تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[24 - 08 - 08, 05:02 م]ـ

بارك الله بشيخنا حامد العلي المفضال .........

بارك الله بأخينا ابو عمرو المصري ............

وكان يجب ألا تدس جيفة هذا الخبيث (محمود درويش) في مقبرة إسلامية ....

وتلقى على جيف اليهود والنصارى ......

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[24 - 08 - 08, 10:08 م]ـ

وفيكم بارك الله أخي الكريم.

ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[25 - 08 - 08, 12:50 ص]ـ

لا رحم الله فيه مغرز إبرة

ـ[مختار الديرة]ــــــــ[29 - 08 - 08, 04:36 م]ـ

الله المستعان

نسأل الله أن يميتنا على التوحيد

ـ[أم جمال الدين]ــــــــ[29 - 08 - 08, 11:29 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يتفاجأ الإنسان من أنّ من قال هذا الكلام القبيح قال كلاماً جميلاً!!!

قلها يا قلب

بقلم: محمد درويش

عضو رابطة أدباء الشام

قلها يا قلب ولا تخشى

فالحب إذا أُعلنَ يبقى

وإذا لم يُعلنْ

قد يفنى

قلها يا قلب ولا تنسى

أنك في بحرٍ لجيٍّ

تبحث عن جُزُرٍ

عن مَرْسى

قلها يا قلب لكي تَغْنى

فالحب من الثروة أغلى

وهو الأقوى

وهو الأحلى

وهو الأسمى

قلها ثبِّتها في الدنيا

فغداً تلقاها في الأُخرى

قلها يا قلب لكي ترقى

فالحب زهورٌ في الصحرا

والحب ربيعٌ في المشتى

والحب صديقٌ في المنفى

والحب ضياءٌ في العتمه

والحب نقاءٌ في المعنى

قلها يا قلب ولا تخشى

فالموت أحنُّ من المنفى

وحياتي في وطنى أولى

من غربة ذلٍ أو بلوى

سأقول ولن أخشى شيئا

سأقول ولن أخشى أحدا

والقولُ سيتبعه فعلٌ

والفعلُ سيتبعه فجرٌ

فجرٌ قدسيٌّ لا يفنى

سأقول وأحكي عن حبي

عن حبِ المسرى والأقصى

عن حبٍ لن يهدأَ حتى

تَتَحرر أرضي أو أفنى

من أجل الأقصى والمسرى

روحي ودمائي وجهادي

لله الواحد كي يرضى

فسبحان الله .. كيف كفر بالله في النصوص السابقة .. ووحّد الله بهذا النّص؟

أهي حادثة غريبة .. أم قلّة علمي وجهلي!

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[30 - 08 - 08, 01:41 ص]ـ

محمد درويش غير محمود درويش؟

ـ[أم جمال الدين]ــــــــ[30 - 08 - 08, 03:17 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

محمد درويش غير محمود درويش؟

أووووووووووووووه الله يبارك فيك!

أتصدّق أنّي لم أنتبه ألى أنّه محمّد درويش وليس محمود درويش!

بارك الله فيكم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[21 - 11 - 08, 08:34 ص]ـ

وقفات مع محمود درويش

محمود درويش

د. عدنان علي رضا النحوي

وري في يوم الأربعاء 12/ 8/1429هـ (الموافق: (13/ 8/2008م) جثمان محمود درويش الثرى قرب قصر الثقافة في رام الله بعد تشييع رسمي وشعبي له في فلسطين في باحة مقر رئاسة السلطة الفلسطينية. ونقل عدد من الوسائل الإعلامية خبر وفاته وخبر نقله إلى مثواه الأخير في فلسطين، وشارك في تلك المناسبة كثيرون في مسلسل من مسلسلات الانحراف عن الطريق القويم من خلال الكلمات التي ألقاها عدد كبير من رجالات الدولة وغيرهم، حيث وصفه أحدهم بقوله: " إن الشعب الفلسطيني يعيش حالة يأس وحزن شديد لرحيل الشاعر الذي ساهم بشكل كبير في صياغة الرؤية الفلسطينية " ولا ندري أية رؤية يقصد، هل تلك الرؤية التي حاول أن يصوغها من خلال كتاباته ونثرياته التي رددها البعض أنه من الشعر العربي وما هو بالشعر.

هنا في هذه السطور أحببت أن أذكر الكثيرين من أبناء المسلمين وخاصة من فلسطين ـ وكما كتبت ذلك في عدد من كتبي ـ أن الرجل لم يكن سوى واحد من أولئك الذين دافعوا وكافحوا من أجل تثيبت الهوية العلمانية واليهودية في فلسطين وبين المسلمين عامة، وهو صاحب الأفكار اليسارية وعضو الحزب الشيوعي اليهودي الذي أراد من خلال المهمة المنوطة به أن يلعب دوراً كما رسمته له القوى المعادية للإسلام، وقد أدى هذا الدور على أكمل وجه من خلال كتاباته وكتبه ولقاءاته، وسعى الإعلام العربي بتصويره لنا كأنه صلاح الدين محرر القدس وديار المسلمين، ولكن هيهات! هيهات!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير