تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[21 - 08 - 08, 03:09 م]ـ

رفع اللفائدة

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[26 - 04 - 10, 08:08 م]ـ

جزاكم الله خيرا أخي الكريم ..

وأين الموضوع الثالث: ((تعليقات على كتاب الإرشاد لمسائل الأصول والاجتهاد))؟؟

وفقك الله ..

ـ[أبو همام عبد الحميد الجزائري]ــــــــ[26 - 04 - 10, 09:20 م]ـ

جزاكم الله كل خير ....

لكن هل سمحتم بفتح خاصية تلقي الرسائل الخاصة، فإنني لا أستطيع إرسال رسالة إليكم ....

و بارك الله فيكم

ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[27 - 04 - 10, 08:48 ص]ـ

جزاكم الله خيرا أخي الكريم ..

وأين الموضوع الثالث: ((تعليقات على كتاب الإرشاد لمسائل الأصول والاجتهاد))؟؟

وفقك الله ..

اللهم آمين،

لم أتذكر لماذا لم أنزله في الملتقى، فلقد كتبتُ الموضوع منذ سنوات،

ولكن سأحاول البحث عنه أخي الحبيب، وأتمنى أن أجده في أراشيفي في شكل مكتوب.

وشكرا مرّة أخرى على مروركم العطر

ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[27 - 04 - 10, 08:56 ص]ـ

جزاكم الله كل خير ....

لكن هل سمحتم بفتح خاصية تلقي الرسائل الخاصة، فإنني لا أستطيع إرسال رسالة إليكم ....

و بارك الله فيكم

اللهم آمين، وجزاكم الله خيرا على تواصلكم

هذا مشكل أعاني منه منذ انتسابي للمنتدى وهو خلل تقني، ولم تستطع الإدارة حلّهُ رغم تدخل صاحب الموقع، والله المستعان.

ويمكنك أخي الفاضل التواصل من خلال بريدي الإلكتروني ـ لا أدري هل تسمح الإدارة بإظهاره أم لا ـ

[email protected]

ـ[أبو أسامة الأزفوني]ــــــــ[27 - 04 - 10, 02:54 م]ـ

صفحة 26:

قولكم: {بخلاف النتائج الفلكية المعاصرة، فهي ظنية الحساب لا تفيد العلم اليقيني، لقيامها على المراصد الصناعية الحديثة المؤثرة على صلاحيته}.

التعليق:

الذي أعلمه ـ وهذا ما أفادنا به دكتورـ ثقة ـ في الرياضيات خلال محاضرة (بعد دراسته المعمقة لهذه المسألة): إنّ هذه النتائج الفلكية قائمة على حسابات رياضية ثابتة علمية يقينية، فعلم الفلك أصبح من العلوم الدقيقة، فعلى سبيل المثال فإن حساب غروب الشمس مثلا، يحدد بالدقيقة والثانية والجزء بالمئة وذلك لعشرات السنين المقبلة، ولم يثبت خطأه.

س: هل يجوز للمسلم الاعتماد في بدء الصوم ونهايته على الحساب الفلكي، أو لا بد من رؤية الهلال؟

ج: الشريعة الإسلامية شريعة سمحة وهي عامة شاملة أحكامها جميع الثقلين الإنس والجن، على اختلاف طبقاتهم علماء وأميين أهل الحضر وأهل البادية، فلهذا سهل الله عليهم الطريق إلى معرفة أوقات العبادات، فجعل لدخول أوقاتها وخروجها أمارات يشتركون في معرفتها، جعل زوال الشمس ....... فجعل عليه الصلاة والسلام الصوم لثبوت رؤية هلال شهر رمضان، والإفطار منه لثبوت رؤية هلال شوال، ولم يربط ذلك بحساب النجوم وسير الكواكب، وعلى هذا جرى العمل زمن النبي صلى الله عليه وسلم وزمن الخلفاء الراشدين والأئمة الأربعة والقرون الثلاثة التي شهد لها النبي صلى الله عليه وسلم بالفضل والخير، فالرجوع في إثبات الشهور القمرية إلى

علم النجوم في بدء العبادات والخروج منها دون الرؤية من البدع التي لا خير فيها، ولا مستند لها من الشريعة،

والخير كل الخير في اتباع من سلف في الشئون الدينية والشر كل الشر في البدع التي أحدثت في الدين.

"اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء"

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[27 - 04 - 10, 10:32 م]ـ

الأخ الكريم " أبا جابر الجزائري" وفقك الله ..

وحقيقة استفدت من تعليقاتك في المقال الأول و الثاني .. جزاك الله خيرا .. ونفع بك .. آمين.

بانتظار البقية .. إن شاء رب البرية ..

ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[03 - 05 - 10, 09:06 ص]ـ

س: هل يجوز للمسلم الاعتماد في بدء الصوم ونهايته على الحساب الفلكي، أو لا بد من رؤية الهلال؟

ج: الشريعة الإسلامية شريعة سمحة وهي عامة شاملة أحكامها جميع الثقلين الإنس والجن، على اختلاف طبقاتهم علماء وأميين أهل الحضر وأهل البادية، فلهذا سهل الله عليهم الطريق إلى معرفة أوقات العبادات، فجعل لدخول أوقاتها وخروجها أمارات يشتركون في معرفتها، جعل زوال الشمس ....... فجعل عليه الصلاة والسلام الصوم لثبوت رؤية هلال شهر رمضان، والإفطار منه لثبوت رؤية هلال شوال، ولم يربط ذلك بحساب النجوم وسير الكواكب، وعلى هذا جرى العمل زمن النبي صلى الله عليه وسلم وزمن الخلفاء الراشدين والأئمة الأربعة والقرون الثلاثة التي شهد لها النبي صلى الله عليه وسلم بالفضل والخير، فالرجوع في إثبات الشهور القمرية إلى

علم النجوم في بدء العبادات والخروج منها دون الرؤية من البدع التي لا خير فيها، ولا مستند لها من الشريعة،

والخير كل الخير في اتباع من سلف في الشئون الدينية والشر كل الشر في البدع التي أحدثت في الدين.

"اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء"

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أخي الحبيب {أبو أسامة}،

أنا لم أتطرق البتة إلى مسألة الاعتماد في الصيام على الحساب، وإنما تعقيبي حول كلام فضيلة الشيخ أبي المعز علي فركوس، كان حول ظنية الحسابات الفلكية " لقيامها على المراصد الصناعية الحديثة المؤثرة على صلاحيته ".

وبارك الله فيكم على تفاعلكم ومشاركاتكم

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخوك أبو جابر الجزائري

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير