاسَ أَطْلُبُ عِنْدَهُمْ ... أخا ثقة ٍ عند ابتلاء الشدائد

تقلبتُ في دهري رخاءً وشدَّةً ... وناديتُ في الأحياء هل من مساعد؟

فلم أرَ فيما ساءني غير شامت ... وَلَمْ أَرَ فِيما سَرَّنِي غَيْرَ حاسِدِ

كُنْ سَائراً في ذا الزَّمَانِ بِسَيْرِهِ ... وَعَنِ الْوَرَى كُنْ رَاهِباً في ديْرِهِ

واغسل يديك من الزَّمانِ وأهلهِ ... وَاحْذَرْ مَوَدَّتَهُمْ تَنَلْ مِنْ خَيْرِهِ

إني اطَّلعتُ فلم أجد لي صاحباً ... أصحبهُ في الدهرِ ولا في غيرهِ

فتركتُ أسفلهم لكثرةِ شرهِ ... وتركتُ أعلاهمُ لقلِّة خيره

إذا لم أجد خلاً تقياً فوحدتي ... ألذ و أشهى من غوىٍ أعاشره

وأجلس وحدي للعبادة آمناً ... أقر لعيني من جليسٍ أحاذره

ـ[وليد]ــــــــ[20 - 09 - 09, 08:57 ص]ـ

أخاك أخاك فهو أجل ذخر ... إذا نابتك نائبة الزمان

وإن بانت إساءته فهبها ... لما فيه من الشيم الحسان

تريد مهذباً لا عيب فيه ... وهل عود يفوح بلا دخان؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير