ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[03 - 04 - 09, 02:37 م]ـ
ثم عقبت بقولك:
الأخ الكريم / عبدالله المحمد
جزاك الله خير الجزاء.
أين ذكرها - رحمه الله -؟.
ثم أجابك الأخ بفتوى غير محررة لا ينبغي التعويل ولا التعليق عليها
. [/ COLOR]
للأسف مواضيع 2008 لم أقرأها
وقد وقعت على الموضوع قدرا قبل قليل بواسطة موضوع آخر
أخي الكريم السدوسي كلامك هذا في عام 2008
وكلامي الذي نقلته في 2006 والله المستعان
وقد بينتُ ما ذكرته أنت
فليتك نقلت كلامي كاملا وهو على هذا الرابط http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=4201
وقلت في جمعي لفتاوى الشيخ على هذه المسألة في نفس الموضوع في آخر كلامي
مقدم الأسئلة: ماحكم لعب الورق بعد صلاة العشاء إلى منتصف الليل؟
الشيخ ابن باز رحمه الله: الرسول زجر عن السهر والسمر بالليل، فالواجب النوم مبكرا حتى يقوم الفجر حتى يصلي صلاة الفجر مع المسلمين ولو على القرآن ما يسهر سهر يضره ويفوّت صلاة الفجر أو يضر أهله فكيف على الورق، الورق الذي فيه صور، هذا محرم والورق الذي يلهي عن طاعة الله ويصد عن السبيل، لا يجوز. اما لعب بورق ليس فيه ما يصد عن السبيل وليس به صور، وقت معين قليل، لا يمنع من طاعة الله ولا يلهي عن طاعة الله ولا يحصل به سهر فلا بأس به. أما الورق الذي فيه صور فلا يجوز هذا لأنه من الملاهي المحرمة ولا يجوز
السهر الذي يسبب نومه عن صلاة الفجر ولو كان في قراءة القرآن ليس له أن يسهر فيضيع صلاة الفجر
الوجه ب من شريط محاضرة لتكن كذلك
=============================================
والظاهر أن الفتوى المحررة والمكتوبة وموقعة من أعلى لجنة علمية في الإفتاء أثبت والله أعلم
فقط من باب تحرير كلام الشيخ سأحاول أن آتي بتاريخ الفتويان [/ COLOR]
وذلك لأني وجدت الفتاوى غير مرة وفي غير محاضرة ودرس في التفصيل الذي نقلت عنه
ولهذا ذكرت أن رأيه هو هذا وذلك لأن الشيخ رحمه الله يفتي سدا للذريعة وقد يفتي بفتوى
تقتضي حال من يستمعون له كما هو الحال لمعهد النور وهم غير مبصرين فأفتى لهم بالتفصيل
وأيضا قد يكون جمعا للكلمة في هيئة الإفتاء أو فتواه هي على التفصيل لأنه قالها غير مرة أو ربما كان له قولان فأحببت أن أرى أيهما المتقدم
لكي يكون سببا في تحرير كلامه ومراده رحمه الله
وذلك أن فتاوى اللجنة قد يكون للشيخ فتوى تخصه ويذكر فيها التفصيل بخلاف الفتوى الجماعية مع أعضاء اللجنة وأيضا فتاوى ومقالات قد يأتي فيها أمر يحتاج إلى تحرير بالرغم أنها عرضت على الشيخ وقرأها أظن إلى الجزء الثامن أو قريب منه وكان يعدل الشيخ فيها وربما أضاف فقد عدل في كتابه التحقيق و الإيضاح وأضاف
ويقول وهو يعدل ويضيف سبحان الله ما أضعف العبد
وأيضا فتاوى نور على الدرب وهي مطبوعة وقد قرأ الشيخ منها جزءان أظن
ومع ذلك فقد يحصل للشيخ قول أو قولان أو أكثر
ولا يضير الشيخ ذلك فهي منقبة فهو رحمه الله يدور مع الدليل إذا تبين له
وقد يكون له مراد في ذلك يحتاج إلى معرفة منهج الشيخ ومعرفة اصطلاحاته وايضا إلتماس كبار طلاب علم الشيخ لمعرفة اختياره وكما لا يخفى فقد كان للإمام أحمد أكثر من قول
وأنا يعلم الله لم أكتب أن فتوى اللجنة أثبت إلا بعد مراجعة كبار طلاب العلم في هذه المسألة تحديدا
وإن كان في نفسي شئ خاصة في معرفة تاريخ الفتاوى لأنها تفيد في تحديد اختياره رحمه الله
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[30 - 04 - 09, 04:03 ص]ـ
للإستماع والتحميل أنظر المرفقات ..