تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[القصيمي]ــــــــ[07 - 07 - 09, 03:26 م]ـ

أقول:

بل في صحيح البخاري التصريح بذلك، من حديث عائشة رضي الله عنها.

ـ[عمر بن الشريف]ــــــــ[07 - 07 - 09, 05:48 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو البراء الثاني]ــــــــ[07 - 07 - 09, 11:03 م]ـ

ما صحة الحديث؟

ـ[ابن مالك]ــــــــ[16 - 07 - 09, 02:28 ص]ـ

الله لايحرمك الاجر

ـ[سلمان الحائلي]ــــــــ[08 - 09 - 09, 07:20 ص]ـ

جزيت الجنة إبن مالك

ـ[القطري]ــــــــ[09 - 09 - 09, 09:08 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو عبد اللطيف العتيبي]ــــــــ[10 - 09 - 09, 12:13 ص]ـ

وهناك حديث عن أم سلمة - رضي الله عنها - قالت: (ما خرج النبي صلى الله عليه وسلم من بيتي قط إلا رفع طرفه إلى السماء فقال اللهم أعوذ بك أن أضل أو أضل أو أزل أو أزل أو أظلم أو أظلم أو أجهل أو يجهل علي) صححه الألباني / صحيح أبي داود / 5094

الشيخ الطريفي - وفقه الله - قد ضعف الحديث

فهو من رواية الشعبي عن أم سلمه ولم يسمع منها

والله أعلم

ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[10 - 09 - 09, 12:18 ص]ـ

{قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ}

ـ[أبو عبد اللطيف العتيبي]ــــــــ[10 - 09 - 09, 12:35 ص]ـ

{قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ}

وأين وجه الاستشهاد - وفقك الله -؟

ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[10 - 09 - 09, 12:36 ص]ـ

النظر إلى السماء مع الترجي و هذا نجده في الدعاء.

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[10 - 09 - 09, 04:00 م]ـ

بارك الله فيكم هنا فائدة الباعث على رفع البصر إلى السماء في الدعاء هو أن ربنا تبارك وتعالى في السماء عال على خلقه. وليس باعث ذلك أن السماء قبلة الدعاء كما يلهج به طوائف من المبتدعة توسلا منهم إلى نفي صفة العلو. والله أعلم.

ـ[السدوسي]ــــــــ[10 - 09 - 09, 05:49 م]ـ

للفائدة: فإن العلامة الألباني رحمه الله وإن صحح الحديث إلا أنه لم يصحح لفظة (إلا رفع طرفه إلى السماء) وحكم عليها بالشذوذ

قال رحمه الله في السلسلة الصحيحة:

ولعل من المفيد- بعد هذا التخريج المبسط والتحقيق- أن نلخص فوائده فيما يأتي:

الأولى: أن الحديث صحيح عن أم سلمة- رضي الله عنها-، وأن ما أُعِلَّ به من الانقطاع لا يقدح في صحته، ولا سيما وقد صححه الترمذي والحاكم

والذهبي، وحسنه الحافظ، ثم رأيت النووي قد صححه أيضاً في "الأذكار".

الثانية: أن زيادة: "بسم الله توكلت على الله " ثابتة فيه، وإن تفرد بها سفيان الثوري؛ فإنه جبل في الحفظ، ويشهد له حديث أنس المذكور آنفاً، وتوبع سفيان على التسمية فيه من غير ما واحد كما تقدم.

الثالثة: أكثر الرواة على إفراد الأفعال فيه، وزاد بعضهم: "أو أُزل "، ولعل ذلك أرجح.

الرابعة: أن زيادة: "رفع طرفه إلى السماء" لا تصح؛ لعدم اتفاق الرواة عن شعبة عليها، ومخالفتهما لرواية الآخرين الثقات. ثم هي مخالفة للأحاديث

الصحيحة الناهية عن رفع البصر في الصلاة، في "الصحيحين " وغيرهما، ترى الكثير الطيب منها في "الترغيب " (1/ 188 - 189)، وخرجت بعضها في "صحيح أبي داود" (847 - 848)، ولا يبدو لي اختصاص هذا النهي بالدعاء في الصلاة دون الدعاء خارجها، بل الظاهر أن الرفع منهي عنه في الحالتين. والله أعلم.

(تنبيه) عزا الخطيب التبريزي في "المشكاة" (1/ 749 و 750) رواية أبي داود - الشاذة- في رفع البصر إلى السماء إلى ابن ماجه أيضاً! وهو وهم محض.

وعزاها ابن تيمية في "الكلم الطيب " (49/ 59) للأربعة! وفيه تساهل ظاهر.

ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[10 - 09 - 09, 06:09 م]ـ

إن كان رفع البصر للسماء لا يصح في الصلاة و غيرها فماذا نفعل بهذه الآية إذن؟

(قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ)

و لقوله تعالى: (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت وإلى السماء كيف رفعت)

بل الدعاء مع رفع البصر للسماء جائز بدليل ما رواه مسلم (2055) في قصة شرب المقداد رضي الله عنه لشراب النبي صلى الله عليه وسلم دون علمه وفيه: (ثُمَّ أَتَى الْمَسْجِدَ فَصَلَّى ثُمَّ أَتَى شَرَابَهُ فَكَشَفَ عَنْهُ فَلَمْ يَجِدْ فِيهِ شَيْئًا فَرَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ، فَقُلْتُ: الْآنَ يَدْعُو عَلَيَّ فَأَهْلِكُ. فَقَالَ: اللَّهُمَّ أَطْعِمْ مَنْ أَطْعَمَنِي، وَأَسْقِ مَنْ أَسْقَانِي).

فهذا دعاء مع فرع البصر و الله بأعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير