تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الهيجاء العاصمي]ــــــــ[09 - 04 - 10, 11:05 م]ـ

بارك الله فيك ووفقك لكل خير

كم أنت رائع يالمسيطير

ـ[أحمد أبو علي]ــــــــ[11 - 04 - 10, 01:12 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سؤال لو تكرمتوا

ماتقولون فيمن يمشط لحيته ومع تمشيطه للحيته يتساقط الشعر

هل يأثم على تساقط شعر لحيته او لايأثم ارجو التفصيل في ذلك

اخوكم احمد ابو علي

ـ[أحمد أبو علي]ــــــــ[11 - 04 - 10, 01:12 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سؤال لو تكرمتوا

ماتقولون فيمن يمشط لحيته ومع تمشيطه للحيته يتساقط الشعر

هل يأثم على تساقط شعر لحيته او لايأثم ارجو التفصيل في ذلك

اخوكم احمد ابو علي

ـ[ابو هبة]ــــــــ[11 - 04 - 10, 01:28 م]ـ

أحد أحبائي في الله , قابلته في بلاد فتنة ولحيته قد خَفَت جداً وكأنه يقصها. لكن إزاره قصير و يحافظ على الصلاة والسنن.

فظننت انه يحلقها ضعفاً وهوىً ولم أكلمه في الأمر لشهور.

ثم علمت أنه أصيب بمرض جلدي يسبب حكة شديدة وتساقط الشعر. ولم يحلق لحيته قط.

ـ[أسماء محمد]ــــــــ[28 - 04 - 10, 09:59 ص]ـ

انتشرت في هذه الأيام ظاهرة تنذر بخطرٍ شديدٍ وهي علامة من علامات الثبات على هذا الدّين، ألا وهي ظاهرة تهذيب اللًحية وتقصيرها.

هذه الظاهرة لم نعد نراها في وسط الرّجال الملتزمين العاميّين بل أصبحنا نراها للأسف عند المشايخ والدّعاة،

قد يقول أحدهم: لماذا أنتم دائماً لنا بالمرصاد وأفعالنا تحت المجهر؟،نحن بشرٌ ولسنا ملائكة، أو هذا من باب التّجديد وترغيب النّاس في الدّين خاصّةً إذا رأونا متجمّلين،فالدّين دين جمال ويسر وسهولة.إلى غير ذلك ممّا تسوّل لهم أنفسهم من الأقاويل، وتراه يحتج بأقوال العلماء ونسوا بأنّ الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-كان ّعظيم اللّحية بأبي هو وأمي!.

وأنا لا ألوم حقيقة من ابتدأ الدّعوة بمظهر معيّن من اللّحية ولكن ألوم من كان طوال سنوات عمره بلحيته الكثيفة الجميلة ثمّ تراه الآن وخاصّةً في السّنوات الأخيرة قد أخذ منها شيئاً، وإني أتساءل وينتابني شعور غريب وأكاد أبكي من اللًحظة الّتي قرّر فيها التّخفيف، كيف أمسك بالمقص وأخذ يخفّف؟،يا الله رحماك!،يا مقلّب القلوب ثبّت قلوبنا على دينك!،اللهمّ مصرّف القلوب صرّف قلوبنا على طاعتك!.وللأسف نراها تقصر أيضاً مع مرّ الزمان (يا أيها الّذين آمنوا لا تتّبعوا خطوات الشّيطان).

أيّها الدّعاة،أيّها المشائخ، إن فضلكم علينا كبيرٌ فأنتم سبب توبتنا بعد توفيق الله،ولطالما دعوتمونا إلى التّوبة والإنابة وعلمتمونا أن نثبت على قيمنا وألا نعبأ بأقوال الآخرين ولو كان الثمن حياتنا، فمن حقكم علينا أن نذكّركم نحن أيضاً بالتّوبة، واعلموا أنّنا نتأثر -نحن العوام -بمظهركم وبسمتكم قبل منطقكم؛حتّى تعلموا أهميّة ذلك.

لقد تعلّمنا أنّه على كلّ واحدٍ منّا ألا يتأثّر ويقلّد الأحياء مهما كانت مكانتهم وعلمهم فهم معرّضون للفتن، وأوّلها فتنة الظهور في الإعلام، فمن يرى أن الإعلام المرئي هو السّبب في تردّده،فنصيحتي له أن يقتصر على ما هو مسموع لأنّنا نتألمّ من مظهركم أكثر ممّا نتأثّر بكلامكم خاصّة إذا عُرضت أعمالكم القديمة،فهناك فرق واضح وملحوظ، فلا نستطيع أصلاً أن نشاهدها لأن قلوبنا تتفطّر، وهذا ليس رأيي بل رأي أكثر من ألتقي بهم،فهم يتحسّرون على لحاكم، ولا تظنّوا أنّهم أحبّوا الدين لأنّكم تساهلتم في تطبيق أحكامه.

وهذه النّصيحة ليست فقط للدّعاة بل أيضاً لكلّ من تطاول على لحيته من المذيعين في القنوات الإسلاميّة ولمن دخل الإنشاد، فياربّ احفظنا من الشّهرة وتبعاتها. وأنا أعتقد أنّ أحداث الحادي عشر من ديسمبر غيرت مفاهيم وأفكاراً كثيرة حتّى أصبحنا نظهر في الإعلام على استحياء،فأين زمان العزّة؟.

هذه نصيحة محب ومتألّم،وليس للتشهير والغيبة.

و دعونا نردّد دائماً:يا مقلّب القلوب ثبّت قلوبنا على دينك، اللهّم أنّا نعوذ بك من مضلات الفتن! .. ولنعلنها توبةً إذا كناّ نحبّ المصطفى صلى الله عليه وسلّم.

ـ[أبو الوليد التونسي]ــــــــ[28 - 04 - 10, 09:35 م]ـ

و الله حقيقة آلمني بعض ما جاء في هذا الموضوع و خاصة من الذين يتحيلون لحلق اللحية و أقول لهم و الله أنتم في نعمة لا تعرفون قدرها الكثير من إخوانكم في تونس و غيرها يتحيلون لإعفاف اللحية فالبرغم من المضايقات التي تصل في بعض الأحيان للسجن و الفصل من الدراسة أو الوضيفة و التضييق في الأمور المعيشية الأخري إلا أن العديد من الشاب يتحملون ذلك و يعفون لحاهم و أنتم حيث الأمور عندكم مسهلة كثيرا تتحيلون لحلقها و الله هذا شيئ غريب جدا حقيقة.

نسأل الله العفو و العافية و كما قيل من كان في نعمة و لم يشكر خرج منها و لم يشعر

ـ[مسلم الخولاني]ــــــــ[29 - 04 - 10, 12:45 ص]ـ

ويجب علينا يا أحبتي أن نكثر من الدعاء لمن أصابه هذا البلاء.

ولأنفسنا كذلك بالثبات

بارك الله فيكم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير