تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كيف نرد على هذه التهمه؟ [أن البخاري ومسلما لا يقبلان زيادة الثقة لقلة فقههما]]

ـ[عراقي سلفي]ــــــــ[05 - 06 - 08, 12:17 م]ـ

السلام عيكم ...

قرأت في مجله اسلاميه ان احد العلماء قال في (البخاري ومسلم انهما تركا احاديث اقوام ثقات لانهم خولفوا في الحديث فنقص الاكثرون وزادوا ولو كان ثم فقه لعلموا ان الزيادة من الثقة مقبولة وتركوا احاديث اقوام لانهم انفردوا بالرواية عن شخص ومعلوم ان انفراد الثقة لا عيب فيه وتركوا من ذلك الغرائب وكل ذك سوء فهم ولهذا لم يلتزم الفقهاء وقالوا الزيادة من الثقة مقبولة ولا يقبل القدح حتى يتبين سببه).

اريد الجواب على هذا الاشكال وذكر المرجع غفر الله لكم.

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[05 - 06 - 08, 01:05 م]ـ

السلام عيكم ...

قرأت في مجله اسلاميه ان احد العلماء قال في (البخاري ومسلم انهما تركا احاديث اقوام ثقات لانهم خولفوا في الحديث فنقص الاكثرون وزادوا ولو كان ثم فقه لعلموا ان الزيادة من الثقة مقبولة وتركوا احاديث اقوام لانهم انفردوا بالرواية عن شخص ومعلوم ان انفراد الثقة لا عيب فيه وتركوا من ذلك الغرائب وكل ذك سوء فهم ولهذا لم يلتزم الفقهاء وقالوا الزيادة من الثقة مقبولة ولا يقبل القدح حتى يتبين سببه).

اريد الجواب على هذا الاشكال وذكر المرجع غفر الله لكم.

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لعلك تخبرنا من هذا المتعالم الذي يصف البخاري ومسلما بعدم الفقه وسوء الفهم

طَرِيْقةُ المُحَدِّثينَ تَخْتَلِفُ عن طريقة الفقهاءِ في الحكم على الحديث

وبعض الجهلة يريد أن يحاكم أئمة الحديث إلى ما يسمى بـ " قواعد مصطلح الحديث " التي وضعت لتقريب علم أولائك الأئمة لمن أراد أن يدرس علم الحديث من جهة الرواية، وإن شابها بعض كلام الأصوليين الذي لا تجري على قواعد أهل الحديث، إلا أنها وضعت لتقريب علوم أولائك الأئمة لا لمحاكمتهم إليها.

وبعض المتفقهين ممن لا عناية لهم بعلم الحديث، ولا يعرف الواحد منهم أن يخرِّج حديثا ثم يحكم عليه بطريقة صحيحة، لا يعرف إلا ما يقرأ في كتب الفقهاء، ثم يقوم بالتشنيع على أئمة الحديث ويصفهم بقلة الفقه، وما درى المسكين أن من تكلَّم في غير فنه أتى بالعجائب، وغالب هذه الإطلاقات لا تأتي إلا من المتفقهين على مذهب أبي حنيفة، فغالبهم لا عناية له بالحديث، وإذا وجد ما يعارض ما تربَّى عليه في كتب الفقه التي يَدْرسها أو يُدَرِّسها في كتب أئمة الحديث، أطلق هذه الكلمات الباردة.

قال ابن دقيق العيد في الاقتراح:

((اللفظ الأول

ومداره بمقتضى أصول الفقهاء والأصوليين على عدالة الراوي العدالة المشترطة في قبول الشهادة على ما قرر في الفقه، فمن لم يقبل المرسل منهم زاد في ذلك أن يكون مسنداً

وزاد أصحاب الحديث أن لا يكون شاذاً ولا معللاً

وفي هذين الشرطين نظر على مقتضى نظر الفقهاء فإن كثيراً من العلل التي يعلل بها المحدثون الحديث لا تجري على أصول الفقهاء) اهـ.

فلا تعجب من أمثال هذه الكلمات في زمن يصنف الرويبضة على إنه من العلماء.

ـ[محمد ياسر عرفات]ــــــــ[05 - 06 - 08, 03:46 م]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم. ما ذكر في التهمه عن الشيخين كيف يرد عليه وهل هو على اطلاقه؟

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[06 - 06 - 08, 05:41 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم. ما ذكر في التهمه عن الشيخين كيف يرد عليه وهل هو على اطلاقه؟

هل يستطيع مدعي العلم

أن يفرق بين ما فرق بينه البخاري

وأن يقبل زيادة الثقة التي قبلها الإمام البخاري

على من نرد

وهل كل ما تكلم مثل هذا يرد عليه

ولماذا لم تنقل الأمثلة التي حكاها

هذا مثال

فاليأتي

المتعالم بمثاله

هاته أخي الفاضل

وهذا هو المثال فيما يلي:

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله تعالى، والصلاة والسلام على نبينا محمد.

أما بعد:

انتبه لفقه الأئمة النقاد .. (الإمام البخاري كمثال):

قال الإمام البخاري:

" (بَاب خُرُوجِ النِّسَاءِ إِلَى الْبَرَازِ)

143 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ قَالَ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ قَالَ حَدَّثَنِي عُقَيْلٌ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير