[أريد توضيح في قوله تعالى {لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم)]
ـ[أبو عبدالرحمن التميمي]ــــــــ[13 - 07 - 08, 12:56 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
أحبتي
أبحث عن أولئك الذين قال الله فيهم
{وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ () لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَآئِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَآئِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ}
http://quran.al-islam.com/GenGifImages/Normal/290X330-0/9/65/1.png
حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن دَاوُدَ , قَالَ: ثنا عَبْد اللَّه بْن صَالِح , قَالَ: ثنا اللَّيْث , قَالَ: ثني هِشَام بْن سَعْد , عَنْ زَيْد بْن أَسْلَمَ: أَنَّ رَجُلًا مِنْ الْمُنَافِقِينَ قَالَ لِعَوْفِ بْن مَالِك فِي غَزْوَة تَبُوك: مَا لِقُرَّائِنَا هَؤُلَاءِ أَرْغَبنَا بُطُونًا وَأَكْذَبنَا أَلْسِنَة وَأَجْبَننَا عِنْد اللِّقَاء! فَقَالَ لَهُ عَوْف: كَذَبْت , وَلَكِنَّك مُنَافِق , لَأُخْبِرَن رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ! فَذَهَبَ عَوْف إِلَى رَسُول اللَّه لِيُخْبِرهُ , فَوَجَدَ الْقُرْآن قَدْ سَبَقَهُ , فَقَالَ زَيْد: قَالَ عَبْد اللَّه بْن عُمَر: فَنَظَرْت إِلَيْهِ مُتَعَلِّقًا بِحَقَبِ نَاقَة رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , تَنْكُبهُ الْحِجَارَة , يَقُول: {إِنَّمَا كُنَّا نَخُوض وَنَلْعَب} فَيَقُول لَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {أَبِاَللَّهِ وَآيَاته وَرَسُوله كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ} مَا يَزِيدهُ. كما في تفسير الطبري
والسؤال هنا
هل أولئك الذين استهزاءو معروفين؟
وهل تابوا أم ماذا حصل لهم؟
وهل للمستهزئ توبة؟
وما عقوبة المستهزئ؟
وهل الراجح أنهم منافقين أم مؤمنين؟
----
كذلك أبحث عن موسوعة الحديث التي أصدرتها شركة حرف , حيث أني لم أجدها في كثير من المكتبات.
وفقكم الله لكل خير.
ـ[أبو عبدالرحمن التميمي]ــــــــ[17 - 07 - 08, 09:02 م]ـ
يرفع