شكر الله لك اخي الكريم ابا معاوية البيروتي هذه الأبيات لأخيك العبد الفقير ولم أنقلها من كتاب ولكنها إلهام من الله وتوفيق
ـ[المشتاقة للطاعه]ــــــــ[30 - 03 - 10, 12:23 م]ـ
اللهم زوج الأيامى
واهدنا واهدي شباب المسلمين
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[30 - 03 - 10, 12:26 م]ـ
أنا سأتكلم عن الإسلاميين وليس عن المعرضين عن شرع الله تعالى
أقول الحل موجود الذي يحقق في تخفيف هذه الكارثة
لكن للأسف إن الحل أعرض عنه المشايخ الكبار وتبناه شنودة الملعون
ماذا فعل شنودة ليغير من نسبة الأقباط في مصر
كسر حاجز غلو المهر، وكسر حاجز إن لا بد أن يكون البيت مفروشًا بالأثاث الفخم، فأمر بأن يكون الصداق قليلاً لا أذكر الآن إلى ما وصل إليه الرخص.
فكانت النتيجة إن رجال كثيرة تزوجت وأصبح الأب الذي عنده 45 سنة مثلاً ابنه متوج ومعه طفل أو اثنين.
وهكذا يزيد عددهم يومًا فيوم.
هذا الحل مفروض أنه إسلامي بدون اشتراط للصداق
مفروض المشايخ الكبار في كل بلد تبني هذه الفكر فيكسروا الحاجز الوهمي الذي اعتبرته الناس شرطًا وليس بشرط.
ثم عندنا شيء يفرق عن النصارى وهو التعدد أيضًا لا بد من كسر حاجز العيب الذي جثى على صدور الناس، فلما يخطب الخطباء ويعلموا الأخوات والآباء ويحثونهم فإن هذه الأصنام الوهمية ستتلاشى ولو بالتدريج.
لكن المشكلة عندنا ليست في العنوسة وإنما مشكلتنا أنه لا ربان للسفينة
فالسفينة تغرق تغرق.
فالصواب يا شباب عليكم بثورة على المشايخ بحيث يتبنوا تلك القضايا ويكسروا الحواجز الوهمية عن طريقهم ستحل أشياء كثيرة لو اشتغلوا أما أن يظلوا نائمين لأن معظمهم لا يعاني من هذه المشكلة فهذا قدح فيهم.
فاقلقوهم فإذا ما تحركوا وسمعت هنا الخطب وهناك الخطب سيزول الوهم الجاثم وتترك الأمور لراحتها. لكن بدون هؤلاء لا أظنها تحل وليس أمام الشباب إلا الصوم
أو صوموا يا شباب وافطروا عند مشايخكم ستجدونهم ليهربوا منكم يجوزوكم
ـ[عمر بن الشريف]ــــــــ[30 - 03 - 10, 03:59 م]ـ
عفوا اخوتي يبدو انكم نسيتم ان من النساء حكمت على نفسها بالعنوسه
فمثلا: أنا اعرف الكثير من نساء عائلتي أتاهن خطاطيب وسبب رفضهن يكون إما:
- ان مستوى المرأة الدراسي أعلى من الخطيب فيرفض.
- ان عائلة المرأة ميسورة وأما الخطيب فيرفض لانه من عائله مستواها المعيشي وسط فيرفض الخطيب.
- ان الخطيب فيه سمنة فيرفض لذلك.
- ان الخطيب ليس ذا نسب كبير فيرفض.
- ان الخطيب امه اجنبيه ليست من أهل البلد فيرفض.
- ان الخطيب بشع والمرأة تعلوه كثيرا بنسبة الجمال فيرفض.
- ان الخطيب فيه مرض مزمن ولكنه لايمنع من الزواج والإنجاب فيرفض.
إلى يومكم هذا مازلن عانسات الأعمار وصلت إلى الثلاثين والأربعين.ولم يعد هناك خطاطيب، إلى درجة ان واحده منهن اعترفت وقالت: والله لو يأتي تاجر مخدرات - العياذ بالله - يخطبني لوافقت عليه.
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[30 - 03 - 10, 04:30 م]ـ
واللهِ يا إخواني،
موضوع يدمي القلب،
ترى كثيراً من المسلمات اللواتي مرّ عليهم الزمن وهنّ عانسات وذهبت نضارة شبابهنّ ما زلن يدفعن ثمن إعراض المجتمع عن هدي النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وطاعة إبليس اللعين.
وما انتشر الفساد في مجتمعنا وخرجت النساء كاسيات عاريات إلاّ للإعراض عن الهدي النبوي،
بل أصبحت الأمهات يوجّهن بناتهن للعري والتبرّج بقصد (تصيّد الزوج!!)،
والله المستعان!!
وللفائدة،
نُقِلَت مقالتي إلى بعض المواقع،
وكُتِبَ عليها تعليقات أظنها من الفائدة أن أُلحِقها بمقالي:
موقع " زوّجتني زوجتي " للشيخ السيد السعدني
علّق بعد نقله لمقالتي قائلاً:
أقترح لحل المشكلة في الوطن العربي الآتي:
أولا: أن نطبق حكم الله ونرضى بالتعدد لأن فيه البلسم الشافي لمشكلات الحياة.
ثانيا: على الحكام العرب أن يقوموا بتعديل القانون الخاصبزواج العرب فيما بينهم لما لذلك من آثار طيبة تتمثل في الآتي:
1 - تذوب الفوارق الاجتماعيةوالطبقية.
2 - تنتهي المغالاة بالمهور وتكاليف الزواج.
3 - يتحسن النسل وتنتهيالأمراض الوراثية.
4 - تتقوى الروابط بين الشعوب العربية.
5 - قد تتحقق وحدة عربية.
ثالثا: إدخال موضوع التعدد في مناهج الدراسة والجامعات.
رابعا: إقامة وحدات سكنية لحل مشكلة السكن مما يساعد على التعدد.
خامسا: صرف منح مالية لكل مولود،وهذه سنة شرعها عمر بن الخطاب رضي الله عنه وتابعه عليها الخلفاء الراشدون.
سادسا: حث أولياء الأمور على تيسير الزواج وعدم المغالاة في المهور.
سابعا: الأخذ بمبدأ التكافل الاجتماعي حيث يجب على الأغنياء مساعدة الفقراء من الشباب لقوله تعالى: (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان) المائدة
ثامنا: وضع طرق جيدة للاختيار لراغبى الزواج من الجنسين وذلك بإنشاء مكاتب رسمية للتوفيق بينهما.
تاسعا: حث الأمة على زيادة النسل الذين هم القوة والسند لها،وامتثالا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (تزوجوا الولود الودود فاني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة) رواه أبو داود وحسنه الألبانى.
عاشرا: إقامة الكثير من المحاضرات والندوات النسائية التي تبين مزايا التعدد وامتصاص الهجمة المحمومة منهن على التعدد.
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
السيد بن عبد العزيز السعدنى
تاريخ إضافة المقاله: 10 - 07 - 2009
¥