تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[احمد ابن صالح]ــــــــ[04 - 08 - 08, 08:45 م]ـ

قال لنا الشيخ إبراهيم المحميد؟ من هذا الشيخ

ـ[العابري]ــــــــ[07 - 08 - 08, 08:45 ص]ـ

وقد وصفها بذلك الإمام العلامة عبد اللطيف بن عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ في كتابه منهاج التأسيس ص 21، وقد عرف عن أئمة الدعوة التحقيق في مسائل التوحيد والاحتراز من الكلمات التي فيها إيهام أو باطل خفي.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[07 - 08 - 08, 10:25 ص]ـ

الفرق الوحيد أن الأعاجم و (الأتراك) على وجه الخصوص عندهم اصطلاح أن

أي

شيء معظم أو كبير لا ينبغي أن يخلو من لقب إضافي

فيقلون عن الأخ الكبير آبيه

وعن الأخت الكبيرة أبلة

ونحو ذلك

وأيضا ألفاظ التفخيم على الشيوخ والكبار والسادة والرؤساء والوزراء

الخ

وهذا لا بد منه - حسب اصطلاحهم -

فأصبح قولهم مكة المكرمة علم على مكة

والمدينة المنورة علم على المدينة

هذا كل ما في الأمر

وكمثال

عبارة سيدنا فلان عن صحابي أو إمام

لم يكن من عرف السلف الصحابة والتابعين أن يقولوا عن ابن عمر

قال سيدنا ابن عمر كلقب مصطلح عليه

ولكن في القرون المتأخرة

أصبح الناس يطلقون الألقاب الكبيرة على الخلفاء والكبار والشيوخ والعلماء و .. الخ

فرأى الناس أن الصحابة أولى بذلك

فأصبح من لا يقول اسم صحابي إلا قبل اسمه لقب

سيدنا ابن عمر ونحو ذلك

فائدة قيمة جزاك الله خيرا

ـ[تركي النجدي]ــــــــ[07 - 08 - 08, 03:16 م]ـ

مجموع الفتاوى [جزء 27 - صفحة 482]

ثم من المعلوم أن دفنه قريبا عند أمه وأخيه بالبقيع أفضل له

الوجه الخامس أن دفنه بالبقيع هو الذى تشهد له عادة القوم فإنهم كانوا فى الفتن إذا قتلوا الرجل لم يكن منهم سلموا راسه وبدنه إلى أهله كما فعل الحجاج بإبن الزبير لما قتله وصلبه ثم سلمه إلى أمه

وقد علم أن سعى الحجاج فى قتل ابن الزبير وأن ما كان بينه وبينه من الحروب أعظم بكثير مما كان بين الحسين وبين خصومه فإن ابن الزبير إدعى الخلافة بعد مقتل الحسين وبايعه أكثر الناس وحاربه يزيد حتى مات وجيشه محاربون له بعد وقعة الحرة

ثم لما تولى عبدالملك غلبه على العراق مع الشام ثم بعث إليه الحجاج بن يوسف فحاصره الحصار المعروف حتى قتل ثم صلبه ثم سلمه إلى أمه

وقد دفن بدن الحسين بمكان مصرعه بكربلاء ولم ينبش ولم يمثل به فلم يكونوا يمتنعون من تسليم رأسه إلى أهله كما سلموا بدن ابن الزبير إلى أهله وإذا تسلم أهله رأسه فلم يكونوا ليدعوا دفنه عندهم بالمدينة المنورة عند عمه وأمه وأخيه وقريبا من جده صلى الله عليه وسلم ويدفنون بالشام حيث لا أحد إذ ذاك ينصرهم على

-

هذا قد يفيد .. والله أعلم.

ـ[مستور مختاري]ــــــــ[07 - 08 - 08, 04:32 م]ـ

مجموع الفتاوى [جزء 27 - صفحة 482]

كما سلموا بدن ابن الزبير إلى أهله وإذا تسلم أهله رأسه فلم يكونوا ليدعوا دفنه عندهم بالمدينة المنورة عند عمه وأمه وأخيه وقريبا من جده صلى الله عليه وسلم ويدفنون بالشام حيث لا أحد إذ ذاك ينصرهم على

-

هذا قد يفيد .. والله أعلم.

يفيد ولا شك ..

ولكن إذا لم يُقرّها شيخ الإسلام .. فما رأيك؟!!

ـ[تركي النجدي]ــــــــ[07 - 08 - 08, 07:51 م]ـ

يفيد ولا شك ..

ولكن إذا لم يُقرّها شيخ الإسلام .. فما رأيك؟!!

إذا لم يُقرها شيخ الإسلام فلا تُفيد.

ولكني قلتُ ذلك , لأني أعلمه رحمه الله دقيق الألفاظ .. وفيه رد على من قال أنه لم يخترع هذا الاسم إلا بعد القرن العاشر.

نفع الله بك.

ـ[مستور مختاري]ــــــــ[07 - 08 - 08, 10:45 م]ـ

إذا لم يُقرها شيخ الإسلام فلا تُفيد.

ولكني قلتُ ذلك , لأني أعلمه رحمه الله دقيق الألفاظ .. وفيه رد على من قال أنه لم يخترع هذا الاسم إلا بعد القرن العاشر.

نفع الله بك.

هذا ما أردت الوصول إليه ..

أليس ب .. تعصب لذاتٍ .. فشيخ الإسلام كعرض بقية مشايخ الإسلام الأخر ..

إذا لم يقرها شيخ الإسلام فمعناه أن اللفظة لا ينبغي أن تُقال وإن قالها غيره من مشايخ الإسلام .. !!

أهذا مقصودك .. أتمنى التوضيح، وعلى رسلك ..

ـ[تركي النجدي]ــــــــ[08 - 08 - 08, 02:56 ص]ـ

هذا ما أردت الوصول إليه ..

أليس ب .. تعصب لذاتٍ .. فشيخ الإسلام كعرض بقية مشايخ الإسلام الأخر ..

إذا لم يقرها شيخ الإسلام فمعناه أن اللفظة لا ينبغي أن تُقال وإن قالها غيره من مشايخ الإسلام .. !!

أهذا مقصودك .. أتمنى التوضيح، وعلى رسلك ..

لم يكن يوماً شيخ الإسلام معصوما أو ما يقوله هو الوحي من السماء لا يجوز مخالفته ..

فلو أقرها فهي عندي جميلة .. لأني كثيراً ما أخذ بأقواله .. ولو خالفته في بعض المسائل. رحم الله تلك العظام.

وإنما مقصودي من إيرادها هو قول القائل .. لم تحدث هذه الكلمة إلا بعد القرن العاشر .. وقال الآخر اخترعها الصوفية ..... وتأييداً لأخي الفاضل ابن وهب حفظه الله .. حيث نفى ذلك .. قلتُ أن هذه الكلمة ذكرت في عهد شيخ الإسلام .. ولكن بعبارة ألطف ..

فالقصد من الإراد بالدرجة الأولى هو الزمن.

وإلا الكلمة واضحة أنه لا حرج فيها.

-

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير