[شبهة يثيرها ما يسمى "القرآنيون" لا بارك الله فيهم!.]
ـ[معتصم المقدسي]ــــــــ[06 - 08 - 08, 01:54 ص]ـ
طالعت أكثر من مرة ما يثيرونه عن آية {الحج أشهر معلومات}.
فيقولون إن القرآن أذِن بالحج في أشهر معلومات، فلماذا نتزاحم على أيام معدودات؟؟
فحبذا لو انبرى لها أهلها!.
ـ[معتصم المقدسي]ــــــــ[07 - 08 - 08, 06:28 م]ـ
أجيبونا
ـ[تركي النجدي]ــــــــ[07 - 08 - 08, 07:44 م]ـ
أخي هداك الله ’,
هؤلاء القوم لا عقل ولا نقل , وهم والله أبعد الناس عن القرآن وفهم القرآن وقد حاورناهم بما في القرآن فهم لا يعقلون المعقول ولا يفقهون المنقول و يجانبون الأصول ..
ولهم طوام لا يعلمُ بها إلا الله .. ومن حاورهم وجدَ في القوم جهل مطبق واستعلاء ومكابرة ..
فيقولون الصلوات ثلاث وليست بالخمس.
والحائض والنفساء لا يحل لهما أن تتركا ولو وقتاً واحدا من الصلاة ..
وغير ذلك مما لا يخفى على من له أدنى علم بالسنة وعلومها والنقل الصحيح ..
فهم يخالفون القرآن ويرمون السنةَ جانباَ ولا ينظرون لما أجمعة عليه الأمة وتلقته بالقبول وتواتر عنها بالفعل والنقل .. كخماسية الصلاة وترك الصلاة للنفساء وغير ذلك.
فالصحيح هو وضع أنوفهم بالتراب .. وعدم الخوض معهم في النقاش والحوار , فهم مثل ذاك الذي يحمل أسفاراً لا يختلفون عنه قيد أنملة .. إلا أنه هو لا يعقل وهم ولدوا لهم عقول وباعوا تلك العقول للشيطان وحزبه.
ـ[محمد بن أبي أحمد]ــــــــ[07 - 08 - 08, 10:16 م]ـ
من تتبع شبهات أهل الضلال والفساد والبدع اوشك أن يقع فيها
ابتعدوا عن الشبه وفقكم الله واطلبوا العلم النافع كي تحصنوا قلوبكم.
ـ[تركي النجدي]ــــــــ[08 - 08 - 08, 03:02 ص]ـ
من تتبع شبهات أهل الضلال والفساد والبدع اوشك أن يقع فيها
ابتعدوا عن الشبه وفقكم الله واطلبوا العلم النافع كي تحصنوا قلوبكم.
شكر اللهُ لك هذا النصح ,
إلا أنه فرق بين التتبع والتصدي , فالقوم بدأ لهم حركة ولو أنها ضعيفة ولا تُقبل من سليمي الفطرة والعقل إلا أن لهم حركة وقد رأيتُ لهم منذ سنتين تقريباً شكبة متكاملة ولا أدري هل هي لهذا الوقت تعمل أم لا , ورأيتُ لهم حركة في منتديات أهل البدع.
فإذا هم بثوا هذه المغالطات , فهل هذا يُسمى تتبع؟
-
ـ[يزيد المسلم]ــــــــ[08 - 08 - 08, 01:12 م]ـ
من موقع الشيخ ابن باز
يقول تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ} [1]. يخبر تعالى أن الحج في أشهر معلومات وهي: شوال وذو القعدة وعشرة أيام من ذي الحجة، وقال تعالى: {معلومات}؛ لأن الناس يعرفونها من عهد إبراهيم وإسماعيل عليهما الصلاة والسلام، فالحج وقته معروف لا يحتاج إلى بيان كما احتاج الصيام والصلاة إلى بيان مواقيتهما
إملاءات الشيخ ابن باز رحمه الله
ـ[يزيد المسلم]ــــــــ[08 - 08 - 08, 01:17 م]ـ
من موقع الشبكة الاسلامية
http://www.islamweb.net/hajj1425/BooksCategory.php?flag=1&bk_no=9&ID=998
نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية» كتاب الحج» باب التمتع
قال: (وأشهر الحج شوال وذو القعدة وعشر من ذي الحجة) كذا روي عن العبادلة الثلاثة وعبد الله بن الزبير رضي الله عنهم أجمعين , ولأن الحج يفوت بمضي عشر ذي الحجة ومع بقاء الوقت لا يتحقق الفوات , وهذا يدل على أن المراد من قوله تعالى: {الحج أشهر معلومات} شهران وبعض الثالث لا كله (فإن قدم الإحرام بالحج عليها جاز إحرامه وانعقد حجا) خلافا للشافعي رحمه الله , فإن عنده يصير محرما بالعمرة ; لأنه ركن عنده , وهو شرط عندنا فأشبه الطهارة في جواز التقديم على الوقت , ولأن الإحرام تحريم أشياء وإيجاب أشياء وذلك يصح في كل زمان فصار كالتقديم على المكان
الحاشية
¥