تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[بندر البليهي]ــــــــ[14 - 08 - 08, 02:50 ص]ـ

المقصود أنه لايتبع هواه.

ـ[علي محمد ونيس]ــــــــ[04 - 10 - 08, 03:06 م]ـ

من ابتلي فليقلد من أجاز قاعدة تُخرج المضطر من ارتكاب المحرم مع اعتقاد حرمته إلى فعله بناء على قول من أجازه فلا يشعر بالجرأة على ما حرم الله، لأنه جائز في قول البعض، وهذا أولى من فعله بناء على قاعدة الضرورات تبيح المحظورات.

ـ[أبو السها]ــــــــ[04 - 10 - 08, 03:28 م]ـ

¨جزاكم الله خيرا

روى أبو العباس بن سريج، عن إسماعيل القاضي، قال: دخلت على المعتضد، وعلى رأسه أحداث روم ملاح، فنظرت إليهم، فرآني المعتضد أتأملهم، فلما أردت الانصراف، أشار إلي، ثم قال: أيها القاضي! والله ما حللت سراويلي على حرام قط.

ودخلت مرة، فدفع إلي كتابا، فنظرت فيه، فإذا قد جمع له فيه

الرخص من زلل العلماء، فقلت، مصنف هذا زنديق.

فقال: ألم تصح هذه الاحاديث؟ قلت: بلى، ولكن من أباح المسكر لم يبح المتعة، ومن أباح المتعة لم يبح الغناء، وما من عالم إلى وله زلة، ومن أخذ بكل زلل العلماء ذهب دينه.

فأمر بالكتاب فأحرق.

سير أعلام النبلاء في ترجمة المعتضد بالله * الخليفة، أبو العباس، أحمد بن الموفق بالله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير