ـ[أبو القاسم الحائلي]ــــــــ[25 - 06 - 08, 11:26 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخي العزيز .....
الذي يظهر من كلام ابن تيميه رحمه الله هو أنه ينهى أن يكون الاهتمام بالتجويد هو ديدن طالب العلم بحيث يشغله عما هو أهم و ليس نهيه عن الأمر بكامله
ثانيا يا عزيزي علم التجويد هو أداة لحفظ القراءه الصحيحه فتغير حركه في كلمه قد يقلب معناها 180 درجه و لهذا يجب الحرص على معرفة كيفية النطق الصحيح
و نقدر أن نقول أن الاشتغال بعلم التجويد بشكل محترف تعلما و تعليما هو فرض كفايه
و دمت لأخيك
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 06 - 08, 11:31 م]ـ
الله الذي أنزل هذا الحرف هو الذي أنزله بالإخفاء، ومن قال بغير ذلك فلا يعرف مراد القراء.
وظاهر الكلام المنقول بأعلى وجوب ترك الإخفاء!!! ولم يقل به أحد.
ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[25 - 06 - 08, 11:58 م]ـ
الحمد لله على نعمة العقل
ـ[مسلمه مصريه]ــــــــ[26 - 06 - 08, 12:00 ص]ـ
وإن من مكايد الشيطان ومصايده صَدُّ المسلم عن تدبر آيات القرآن الكريم
(وهو فرض من فرائض الله)
بما دون ذلك من النوافل فضلًا عن شقشقة معلِّم هذا البرنامج
(وما يماثله من البرامج في هذه الإذاعة وما دونها من الإذاعات)
وتشدُّقه وتفيهقه وتنطعه بالمصطلحات المحدثة
مثل: الاستعلاء والاستفال والانطباق والانفتاح والرَّوم والإشمام ونحوها.
وإذا جاز تكلف القلقلة لإظهار حرفٍ أنزله الله بلسان العربِ
فكيف يجوز تكلف إخفاء حرف أنزله الله بلسان العرب قوم رسوله؟
لا عجب، فالتكلف والتقليد (بلا دليل) يُبعدان العبد عن الشرع والعقل
فيُلزِم نفسه وغيره بعبادة الله بما لم يشرعه تقرّبًا إليه بالغلو والابتداع
والإسراف والانشغال بذلك عن هدى الله تعالى وهدي رسوله صلى الله عليه وسلم؛
وقال الله تعالى: {كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ} [ص: 29]،
وورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ذكر من علامات الساعة
(كثرة القرّاء وقلّة الفقهاء)؛
ونرى اليوم كثرة الحرص على تحفيظ القرآن وتجويده وندرة العمل على تدبره،
منقووول/ للشيخ سعد الحصين
الصراحة الشيخ لم يحسن في الكثير مما كتبه و إن أحسن القصد.
ففرق أن ينبه على كراهة الاشتغال بتجويد القرآن، و الاهتمام بأدنى التفاصيل التي لا يضر تركها أو بتحسين الصوت مثلا،على حساب التدبر في معانيه و الحرص على اتيان أوامره و تجنب نواهيه [و هذا الذي أشار إليه ابن تيمية رحمه الله في الفتوى التي نقلتها أعلاه.]
وبين أن يعيب على علم كامل له مكانته بين علوم القراءات،بل ثبت تواتره عن سلف هذه الأمة،فيسمي ذلك تشدقا و شقشقة؟ فوالله لتشدق هؤلاء و شقشقتهم-كما يدعي،، غفر الله له- خير عندي من تفيقه بعضهم و تعالمهم ..
أما فتوى الشيخ العثيمين رحمه الله فهي في حكم تعلم تجويد القرآن بين الوجوب و الاستحباب و معلوم الاختلاف الحاصل في هذا.
وفقنا الله و اياكم
ـ[ابوفيصل44]ــــــــ[26 - 06 - 08, 04:36 ص]ـ
الله الذي أنزل هذا الحرف هو الذي أنزله بالإخفاء، ومن قال بغير ذلك فلا يعرف مراد القراء.
وظاهر الكلام المنقول بأعلى وجوب ترك الإخفاء!!! ولم يقل به أحد.
الاخ الفاضل أبا مالك هل لك أن تدلل على قولك:
أن هذا الحرف أنزله الله بالإخفاء ..
الأخ ضيف الرحمن المدني:
أشكر مرورك وعلى اثراءك الموضوع بالفوائد ولا تنس ان تدعو لنا بالعافية!!
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[26 - 06 - 08, 04:44 ص]ـ
كيف تتعلم القرآن يا أخي الكريم؟!
أمن المصحف تتعلمه أم من أفواه المشايخ؟
وكيف تثق أن القرآن الذي بين الدفتين هو القرآن الذي أنزله الله على رسوله؟!
المقصود أن الطعن في نقلة القرآن وعلماء القراءات يستلزم الطعن في هذا القرآن الذي بين أيدينا؛ لأنه لم ينقل إلينا إلا عن طريقهم، وليس بينهم خلاف في ذلك، كما قال ابن الجزري:
والأخذ بالتجويد حتم لازم ................. من لم يجود القران آثم
لأنه به الإله أنزلا ................. وهكذا منه إلينا وصلا
وموطن الاستشهاد هو البيت الثاني؛ لأن وجوب التجويد مختلف فيه.
ـ[علاء المسلم]ــــــــ[26 - 06 - 08, 11:53 ص]ـ
سبحان الله
ـ[محمد عمارة]ــــــــ[26 - 06 - 08, 01:12 م]ـ
كلام عجيب
سبحان الملك
ـ[السيد زكي]ــــــــ[26 - 06 - 08, 03:53 م]ـ
اللهم اهدنا للحق والف بين قلوبنا
ـ[بوخليفه]ــــــــ[26 - 06 - 08, 03:56 م]ـ
كيف تتعلم القرآن يا أخي الكريم؟!
أمن المصحف تتعلمه أم من أفواه المشايخ؟
وكيف تثق أن القرآن الذي بين الدفتين هو القرآن الذي أنزله الله على رسوله؟!
المقصود أن الطعن في نقلة القرآن وعلماء القراءات يستلزم الطعن في هذا القرآن الذي بين أيدينا؛ لأنه لم ينقل إلينا إلا عن طريقهم، وليس بينهم خلاف في ذلك، كما قال ابن الجزري:
والأخذ بالتجويد حتم لازم ................. من لم يجود القران آثم
لأنه به الإله أنزلا ................. وهكذا منه إلينا وصلا
وموطن الاستشهاد هو البيت الثاني؛ لأن وجوب التجويد مختلف فيه.
صدقت فالقراءة متواترة
والمتواتر لا يحتاج إلى إسناد
ولو تُرك كل إنسان يقرأ على حسب فهمه لما فهمنا القران
مثل قوله (بسم الله مجريها)
والشيخ ابن عثيمين لم ينكر هذا العلم بل نفى الوجوب
¥