تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(الليث أفقه من مالك إلا أن أصحابه لم يقوموا به) مَن مِن العلماء خذله تلامذته؟؟؟

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[19 - 08 - 08, 02:27 ص]ـ

إشتهر هذا القول عن الشافعي رحمه الله

الليث أفقه من مالك إلا أن أصحابه لم يقوموا به

فواجب التلاميذ عظيم في نقل مذهب شيخهم .... مَن مِن العلماء خذله تلامذته كما حدث مع الليث؟؟؟

سمعت أن الطبري رحمه الله كان له مذهب فقهي مستقل ولكنه لم ينقل إلينا؟؟ فما صحة ذلك؟؟

ـ[أبو مشاعل]ــــــــ[19 - 08 - 08, 05:20 ص]ـ

الطبري رحمه الله صرح العلماء بأنه بلغ رتبة الإجتهاد المطلق ..

ـ[أبو المقداد]ــــــــ[19 - 08 - 08, 05:58 ص]ـ

نعم، الطبري رحمه الله كان له مذهب وله أتباع، ويعرف أتباعه بالجريريين، ولعل من أشهرهم الإمام الجوزجاني.

ـ[محمد بن أبي عامر]ــــــــ[20 - 08 - 08, 12:30 ص]ـ

الامام الاوزاعي

الامام الثوري

ـ[العوضي]ــــــــ[20 - 08 - 08, 05:08 م]ـ

اسحاق بن راهويه

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[20 - 08 - 08, 05:18 م]ـ

قال الإمام أحمد بن حنبل: لم يعبر الجسر إلى خراسان مثل إسحاق، وإن كان يخالفنا في أشياء، فإن الناس ما زال يخالف بعضهم بعضا.

وقال الإمام ابن خزيمة: والله، لو كان إسحاق في التابعين لأقروا له بحفظه وعلمه وفقهه.

توفي ـ رحمه الله ـ سنة ثمان وثلاثين ومائتين، وله سبع وسبعون سنة.

سير اعلام النبلاء ج11/ 371

ـ[عزالدين المعيار الإدريسي]ــــــــ[20 - 08 - 08, 05:48 م]ـ

القول المشهور بأن الليث بن سعد أفقه من مالك بن أنس لا يصح في الواقع فعند التأمل يتحقق أن علم مالك بالأصلين لا يدانيه فيه أحد من معاصريه شهد بذلك الإمامان الشافعي و أحمد و محمد بن الحسن الشيباني و غيرهم و رأى خلفاء بني العباس أن أحرى مصنف بفرضه على الأمة هو موطأ مالك و ذلك لما تميز به من مميزات تجعله محل الرضى والقبول و الله أعلم ....

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[20 - 08 - 08, 06:54 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

ومن المعاصرين نم ضعيه تلاميذه كثر، فمن يذكرهم لنا؟

ـ[الديولي]ــــــــ[20 - 08 - 08, 07:14 م]ـ

القول المشهور بأن الليث بن سعد أفقه من مالك بن أنس لا يصح في الواقع فعند التأمل يتحقق أن علم مالك بالأصلين لا يدانيه فيه أحد من معاصريه شهد بذلك الإمامان الشافعي و أحمد و محمد بن الحسن الشيباني و غيرهم و رأى خلفاء بني العباس أن أحرى مصنف بفرضه على الأمة هو موطأ مالك و ذلك لما تميز به من مميزات تجعله محل الرضى والقبول و الله أعلم ....

فالشافعي -رحمه الله- هو الذي قال:

الليث أفقه من مالك إلا أن أصحابه لم يقوموا به

وليس معنى هذا أنه ينكر علم الإمام المالك- رحمه الله -

ـ[العوضي]ــــــــ[20 - 08 - 08, 09:34 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

ومن المعاصرين نم ضعيه تلاميذه كثر، فمن يذكرهم لنا؟

لو تذكره أنت لنا لكان أفضل

ـ[عزالدين المعيار الإدريسي]ــــــــ[20 - 08 - 08, 11:30 م]ـ

من الثابث عن الشافعي أنه قال: إذا ذكر العلماء فمالك النجم الثاقب و ناشد الله محمد بن الحسن أي الرجلين أعلم بكتاب الله و سنة رسوله {مالك أم أبو حنيفة} فقال بل مالك و قدبسط القول في تقدم مالك و فقه المدينة في القرون الثلاثة الأولى شيخ الإسلام ابن تيمية بما يشفي ويكفي

هذا حسب ما صح عن أهل العلم من سلف هذه الأمة و خلفها فإذا لم يكن فيه مقنع فيبقى ثرات الرجلين الحكم العدل الرافع في المسألة لكل خلاف

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[20 - 08 - 08, 11:36 م]ـ

يبقى الحديث عن صحة الرواية المنقولة عن الشافعي رحمه الله بشأن الليث رحمه الله

فهل من منجد لنا ببيان صحتها أو سقوطها؟؟؟

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[20 - 08 - 08, 11:44 م]ـ

وَأَمَّا اللَّيْث بْن سَعْد

رَضِيَ اللَّه عَنْهُ فَإِمَامَته وَجَلَالَته وَصِيَانَته وَبَرَاعَته وَشَهَادَة أَهْل عَصْره بِسَخَائِهِ وَسِيَادَته وَغَيْر ذَلِكَ مِنْ جَمِيل حَالَاته أَشْهَر مِنْ أَنْ تُذْكَر، وَأَكْثَر مِنْ أَنْ تُحْصَر. وَيَكْفِي فِي جَلَالَته شَهَادَة الْإِمَامَيْنِ الْجَلِيلِينَ الشَّافِعِيِّ، وَابْنِ بَكِيرٍ - رَحِمَهُمَا اللَّه تَعَالَى - أَنَّ اللَّيْث أَفْقَه مِنْ مَالِك رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ أَجْمَعِينَ. فَهَذَانِ صَاحِبَا مَالِك رَحِمَهُ اللَّه وَقَدْ شَهِدَا بِمَا شَهِدَا، وَهُمَا بِالْمَنْزِلَةِ الْمَعْرُوفَة مِنْ الْإِتْقَان وَالْوَرَع، وَإِجْلَال مَالِك، وَمَعْرِفَتهمَا بِأَحْوَالِهِ. هَذَا كُلُّهُ مَعَ مَا قَدْ عُلِمَ مِنْ جَلَالَة مَالِك وَعِظَم فِقْهه رَضِيَ اللَّه عَنْهُ.

شرح النووي على مسلم / باب تفاضل الإسلام وأي اموره أفضل

ـ[أبو بكر الغنامي]ــــــــ[20 - 08 - 08, 11:47 م]ـ

نعم، الطبري رحمه الله كان له مذهب وله أتباع، ويعرف أتباعه بالجريريين، ولعل من أشهرهم الإمام الجوزجاني.

قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 1/ 182:

و قال ابن حبان فى " الثقات ": كان حرورى المذهب، و لم يكن بداعية، و كان

صلبا فى السنة حافظا للحديث إلا أنه من صلابته ربما كان يتعدى طوره.

وقال أيضا:

و رأيت فى نسخة من كتاب ابن حبان: حريزى

المذهب.

و هو بفتح الحاء المهملة و كسر الراء و بعد الياء زاى نسبة إلى حريز بن عثمان

المعروف بالنصب، و كلام ابن عدى يؤيد هذا.

و قد صحف ذلك أبو سعد بن السمعانى فى " الأنساب "، فذكر فى ترجمة الجريرى بفتح

الجيم أن إبراهيم بن يعقوب هذا كان على مذهب محمد بن جرير الطبرى، ثم نقل كلام

ابن حبان المذكور، و كأنه تصحف عليه، و الواقع أن ابن جرير يصلح أن يكون من

تلامذة إبراهيم بن يعقوب لا بالعكس.

و قد وجدت رواية ابن جرير عن الجوزجانى فى عدة مواضع من التفسير و التاريخ.

اهـ.

فالحافظ الجوزجاني , لم يكن جريرياً بل كان حريزياً , والله أعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير