ـ[المسيطير]ــــــــ[12 - 02 - 09, 07:13 ص]ـ
سُئل الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله تعالى عن:
المراد بالصحف في قوله تعالى: (صحف إبراهيم وموسى)
السؤال: قال تعالى: " صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى " [الأعلى:19] ما المراد بالصحف هل هي التوراة؟.
الجواب:
بعض العلماء يرى أنها التوراة، وبعضهم يرى أنها غير التوراة، فالله أعلم؛ لأن التوراة سماها الله تعالى ألواحاً، قال الله تعالى: " وَأَلْقَى الْأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ " [الأعراف:150].
والله أعلم.
---
(لقاء الباب المفتوح الثالث عشر، السؤال 507، ص 379).
ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[13 - 02 - 09, 01:34 ص]ـ
الله المستعان على جيل أمثالنا نتمنى أن نُسئل لكي نُعرف ..
رحم الله الشيخ ابن عثيمين وأسكنه الفردوس الأعلى .....
ـ[أبومحمد الهاشمي]ــــــــ[13 - 02 - 09, 01:47 ص]ـ
جزيت خيرا ورحمك الله يا شيخ
ـ[المسيطير]ــــــــ[19 - 02 - 09, 08:57 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
نقل الشيخ / فهد بن عبدالله السنيد وفقه الله في كتابه: (الكنز الثمين في سؤالات ابن سنيد لابن عثيمين) بعض الفتاوى التي قال فيها الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " الله أعلم ... لا أدري " ... لعلي أنقلها قريبا بإذن الله ...
وفي الكتاب نفائس وفوائد ولطائف من فتاوى الشيخ رحمه الله.
ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[19 - 02 - 09, 11:42 م]ـ
أعجل علينا يالمسيطير ... سددك الله ...