[ماهي السنة في الجلوس للأكل؟]
ـ[ندى الشمرية]ــــــــ[08 - 08 - 08, 03:02 ص]ـ
[ماهي السنة في الجلوس للأكل؟]
ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[08 - 08 - 08, 03:16 ص]ـ
لا أعلم سنة في هذا غلا التركية وهي عدم الاتكاء اثناء الأكل
ـ[سيدي محمد اندي]ــــــــ[08 - 08 - 08, 07:55 ص]ـ
وينبغي ان لا ياكل قائما لغير ضرورة لما روى مسلم قال
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى حَدَّثَنَا سَعِيدٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّهُ نَهَى أَنْ يَشْرَبَ الرَّجُلُ قَائِمًا. قَالَ قَتَادَةُ فَقُلْنَا فَالأَكْلُ فَقَالَ ذَاكَ أَشَرُّ أَوْ أَخْبَثُ.
الحديث رقم 5394
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[08 - 08 - 08, 08:08 ص]ـ
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ الْفَقِيهُ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سَلاَّمٍ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ عَنْ عَلِىِّ بْنِ الأَقْمَرِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جُحَيْفَةَ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: «لاَ آكُلُ مُتَّكِئًا». رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ فِى الصَّحِيحِ عَنْ أَبِى نُعَيْمٍ. {ق} قَالَ الشَّيْخُ قَالَ أَبُو سُلَيْمَانَ الْخَطَّابِىُّ رَحِمَهُ اللَّهُ: الْمُتَّكِئُ هَا هُنَا هُوَ الْمُعْتَمِدُ عَلَى الْوِطَاءِ الَّذِى تَحْتَهُ وَهُوَ الَّذِى أَوْكَأَ مِقْعَدَتَهُ وَشَدَّهَا بِالْقُعُودِ عَلَى الْوِطَاءِ الَّذِى تَحْتَهُ يَعْنِى أَنِّى إِذَا أَكَلْتُ لَمْ أَقْعُدْ مُتَّكِئًا عَلَى الأَوْطِئَةِ وَالْوَسَائِدِ فِعْلَ مَنْ يُرِيدُ أَنْ يَسْتَكْثِرَ وَلَكِنِّى آكُلُ عُلْقَةً فَيَكُونُ قُعُودِى مُسْتَوْفِزًا لَهُ. {ت} وَرُوِىَ أَنَّهُ كَانَ يَأْكُلُ مُقْعِيًا وَيَقُولُ: «أَنَا عَبْدٌ آكُلُ كَمَا يَأْكُلُ الْعَبْدُ». {السنن الكبرى للبيهقي وفي ذيله الجوهر النقي}
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[08 - 08 - 08, 08:22 ص]ـ
وينبغي ان لا ياكل قائما لغير ضرورة لما روى مسلم قال
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى حَدَّثَنَا سَعِيدٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّهُ نَهَى أَنْ يَشْرَبَ الرَّجُلُ قَائِمًا. قَالَ قَتَادَةُ فَقُلْنَا فَالأَكْلُ فَقَالَ ذَاكَ أَشَرُّ أَوْ أَخْبَثُ.
الحديث رقم 5394
القائل: " ذاك أشر أو أخبث" هو أنس 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -، وقد يكون قالها بتوقيف من النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أو من رأيه، فالأمر يحتاج إلى بحث، والله أعلم.