ـ[ماجد الحامد]ــــــــ[30 - 08 - 08, 11:36 م]ـ
أخي عمر الفضلي
شكرا لك على هذا النقل الموافق من ذلك الإمام الموفق شيخ الاسلام ابن تيمية على مزن الرحمة فهو امام عجيب حاز العلوم كلها وابدع فيها ايما ابداع فهو بحق مالئ الدنيا وشاغل الناس
ـ[ماجد الحامد]ــــــــ[30 - 08 - 08, 11:47 م]ـ
أخي الفاضل اسمح لي،
زعمك سابقا أن حركة القمر فيها اضطراب، ونقلك آنفا أن حركة القمر معقدة، هو نوع من التدليس فانتبه له بارك الله بكم ...
أعطيك دليلا حسيا واحدا لنقض كلامك ... حساب لحظة الكسوف أو الخسوف بدقة ... فتأمل وفقك الله ...
أخي حسن الشامي
بالنسبة لقولي اضراب القمر فقد خانني التعبير في هذا اللفظ فأعتذر عن ذلك
وأنا متبع للرسول صلى الله عليه وسلم في قوله ((صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته، فإن غم عليكم فأكملوا العدة ثلاثين)) [1]، وفي لفظ: ((فصوموا ثلاثين)) [2] وفي لفظ آخر: ((فاقدروا له ثلاثين)) [3]، وفي حديث آخر: ((فأكملوا عدة شعبان ثلاثين)) [4].
وقال عليه الصلاة والسلام: ((لا تصوموا حتى تروا الهلال أو تكملوا العدة، ولا تفطروا حتى تروا الهلال أو تكملوا العدة)) [5].
على فهم السلف الصالح قديما وحديثا
أما فلسفة وسفسطة علماء الفلك ومن اغتر بهم فهي وراء ظهري ولن التفت لها ولو غضبت
وغضب غيرك لأن معي حديث من لا ينطق على الهوى بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم
فدين الله الاسلام سهل ميسور على كل أحد فهو ليس دين النخبة فكل عبادتة وكل ما يتعلق بها سهلة ميسورة على الجميع
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[31 - 08 - 08, 03:24 ص]ـ
الأولى: أن تلك العلوم الفلكية لم تكن ذائعة الصيت وبالتالي فقواعدها لم تكن قطعية الثبوت ومن ثم نتج عدم ثقة السلف بها وإنكارهم لها بعكس هذا الزمان. وهذا غير صحيح فقد ذكر ابن عبد البر أن ارتقاب منازل القمر:" علم كانت العرب تعرف منه قريبا من علم العجم" (التمهيد (7/ 155)).
ابن عبد البر لا علم له بالفلك. وكل ما كان يمكن حسابه في ذلك الزمن هو ولادة القمر وليس إمكانية رؤيته. قال ابن تيمية: اسْتِقْبَالِ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ الَّذِي هُوَ وَقْتُ الْإِبْدَارِ فَإِنَّ هَذَا يُضْبَطُ بِالْحِسَابِ. وَأَمَّا الْإِهْلَالُ فَلَا لَهُ عِنْدَهُمْ مِنْ جِهَةِ الْحِسَابِ ضَبْطٌ؛ لِأَنَّهُ لَا يُضْبَطُ بِحِسَابٍ يُعْرَفُ كَمَا يُعْرَفُ وَقْتُ الْكُسُوفِ وَالْخُسُوفِ
أما وقت الرؤية فلم يكن ممكن حسابه إلا منذ فترة قريبة أي في القرن العشرين
ـ[ماجد الحامد]ــــــــ[31 - 08 - 08, 08:53 ص]ـ
أكد خبير فلكي استحالة أن يكون اليوم هو أول أيام شهر رمضان بسبب غياب القمر قبل غروب شمس أمس السبت، فيما نفى عالم شرعي متخصص في علوم الأهلة أنه من المستحيل القول بدخول رمضان دون حضور الشهود العدول وفي حال انعدم ذلك فإن المسألة تقف عند اكتمال الشهر 30 يوماً.
وقال الخبير الفلكي الدكتور خالد الزعاق في تصريح لـ"الوطن": إن أول أيام شهر رمضان المبارك لهذا العام هو يوم الاثنين الموافق لليوم الأول من سبتمبر 2008، مبيناً أنه من غير الممكن دخول رمضان اليوم الأحد بسبب أن الحسابات الفلكية تشير إلى غروب القمر قبل موعد غياب شمس أمس.
وأوضح الزعاق أن "غياب القمر قبل غياب الشمس على العالم أجمع لن يسمح بمشاهدته بالعين المجردة، في الوقت الذي يشترط فيه لرؤية الهلال أن يغيب القمر بعد مغيب الشمس".
مضيفاً "لا رؤية لقمر غاب قبل مغيب الشمس أو معها، فالأفق حينها سوف يكون خالياً تماماً من القمر وحتى مغيب شمس اليوم وسوف يرافقها صعوبة شديدة في الرؤية في الوقت الذي تكون فيه ليلة 30 للشهر الهجري قد اكتملت، الأمر الذي ينفي الحاجة لمشاهدة الهلال، موضحاً أن أول الأيام التي سوف يرى فيها القمر بوضوح هي بعد مغيب شمس يوم الاثنين".
¥