تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الحميدي المطيري]ــــــــ[03 - 12 - 08, 01:01 ص]ـ

لا حول ولا قوة إلا بالله ..

يا لقيمة "الإنسان" .. !

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[03 - 12 - 08, 09:38 ص]ـ

أنا من الذين يؤيدون تعليم وتثقيف المرأة وبشدة

ولكن ليس على حساب دينها

ما فائدة أن تفسد المرأة لأجل أن تكتسب بعض العلوم؟

وفساد المرأة سبب فساد كثير من المجتمع

ومن ترك شيئا لله عوضه الله خير منه

قال الله عز وجل

{وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُه} ُ [الطلاق/2، 3]

ومانع الإختلاط لمن هم مقيمون في الغرب حله سهل إن شاء الله

فهناك التدريس في البيوت وعدد من الأمريكان الكفار يدرسون أبنائهم في البيت بدل المدارس العامة، لأن بعضهم يرى أن المدارس العامة فيها فساد، ويخشى على أبنائه أن يقع في المخدرات أو الجرائم بسبب من يختلط بهم وجو بعض المدارسة الفاسد.

وقد تكون هناك أسباب أخرى.

ويُسمى التدريس في البيت homeschooling

يدرس الطالب المقرر عليه في البيت ثم يذهب للمدرسة مرة في الأسبوع للفصل المخصص للتدريس في البيوت فيقوم المدرس أو المدرسة بمراجعة عمله وإعطائه امتحانا قصيرا (لا أذكر إذا كان الإمتحان أسبوعيا أم شهريا)، وبعض العوائل قد يستعين بمدرسين خصوصيين في بعض المواد إذا احتيج لذلك. (ويمكن للمسلمين الإستعانة بإخوانهم الذين لديهم امكانية التدريس ودفع المال لهم بدل مدرس خصوصي غير مسلم، إلا إذا تعذر ذلك)

وبعض الطلبة يتخرج قبل عمر التخرج بعام أو عامين لأنهم يقومون بضعف الواجب (من عند أنفسهم وليس بتدخل من الوالدين) خلال الأسبوع فيدخل الجامعة وعمره بين 15 إلى 17 سنة.

وأرى أن هذا شيء طيب.

كما أن هناك مدارس خاصة بالبنات في أمريكا (مدارس كاثوليكية وهي لا تفرض على الطلاب أن يدرسوا الإنجيل إذا كانوا غير نصارى حسب ما فهمت وحتى يسمحون للمسلمات بالتحدث عن دينهن) إذا كانت العائلة المسلمة تستطيع دفع تكاليف الدراسة في تلك المدارس الخاصة

وإلا تقوم بتدريس أبناءها في البيوت.

وهناك فكرة جيدة قامت بها احدى الأخوات التي كانت تحضر عندنا في المركز الإسلامي.

كانت قد عملت مثل المدرسة في بيتها لعدد من بنات المسلمين اللاتي كنا يدرسن في البيت، واستخدمت المناهج الدراسية الأمريكية وأظنها أضافت إليها مادة التربية الإسلامية والبعض يستطيع أيضا تدريسهم مادة اللغة العربية لكن لا أدري هل تُحسب كمادة (مثل اللغات الأخرى المقدمة في المدارس كالفرنسية والأسبانية) أم لا. لكن يمكن السؤال عن ذلك.

فتجتمع البنات عندها في البيت وتعطيهم الدروس، وحصلت البنات على شهادة المتوسطة من خلال دراستهم عندها.

لا أعلم تفاصيل عملها لكن أعطيت الفكرة العامة مما سمعت ويمكن لمن هم مقيمون في الغرب الإستفسار أكثر عن مثل هذه الطريقة.

يا ليت الدول المسلمة تأخذ من الغرب مثل هذه الأشياء النافعة بدل الفساد الأخلاقي!

بدل أن تتقدم الدول الإسلامية بأخذ الأشياء المفيدة والطيبة الموجودة في المجتمعات الغربية، تتخلف بأخذ الفساد الأخلاقي من تلك الدول!!!

اللهم أصلح أحوال المسلمين.

ـ[محمد العفاسى]ــــــــ[04 - 12 - 08, 02:04 م]ـ

للرفع

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير