المبحث الثالث: خلفاء بني العباس وما تخلل فترتهم من حكومات متداخلة ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
443
المطلب الأول: رأي ابن تيمية في الدويلات ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
447
المطلب الثاني: مقارنات بين الدول ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
451
الفصل الثاني: مدى موافقة ابن تيمية لآراء كبار علماء السياسة الشرعية قديماً ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
457
أبو النصر الفارابي ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
462
الماوردي ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ..
464
الجويني إمام الحرمين ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
469
الإمام الغزالي ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
473
الخلاصة ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
480
الفصل الثالث: مدى تأثر المعاصرين بفكر ابن تيمية السياسي ... ...
483
المبحث الأول: تأثر الباحثين بفكر ابن تيمية وفيه مطلبان ... ... ... ... ..
486
المطلب الأول: تأثيره على الباحثين في الفكر السياسي ... ... ... ... ... ...
486
المطلب الثاني: تأثيره على الباحثين في المفكرين السياسيين ... ... ... ...
494
المبحث الثاني: تأثر المفكرين والعلماء بفكر ابن تيمية السياسي ... ... ..
501
الشيخ محمد الغزالي وتأثره بابن تيمية ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ..
502
د. محمد فتحي عثمان ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... .
505
د. فتحي الدريني ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... .
509
الخلاصة ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
511
الخاتم ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
513
فهرس الآيات ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ..
521
فهرس الأحاديث ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
525
المراجع باللغة العربية والمترجمة إليها ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... .
533
المصدر: موقع فضيلة الشيخ سليمان الماجد http://www.salmajed.com/artman2/publish/_150/256.shtml
ـ[محمد محيسن الهلالات]ــــــــ[29 - 07 - 08, 08:25 م]ـ
وهناك كتاب: ابن تيمية وفكره السياسي
قمر الدين خان ...
مترجم.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[08 - 08 - 08, 10:24 م]ـ
كتاب قرأته وأعجبني فيه أمور، ولم يعجبني فيه بعض الأمور كذلك. لكنه من أنفس ما كُتب عن الفكر السياسي، سواء عند ابن تيمية أم عند غيره. فأذكر في البداية مقدمة كتبها غيري، ثم أعلق على ذلك إن شاء الله.
أجمل ما في الكتاب هي المقدمة التي ترجم فيها لابن تيمية. مع أن هناك تراجم كثيرة لشيخ الإسلام، لكن هذه الترجمة تمتاز بأمرين:
1 - فيها نقولات نادرة عن مواقف سياسية لابن تيمية
2 - غير متحيزة
فأكثر من يكتب عن هذا الموضوع هم من محبي ابن تيمية، وبالتالي يفترضون مسبقاً أن كل الانتقادات له غير صحيحة. وهناك مبغضوا ابن تيمية، وهم يحاولون كيل الاتهامات له من كل صوب. لكن هذا الكتاب يسرد أبرز الاتهامات التي اتهمه به خصومه من معاصريه وممن بعدهم، ثم يحلل أدلتهم ويجيب عليها. وقد ظهر له صدق ابن تيمية وبراءته مما نسب إليه خصومه.
والكاتب لا يحاول أن يحابي ابن تيمية في آراءه السياسية. فهو يسردها بصدق، ويذكر رأيه فيها إن كان موافقا لابن تيمية أم كان مخالفاً. فمثلا يذكر اتهام خصوم ابن تيمية له بأنه يريد السلطة، ويناقش أدلتهم، ثم يخلص إلى أدلة قاطعة بأن ابن تيمية لم يكن يريد السلطة أبداً. لكن الكاتب ينتقد موقف ابن تيمية، ويذكر أن الصواب كان في توليه للسلطة لأن في ذلك صلاحاً لأحوال المسلمين. ويذكر أنه بعد أن أسهم ابن تيمية في النصر الساحق ضد التتار، كان السلطان مسروراً منه وأمراء الجند معجبون بشجاعته وبأسه، والناس تبع له، فلو أنه طلب الولاية على الشام ما اعترض عليه أحد، ولو فعل لتغير التاريخ الإسلامي. ويتأسف الكاتب على إعراض ابن تيمية وكثير من الصالحين عن تلك الفرص، مما هيئ لغيرهم من طلبة الدنيا لملئ تلك الشواغر.
تهدى الأمور بأهل الرأي ما صلحت * فإن تولوا فبالأشرار تنقاد
إذا تولى سراة الناس أمرهم * نما على ذاك أمر القوم فازدادوا
¥