تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

-قراءة فاتحة الكتاب:ثنا عبيد الله بن معاذ ثنا أبي ح وثنا بن بشار ثنا بن جعفر ثنا شعبة عن عبد الله بن أبي السفر عن الشعبي عن خارجة بن الصلت عن عمه: أنه مر قال فرقاه بفاتحة الكتاب ثلاثة أيام غدوة وعشية كلما ختمها جمع بزاقه ثم تفل فكأنما أنشط من عقال فأعطوه شيئا فأتى النبي صلى الله عليه وسلم ثم ذكر معنى حديث مسدد

قال الشيخ الألباني: صحيح

*ومن الذكر:

-حدثنا عبد الله بن مسلمة ثنا أبو مودود عمن سمع أبان بن عثمان يقول سمعت عثمان يعني بن عفان يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من قال بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ثلاث مرات لم تصبه فجأة بلاء حتى يصبح ومن قالها حين يصبح ثلاث مرات لم تصبه فجأة بلاء حتى يمسي قال فأصاب أبان بن عثمان الفالج فجعل الرجل الذي سمع منه الحديث ينظر إليه فقال له مالك تنظر إلي فوالله ما كذبت على عثمان ولا كذب عثمان على النبي صلى الله عليه وسلم ولكن اليوم الذي أصابني فيه ما أصابني غضبت فنسيت أن أقولها

قال الشيخ الألباني: صحيح

- وفي الحديث (من قال حين يمسي ثلاث مرات أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق لم يضره لدغة حية

في تلك الليلة). الترمذي وصححه الشيخ الألباني

- لا إله إلا الله وحده لا شريك له ... (عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ومحيت عنه مائة سيئة وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه) متفق عليه

-ثنا يحيى بن موسى البلخي ثنا وكيع ح وثنا عثمان بن أبي شيبة المعنى ثنا بن نمير قالا ثنا عبادة بن مسلم الفزاري عن جبير بن أبي سليمان بن جبير بن مطعم قال سمعت بن عمر يقول: لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدع هؤلاء الدعوات حين يمسي وحين يصبح اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي اللهم استر عورتي وقال عثمان عوراتي وآمن روعاتي اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي قال أبو داود قال وكيع يعني الخسف

- حدثنا محمود بن غيلان حدثنا عبد الرزاق ويعلى عن سفيان عن منصور عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذ الحسن والحسين يقول أعيذكما بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ويقول هكذا كان إبراهيم يعوذ إسحاق وإسماعيل عليهم السلام حدثنا الحسن بن علي الخلال حدثنا يزيد بن هارون وعبد الرزاق عن سفيان عن منصور نحوه بمعناه قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح

قال الترمذي: حسن صحيح

قال الشيخ الألباني: صحيح

- أما بالنسبة إلى رقية البيت، ففي الوابل الصيب لابن القيم رحمه الله: (قال أبو النضر هاشم بن القاسم: كنت أرى في داري فقيل: يا أبا النضر تحول عن جوارنا قال: فاشتد ذلك علي فكتبت إلى الكوفة إلى ابن إدريس والمحاربي وأبي أسامة فكتب إلي المحاربي: إن بئرا بالمدينة كان يقطع رشاؤها فنزل بهم ركب فشكوا ذلك إليهم فدعوا بدلو من ماء ثم تكلموا بهذا الكلام فصبوه في البئر فخرجت نار من البئر فطفئت على رأس البئر قال أبو النضر: فأخذت تورا من ماء ثم تكلمت فيه بهذا الكلام ثم تتبعت به زوايا الدار فرششته فصاحوا بي: أحرقتنا نحن نتحول عنك وهو: بسم الله أمسينا بالله الذي ليس منه شيء ممتنع وبعزة الله التي لا ترام ولا تضام وبسلطان الله المنيع نحتجب وبأسمائه الحسنى كلها عائذ من الأبالسة ومن شر شياطين الإنس والجن ومن شر معلن أو مسر ومن شر ما يخرج بالليل ويكمن بالنهار ويكمن بالليل ويخرج بالنهار ومن شر ما خلق وذرأ وبرأ ومن شر إبليس وجنوده ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم أعوذ بالله بما استعاذ به موسى وعيسى وإبراهيم الذي وفى من شر ما خلق وذرأ وبرأ ومن شر إبليس وجنوده ومن شر ما يبغي أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم {والصافات صفا * فالزاجرات زجرا * فالتاليات ذكرا * إن إلهكم لواحد * رب السماوات والأرض وما بينهما ورب المشارق * إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب * وحفظا من كل شيطان مارد * لا يسمعون إلى الملإ الأعلى ويقذفون من كل جانب * دحورا ولهم عذاب واصب * إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب}

فهذا بعض ما يتعلق بقوله صلى الله عليه و سلم لذلك العبد [يحرز نفسه من الشيطان بذكر الله تعالى)

ـ[أم المنذر]ــــــــ[05 - 12 - 08, 10:53 م]ـ

- حدثنا محمود بن غيلان حدثنا عبد الرزاق ويعلى عن سفيان عن منصور عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذ الحسن والحسين يقول أعيذكما بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ويقول هكذا كان إبراهيم يعوذ إسحاق وإسماعيل عليهم السلام حدثنا الحسن بن علي الخلال حدثنا يزيد بن هارون وعبد الرزاق عن سفيان عن منصور نحوه بمعناه قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح

قال الترمذي: حسن صحيح

قال الشيخ الألباني: صحيح

كيف كان يعوّذهما؟

هل كان صلى الله عليه وسلم يضع يده على رأسيهما؟؟

أم ينفث؟؟؟

أم دعاء فقط باللسان؟؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير