تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[16 - 07 - 09, 10:39 م]ـ

أولا قولك خطأ. ليس دليلاً على تناول المسكر بل دليل على السكر نفسه. حيث أن القانون الفرنسي والأميركي لا يعاقب على شرب كأس أو كأسين من الخمر لأن هذا لا يسبب السكر لمن اعتاد عليه. فنسبة 0.08 تحتاج عادة إلى ثلاثة كؤوس أو أكثر. وفي معظم البلاد الأخرى يكون الحد أدنى من هذا.

وقد ذكرت من قبل "ويصل إلى حد الهذيان عند 0.11 تقريباً، أما التخدر وفقدان العقل فهو عند 0.21 تقريباً."

وهذا مذكور في المشاركة رقم 29 فكأنك لم تقرأها؟

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[17 - 07 - 09, 12:12 ص]ـ

أولا قولك خطأ. ليس دليلاً على تناول المسكر بل دليل على السكر نفسه. حيث أن القانون الفرنسي والأميركي لا يعاقب على شرب كأس أو كأسين من الخمر لأن هذا لا يسبب السكر لمن اعتاد عليه. فنسبة 0.08 تحتاج عادة إلى ثلاثة كؤوس أو أكثر. وفي معظم البلاد الأخرى يكون الحد أدنى من هذا.

وقد ذكرت من قبل "ويصل إلى حد الهذيان عند 0.11 تقريباً، أما التخدر وفقدان العقل فهو عند 0.21 تقريباً."

وهذا مذكور في المشاركة رقم 29 فكأنك لم تقرأها؟

أخي محمد الأمين

أستحلفك بالله

إن كان الأمر يسبب لك حرجا فسأمتنع عن المشاركة

لكن وسع صدرك قليلا

بأي حجة حكمت أن ستة غرامات تسبب في السكر

هل لأن القانون الفرنسي والأمريكي جعل ذلك حدا

يا اخي أنت قلت

حسب الطب الفرنسي فإن وجود غول بنسبة 0.8 في لتر الدم = السكر، ويتعرض سائق السيارة للعقوبات، و وجود هذه النسبة يسببها شرب 6 غ فقط من الغول الخالص.

النتيجة: نسبة الغول في فرَق من "البيرة بدون كحول" = 37 غ بينما يكفي 6 غ للتسبب بالسكر

هل هذا معقول

ياشيخ محمد

ما ينفع نترك كلام الفقهاء قديما وحديثا في حد السكر ثم نلجأ إلى الطب الفرنسي أو الأمريكي

يا أخي الكريم

أنا أستميحك في أن تراجع المشاركة التي كتبتها قديما ونقلت فيها أقوال الفقهاء في ذلك

وأنا على يقين أنك بتدبر أقوالهم سيشرح الله صدرك للحق

ومرة أخرى لا تجد علي

نحبك في الله

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[17 - 07 - 09, 12:23 ص]ـ

لا أخي، لا يسبب لي حرج ... ومن قال أني أترك كلام الفقهاء؟!

كل ما في الأمر أني أكيّف كلام الفقهاء على المقاييس العلمية. وقد ذكرت بوضوح أن الإنسان يصل إلى حد الهذيان عند 0.11 تقريباً، وهذا هو حد الإسكار عند الفقهاء.

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[17 - 07 - 09, 12:29 ص]ـ

لا أخي، لا يسبب لي حرج ... ومن قال أني أترك كلام الفقهاء؟!

.

جزاك الله خيرا أخي

عموما بارك الله فيك وفي كل إخواننا الذين أثروا الموضوع

وكما قلت أنت الموضوع لا يزال يحتاج إلى بعض الوضوح أو كلاما قريبا من هذا

والله نسأل أن ينفعنا وإياكم

ـ[أبو سليمان العسيلي]ــــــــ[19 - 07 - 09, 06:20 ص]ـ

جزاكم الله كل خير اخوتي

الموضوع جيد جيداً و يستحق هذا الشرح المستفيض لما له من انتشار.

ـ[سامر المصري]ــــــــ[19 - 07 - 09, 11:35 م]ـ

عفوا يا أخوتي لو تسمحوا لي،،،

أولا الحديث هنا بين أمرين: الأول كيميائي وحيوي حول نسبة الكحول في الدم وما يسكر شربه وإلى ذلك، والآخر فقهي وشرعي حول الحكم. لا أجرؤ الحديث في الشرعي فلست من ذوي العلم بل أنا طالب مبتدئ، فلكم الساحة يا أخوة ولكم الشكر والأجر من الله على الاجتهاد وتحري الورع. ولكن في الكيمياء والعلوم الدنيوية لي باع فأرجو أخذ الكلام في الاعتبار لتقيموا الرأي على بينة أكثر وأتمنى أن أفيد لا غير.

أما نسبة الكحول في المشروبات فبالنسب، وتسمى نسب الحجم درجات جي لوساك، وكأمثلة فإن البيرة تتراوح بين %3.5 مثل البيرة التي يسمونها خفيفة (لايت) وحتى 6% مثل جينيس التي يهواها الأيرلنديون، وهناك نوع يصل إلى 12%. أما النبيذ فما بين 9 و18%، وأما الروحيات الثقيلة مثل الويسكي والتكيلا فمنها ما يصل إلى 60%، ولا يبقى إلا الروم والكحول المنكه ويتراوح بين 80% وحتى أكثر من 95%. وبعض ولايات أمريكا تعتمد على نسب الوزن وبسبب أن الكحول أخف من الماء، فإن مؤشر نسبة الوزن ينخفض عن نسب الحجم بحوالي الخمس، وهذا للعلم وليس مهما هنا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير